الشاعر عبد القوى الأعلامى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالأحداثموسوعة الأعلامى الحرةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر
 

 100طريقة لتحفز نفسك

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الوتر الحزين
شخصيات هامة
شخصيات هامة
الوتر الحزين

ذكر
العمر : 57
عدد الرسائل : 18803
100طريقة لتحفز نفسك 210
بلد الإقامة : مصر
احترام القوانين : 100طريقة لتحفز نفسك 111010
العمل : 100طريقة لتحفز نفسك Unknow10
الحالة : 100طريقة لتحفز نفسك Yragb11
نقاط : 32783
ترشيحات : 121
الأوســــــــــمة : 100طريقة لتحفز نفسك 112

100طريقة لتحفز نفسك Empty
مُساهمةموضوع: 100طريقة لتحفز نفسك   100طريقة لتحفز نفسك I_icon_minitime5/6/2009, 03:21

كتاب أتمنى من الجميع الاطلاع عليه فهو رائع بكل المقاييس للمؤلف ستيف تشاندلر وسف يساعدك لتحسن حياتك سأذكر لكم بعض ما جاء فيه ارسم رائعتك اليوم
انظر إلى يومك على أنه لوحة فنان بيضاء.
فإذا عشت يومك بسلبية متقبلاً كل ما ينثره الناس والظروف على لوحتك ، فسوف تجد في الغالب على لوحتك فوضى ، وليس فناً كما هو المفترض أن يكون.
فإن كانت الفوضى تؤرق نومك ، فستبدأ يومك التالي في حالة من التعب والارتباك البسيط ، وفي ظل هذه الحالة فإن لوحتك سيُرسم عليها أشكال لا تحبها وألوان لم تخترها أبداً.
وإذا فكرت في يومك على أنه لوحة فنان فستكون أكثر وعياً بما يحدث لك عندما تغمر ذهنك فقط بالقيل والقال الموجود في الإنترنت وإعلانات الراديو وأحدث محاولات الجريمة والقتل ونقد زوجتك والأغاني التشاؤمية والحزينة.
فإذا سمحت لنفسك بأن تتراجع للخلف بما يكفي لأن تدرك وترى حقاً أن لوحتك اليوم مليئة بكل هذه الأشياء السلبية ! ، سيحدث لك هنا نوع من الحرية وهي حرية اختيار شيء أفضل.
وكلما كان لدينا وعي أكثر بحريتنا في رسم ما نريد على لوحتنا كلما قل عيشنا في الحياة كضحايا للظروف ، بل إن كثيراً منا لا يدرك أنه ضحية لهذه الظروف فنحن نقرأ أي شيء موجود على مائدة القهوة ، ونستمع إلى أي شيء في الراديو الموجود في السيارة ، ونأكل أي شيء موجود في الثلاجة ، ونتصفح أي موقع موجود على الإنترنت ، وتتحدث مع أي شخص يتصل بك في الهاتف ، ونشاهد أي شيء على التليفزيون ، وغالباً ما نكون في حالة من السلبية تمنعنا حتى من أن نضغط على جهاز التحكم عن بعد ( الريموت ) .
ولهذا فلا بد أن نعي أن علينا تغيير كل هذا ، وأن بإمكاننا أن نرسم يومنا كما نريد ، أو رسم اليوم تلك التي كان يعلمها "دينيس دينون" حيث كانت النقطة الأساسية في ندوته عن إدارة الوقت هي أننا لا نستطيع أن ندير الوقت وكل ما نستطيعه هو أن ندير أنفسنا.
يقول "ديتون" : ( امح هذا الركام من ذهنك ، وكذلك كل العقبات التي تقف في طريق نجاحك العظيم ) .
وبالرغم من أن معظم دورات إدارة الوقت تبدو وكأنها دورات في الهندسة ، فإن "ديتون" كان لدية روح الفنان في التدريس ، وكانت كل مبادئه في إدارة اليوم تنبع من خلق الهدف ومحاولة معايشة الصور التي يخلقها.
استيقظ صباحاً وتخيل يومك على أنه لوحة فنان . اسأل نفسك من هو الفنان اليوم ؟ هل هي الظروف الخارجة عن إرادتي ، أم أنا ؟ وإذا اخترت أن أكون أنا الفنان ... فما هي الصورة التي أريد أن أرسمها ليومي ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alalamy1.yoo7.com
الوتر الحزين
شخصيات هامة
شخصيات هامة
الوتر الحزين

ذكر
العمر : 57
عدد الرسائل : 18803
100طريقة لتحفز نفسك 210
بلد الإقامة : مصر
احترام القوانين : 100طريقة لتحفز نفسك 111010
العمل : 100طريقة لتحفز نفسك Unknow10
الحالة : 100طريقة لتحفز نفسك Yragb11
نقاط : 32783
ترشيحات : 121
الأوســــــــــمة : 100طريقة لتحفز نفسك 112

100طريقة لتحفز نفسك Empty
مُساهمةموضوع: رد: 100طريقة لتحفز نفسك   100طريقة لتحفز نفسك I_icon_minitime5/6/2009, 03:22

( 11 ) ابحث عن مفتاحك العمومي
كنت دائماً أشعر بأن جميع من حولي في الحياة قد زودوا - في وقت أو آخر من حياتهم - بكتب إرشادية عن وسائل الاستفادة من الحياة ولم أكن أنا - لسبب ما - موجود حينما تم توزيع هذه الكتب.
وعندما كنت في منتصف الثلاثينات كنت لا أزال أعاني من نظرة تشاؤمية وعدم وجود حدس هدفي حينما عبرت عن إحباطي لأحد أصدقائي وهو الدكتور "مايك كيليبو" والذي أوصاني بقراءة أحد الكتب وحتى ذلك الحين لم أكن أؤمن حقاُ بأنه من الممكن أن يكون هناك كتاب يخبرني كيف تفيد من حياتك، وكان اسم الكتاب " المفتاح العمومي للثروة" للمؤلف "نابليون هيل" وقد ظل هذا الكتاب في مكتبتي لفترة طويلة بعض الشيء ولم أؤمن قط بكتب التحفيز أو المساعدة الذاتية ، اعتقدت أن هذه الكتب للأشخاص الضعفاء السذج وأخيراً اقتنعت بقراءة الكتاب من خلال كلمة ثروة الموجودة في العنوان فالثروة كانت إضافة لحياتي تحظى بالترحيب وربما كانت هي ما أحتاجه كي أكون سعيداً وأتخلص من مشاكلي.
وما فعله الكتاب كان أكثر بكثير من مجرد زيادة قدرتي على الكسب ( وذلك بالرغم من أن دخلي تضاعف في أقل من سنه بفضل استخدام مبادئ هذا الكتاب ) قد أشعلت نصيحة "نابليون" بداخلي ناراً غيرت مسار حياتي كله.
وسرعان ما أصبح لدي قدرة عرفت بعد ذلك أنها هي نفسها التحفيز الذاتي فبعد قراءة هذا الكتاب قرأت كل كتب "نابليون هيل" كما بدأت في شراء أشرطة التحفيز السمعية للاستماع إليها في سيارتي وعلى السرير عندما أذهب للنوم كل ليله ، وأصبح كل ما تعلمته في المدرسة والجامعة والأسرة والأصدقاء عديم الفائدة واندمجت دون أن أدري في عملية إعادة بناء تفكيري بشكل كامل ، وفكرة وراء الأخرى إلى أن استطعت أن أستبدل نظرتي التهكمية والسلبية للحياة بنظرة متفائلة مليئة بالحيوية.
إذن ما هو المفتاح العمومي للثروة؟
يقول "نابليون" إن أعظم مفتاح عمومي للثروة ليس إلا الانضباط الذاتي اللازم لمساعدتك على التحكم الكامل والتام لعقلك ولتتذكر أنه من الأهمية القصوى أن يكون الشيء الوحيد الذي تتحكم فيه تحكماً كاملاً هو موقفك الذهني أو العقلي.
والتحكم الكامل في عقلي سيكون هو المغامرة التي ستستمر طوال الحياة ولكنها كانت مغامرة سعدت بالبدء فيها.
وقد لا يكون كتاب هيل هو مفتاحك العمومي ولكني أعدك بأنك ستجد كتاباً إرشادياً عن كيفية تفعيل الحياة لو أنك واصلت البحث ، وقد يكون لهذا الكتاب "قوة الآن" للمؤلف "لايكهارت تول" أو "القول الفصل في القوة" للمؤلف "تراسي جوس" أو "قلعة فرانكنشاين" للمؤلف "لكولين ديلون" أو "الأركان الستة لتقدير الذات" للمؤلف "نثالين براندين" ، فكل هذه الكتب قد أدت إلى إحداث التحول الأولي بالنسبة لي وارتقت بي في سلم التحفيز كما أن مفتاحك قد يأتي من الأدب الروحي الذي تختاره أن وسوف تجده عندما تستعد للسعي وراءه فهو ينتظرك هناك.
( 69 ) اترك التشاؤم الوراثي
يقول عالم النفس والمؤلف "م سكوت بيك" : ( الوالدان بالنسبة للطفل هما العالم ، فهو يفترض أن أسلوب والديه في عمل الأشياء هو الأسلوب الوحيد لعمل هذه الأشياء ) .
وقد وصل الدكتور "مارفين سيليجمان" في دراساته عن التفاؤل والتشاؤم إلى نفس الشيء : ( إننا نتعلم كيف نفسر العالم لدينا ، وخاصة الأم ) .
يقول "سيليجمان" : ( وهذا يبين لنا أن الأطفال الصغار يستمعون لما يقوله الشخص الأساسي الذي يعتني بهم ( عادة الأم ) عن المسببات ، ويميلون إلى تبني هذا الأسلوب في التفكير ، فلو كان للطفل أم متفائلة ، فهذا عظيم ، ولكن الكارثة لو أن له أماً متشائمة ) ، ولحسن الحظ فإن دراسات "سيليجمان" توضح أن الكارثة وقتية ، وأن التفاؤل يمكن اكتسابه في أي عمر .
ولكنك إذا ألقيت باللوم على أمك لكونك متشائماً فلن يؤدي هذا إلى تحفيزك ذاتياً ، والأفضل من هذا هو الخلق الذاتي أي أن تخلق صوتاً في عقلك قوياً وواثقاً بحيث يتلاشى معه صوت الأم ويصبح صوتك هو الصوت الوحيد الذي تسمعه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alalamy1.yoo7.com
الوتر الحزين
شخصيات هامة
شخصيات هامة
الوتر الحزين

ذكر
العمر : 57
عدد الرسائل : 18803
100طريقة لتحفز نفسك 210
بلد الإقامة : مصر
احترام القوانين : 100طريقة لتحفز نفسك 111010
العمل : 100طريقة لتحفز نفسك Unknow10
الحالة : 100طريقة لتحفز نفسك Yragb11
نقاط : 32783
ترشيحات : 121
الأوســــــــــمة : 100طريقة لتحفز نفسك 112

100طريقة لتحفز نفسك Empty
مُساهمةموضوع: رد: 100طريقة لتحفز نفسك   100طريقة لتحفز نفسك I_icon_minitime5/6/2009, 03:23

ومتى أردت أن تزيل التأثير المستمر لأحد البالغين المتشائمين من طفولتك ، فلتتذكر أن إلقاء اللوم على الآخرين لن يحفزك أبداً لأنه سيقوى الاعتقاد بأن حياتك إنما يشكلها غيرك .
فلتحب أمك ( فقد تعلمت تشاؤمها من أمها ) وغير نفسك ( 44 ) ما عليك إلا أن تخترع كل شيء

أثناء ندواتي.. أحياناً ما أطلب من الحاضرين أن يرفعوا أيديهم إذا اعتقدوا أنهم مبدعون ، ولم يزد على الذين يرفعون أيديهم أبداً عن ربع الحاضرين.

فأسألهم بعد ذلك كم واحد منهم استطاع اختراع الأشياء عندما كان صغيراً مثلاً يخترع أسماء لعرائسه ، يخترع لعباً يلعبها ، يخترع قصة لوالديه عندما لا تجدي معهم الحقيقة.

إذن فما الفرق ؟ هل اخترعت أشياء وأنت طفل ولكنك لست مبدعاً في الكبر؟ الفرق هو أننا حملنا كلمة ( مبدع ) معنى غريب حقاً ، فـ"بيكاسو" كان مبدعاً وكذلك "ميرلي ستريب" و "وايكليف جين" ولكن ماذا عني ؟

ومن الطرق التي تمكنك من البدء في خلق الأهداف وخطط العمل أن تخترع هذه الأشياء كما كنت تفعل وأنت طفل وفكر في عملية الخلق أو الإبداع بمعانيها البسيطة فكِّر فيها على أنها شيء يفعله كل الناس بسهولة. يقول عالم النفس الفرنسي "إيميل جو" :

( أنظر دائماً إلى ما تفعله على أنه سهل ، وسوف يكون كذلك الطريقة الخامسة تعلم المعرفة وقت السلم
كما أجهدت نفسك كانت الحياة سهلة عليك ، أو كما يقولون في البحرية: كلما زاد العرق وقت السلم كلما قلت الدماء وقت الحرب
وقد كان صديق طفولتي "ريت نيكول" هو من علمني هذا المبدأ بشكل عملي ، فعندما كنا نلعب في دوري البيسبول للناشئين كانت تواجهنا دائماً مشكلة السرعة الكبيرة لاتي كان القاذف المنافس يقذف بها الكرة حيث كنا في دوري جيد للغاية وكان الرماة المنافسون ذو الأجسام الضخمةيقذفون الكرة إلينا بسرعة هائلة أثناء المباراة وكنا دائماً ما نطلب برؤية شهادات ميلادهم.
وبدأنا نخاف من الذهاب إلى المكان المخصص لضرب الكرة، فلم يعد في هذا أيه متعة بل أصبح شيئاً نحاول القيام به دون أن نتسبب لأنفسنا في احراج كبير .
ثم طرأت على ذهن "ريت" فكرة.
حيث سألني : ماذا لو كانت الرميات التي نواجهها في المباراة أبطأ من تلك التي نواجهها في التدريب؟
فقلت له إن هذه هي المشكلة بعينها فنحن لا نعرف أي شخص يمكنه أن يرمي بهذه السرعة لنا وهذا ما جعل الأمر صعباً جداً في المباراة حيث تبدوا الكرة وكأنها حبة أسبرين تأتيك بسرعة 200 ميل في الساعة.
فقال "ريت": أعرف أنه ليس لدينا من يستطيع رمي كرة البيسبول بهذه السرعة ، ولكن ماذا لو لم تكن الكرة كرة بيسبول.
فقلت له: لا أدري ماذا تعني.
هنا أخرج "ريت" من جيبة كرة جولف بلاستيكية صغيرة بها ثقوب ، وهي تلك التي يستخدمها آباؤنا في اللعب في الحديقة الخلفية للمنزل للتدريب على الجولف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alalamy1.yoo7.com
الوتر الحزين
شخصيات هامة
شخصيات هامة
الوتر الحزين

ذكر
العمر : 57
عدد الرسائل : 18803
100طريقة لتحفز نفسك 210
بلد الإقامة : مصر
احترام القوانين : 100طريقة لتحفز نفسك 111010
العمل : 100طريقة لتحفز نفسك Unknow10
الحالة : 100طريقة لتحفز نفسك Yragb11
نقاط : 32783
ترشيحات : 121
الأوســــــــــمة : 100طريقة لتحفز نفسك 112

100طريقة لتحفز نفسك Empty
مُساهمةموضوع: رد: 100طريقة لتحفز نفسك   100طريقة لتحفز نفسك I_icon_minitime5/6/2009, 03:24

وقال لي "ريت": هات مضرباً.
فأخذت مضرب بيسبول وذهبنا إلى حديقة بالقرب من منزل "ريت" ، وذهب ريت إلى هضبة الرامي ، ولكنه كان أقرب من المعتاد بثلاثة أقدام ، وبينما كنت أقف في المنطقة المخصصة لصد الكرة قام ريت يقذف كرة الجولف بعيداً عني بينما كنت أحاول أنا السيطرة عليها.
فضحك "ريت" وقال هذا أسرع مما يمكن أن يفعلة أي شخص ستواجهه في دوري الناشئين دعنا نستمر في هذا.
ثم أخذنا نتبادل الأدوار في المرمى لبعضنا بهذه الكرة الصغيرة الغريبة التي كانت تطير بسرعة هائلة ولم تكن هذه الكرة البلاستيكية تطير بسرعة عجيبة فقط ولكنها كانت تنحني وتسقط بحده أكثر من أي رمية يمكن أن يرميها لاعب في دوري البيسبول للناشئين.
وعندما حل موعد المباراة التالية في الدوري كنت أنا و "ريت" قد استعددنا وفي المباراة بدت الرميات كما لو كانت تأتينا بالتصوير البطيء وكما لو كانت بالونات بيضاء كبيرة.
وبعد جلسة واحدة من جلسات "ريت" استطعت أن أضرب الكرة بل وأحصل بها على أول وأفضل نقطة في المباراة حيث قذف بالكرة لاعب أيسر بدت رميته وكأنها تعلق في الهواء إلى الأبد حتى استخلصتها أنا.
وهذا الدرس الذي علمني إياه "ريت" لم أنسه أبداُ فعندما أخاف من شيء قريب الحدوث أجد طريقة لفعل شيء أصعب منه بل أكثر منه إخافه وبمجرد قيامي بالشيء الأصعب سصبح الشيء الحقيقي متعة.
وكان لاعب الملاكمة العظيم "محمد علي كلاي" يستخدم هذا المبدأ في اختيار اللاعب الذي يشاركة في التدريب ، وذلك بأن يتحقق من أن يكون هذا اللاعب أفضل من الذي سيلاقيه في المباراة الحقيقية ، وقد لا يكون هذا اللاعب أفضل في جميع النواحي ، ولكنة كان يجد واحداً أفضل بشكل أو بآخر من منافسه ، وبعد أن يواجه مثل هؤلاء الملاكمين كان يعرف عندما يدخل أي مباراة حقيقة أنه قد قابل مثل هذه المهارات وانتصر عليها.
ويمكنك دائماً أن تعد معركة أكبر من التي ستواجهها ، فإذا كان عليك القيام بعرض تقديمي أمام شخص يخيفك ، فيمكنك أن تتدرب على هذا العرض أولا مع شخص يخيفك أكثر وإذا كان هناك شيء يصعب عليك القيام به وتترد في ذلك فاختر شيئاً أصعب وقم به أولاً.
ولاحظ مدى تأثير ذلك على درجة تحفيزك عندما تواجهه التحدي الحقيقي.

( 20 ) دع المدرسة الثانوية نهائياً
يشعر معظمنا بأنه مقيد بالمدرسة الثانوية للأبد ، وأن ما كان يحدث بالمدرسة الثانوية لا يمكن الخلاص منه أبداً.
فقبل أن ندخل المدرسة الثانوية ، وفي أثناء طفولتنا المبكرة ، حيث لا توجد هموم كنا حالمين مبدعين يملؤنا شعور غامر بالحيوية والفضول.
أما في المدرسة الثانوية فهناك شيء ما تحول تحولاً تاماً فللمرة الأولى في حياتنا نبدأ في الشعور بالخوف من وجهة نظر الآخرين فينا ، وفجأة تتحول رسالتنا في الحياة أن لا نخرج فنخاف من أن نبدوا على غير ما يرام ولذلك نعمد إلى عدم المخاطرة.
ولن أنسى أبداً ما حدث لأحد أصدقائي يسمى "ريتشارد شؤوز" عندما كنا في المدرسة الثانوية ( وقد أصبح الآن مصوراً فوتوغرافياً معروفاً ) فقد كنت أنا و "ريتشارد" عائدين من المدرسة وفجأة توقف "ريتشارد" وقد تجمد وجهه رعباً فنظرت إليه لأسأله ما الأمر ، واعتقدت وقتها أنه كان على وشك أن يصاب بنوبة مرضية فما كان منه إلا أن أشار إلى سرواله ودون أن ينطق بكله أوضح لي أن الحزام خرج عن إحدى فتحات السروال!.
ثم قال في النهاية "لقد قضيت اليوم كله على هذا الوضع" وكان من المستحيل بالنسبة له أن يقدر وجهة نظر الجميع فيه ممن مروا به ورأوه على هذه الحال ، والضرر الذي أحدثه هذا بسمعته ربما كان خارج نطاق الإصلاح.
هكذا كانت المدرسة الثانوية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alalamy1.yoo7.com
الوتر الحزين
شخصيات هامة
شخصيات هامة
الوتر الحزين

ذكر
العمر : 57
عدد الرسائل : 18803
100طريقة لتحفز نفسك 210
بلد الإقامة : مصر
احترام القوانين : 100طريقة لتحفز نفسك 111010
العمل : 100طريقة لتحفز نفسك Unknow10
الحالة : 100طريقة لتحفز نفسك Yragb11
نقاط : 32783
ترشيحات : 121
الأوســــــــــمة : 100طريقة لتحفز نفسك 112

100طريقة لتحفز نفسك Empty
مُساهمةموضوع: رد: 100طريقة لتحفز نفسك   100طريقة لتحفز نفسك I_icon_minitime5/6/2009, 03:25

والآن عندما أقدم ندوات عن التحفيز أحب الأوقات التي أتلقى فيها الأسئلة من الجمهور ولكن كثيراً ما أرى تلك النظرات الخجولة المراهقة التي يكسوها الألم على أوجه الناس حينما يفكرون في المخاطرة بطرح سؤال أمام الجميع ، وعادة ما تبدأ في المدرسة الثانوية ولكنها قد تتم طوال الحياة.
لقد حان الوقت لأن تعي ما تفعل وتترك حياة المدرسة الثانوية ، حان الوقت للعودة لتلك الأيام التي سبقت المدرسة الثانوية حيث الإبداع البريء والجرأة الاجتماعية والاعتقاد على تلك الذات.
والشيء بالشيء يذكر فقد توصلت في النهاية إلى أسلوب للتعامل مع لحظات الصمت الذي يخيم على حجرة الندوة عندما أطلب من الحضور طرح أسئلة ، حيث أذهب إلى السبورة وأرسم خمس دوائر ثم أقول للحضور إنني عادةً في ندواتي "إذا لم يكن هناك أية أسئلة في هذا الوقت فسوف نأخذ فتره راحة" والناس عادة ما يكون لديها الرغبة في الراحة ، ولذلك لا يكون لديهم الرغبة والحافز لطرح الأسئلة ، ولكن هذه الأسئلة أكثر جزء في الندورة يشعرني بالمتعة ولهذا اخترعت اللعبة الآتية. بعد خمسة أسئلة سوف نأخذ راحة ، والآن أجد أن الحضور يحثون بعضهم البعض على طرح الأسئلة ،بحيث يعيش موعد الراحة سريعاً ، وعلى الرغم من أن هذا الأسلوب هو اسلوب اصطناعي ممتع لبدء الحوار الذي أنشده فإن كل ما يفعله هذا الأسلوب هو أنه يزيل الضغط الذي يحس به المرء عند رغبته في طرح سؤال كما أنه يأخذ المشاركين بعيداً عن المدرسة الثانوية.
ومعظم الناس لا يدركون سهولة خلق الجرأة الاجتماعية التي يريدونها في أنفسهم ولذلك يعيشون كما لو كانوا مراهقين لا يتفاعلون إلا مع ما يتخيلونه من وجهة نظر الآخرين فيهم ، وينتهي بهم الأمر إلى تشكيل حياتهم بناءاً على ما يعتقده الآخرون فيهم وهذه هي حياة المراهقين ، فهل تريد حياةً مثل هذه؟.
ومع هذا فبإمكانك أن تتخلص من هذه العقلية وأن تحفز نفسك بنفسك دون الاعتماد على آراء الآخرين ، وكل ما يحتاجه الأمر هو سؤال بسيط تسأله كما سأله "إيميرسون" لماذا تعتمد مشاعري على الأفكار الموجودة في رأس شخص آخر ؟؟؟.
الطريقة الثامنة اضغط على كل أزرارك
هل اختلست النظر من قبل في كابينة القيادة لإحدى طائرات الركاب حينما تستقل الطائرة؟ إنه عرض رائع من الأزرار والروافع والأقراص المدمجة ومفاتيح التحويل كل ذلك تحت حاجب زجاجي ضخم.
ماذا لو أنك حين تستقل الطائرة استمعت إلى الطيار وهو يقول لمساعدة "قل لي ما هي وظيفة هذه الأزرار؟"
لو أنني سمعت هذا فستكون رحلة شاقة فكلنا نقود حياتنا بهذا الإسلوب دون معرفة كبيرة بالمعدات فنحن لا نتمهل لمعرفة أين أزرارنا أو ماذا يمكن أن تفعل.
ومن الآن فصاعداً فلتلزم نفسك بأن تلاحظ كل شيء يضغط على أزرارك. لاحظ كل شيء يثير حماستك ، فهذه لوحة التحكم الخاصة بك، فتلك الأزرار تقوم بتشغيل نظام التحفيز الذاتي بشكل كامل.
فالتحفيز ليس بلازم أن يكون عارضاً فعلى سبيل المثال ليس لزاماً عليك أن تنتظر ساعات حتى نشيد معين في المذياع من شأنه أن يرفع من روحك المعنوية فبإمكانك أن تتحكم في الأناشيد التي تسمعها.
فإذا كان هناك أناشيد معينة دائماً ما ترفع من روحة المعنوية فعليك أن تجمع هذه الأناشيد في شريط أو اسطوانة وتجعلها جاهزة للتشغيل في سيارتك، افحص كل ما لديك من أشرطة واضعاً لنفسك منها شريطاً يتضمن "أعظم مقطوعات نشيدية تحفيزية".
واستخدم الأفلام أيضاً
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alalamy1.yoo7.com
الوتر الحزين
شخصيات هامة
شخصيات هامة
الوتر الحزين

ذكر
العمر : 57
عدد الرسائل : 18803
100طريقة لتحفز نفسك 210
بلد الإقامة : مصر
احترام القوانين : 100طريقة لتحفز نفسك 111010
العمل : 100طريقة لتحفز نفسك Unknow10
الحالة : 100طريقة لتحفز نفسك Yragb11
نقاط : 32783
ترشيحات : 121
الأوســــــــــمة : 100طريقة لتحفز نفسك 112

100طريقة لتحفز نفسك Empty
مُساهمةموضوع: رد: 100طريقة لتحفز نفسك   100طريقة لتحفز نفسك I_icon_minitime5/6/2009, 03:26

فكم مرة خرجت من السينما وأنت تشعر بحماسة واستعداد لتحدي العالم؟ فعندما يحدث هذا. اكتب اسم الفيلم في كراسة خاصة يمكنك أن تسميها "الأزرار السلمية" وبعد ذلك بستة أشهر أو حتى سنه يمكنك استعارة الفيلم والحصول على نفس شعور الحماسة الذي شعرت به من قبل. بل إن معظم الأفلام التي تحفزنا تكون أفضل عندما نسمعها للمرة الثانية.
فبإمكانك أن تتحكم في بيئتك أكثر بكثير مما تتوقع حيث تستطيع البدء في برمجة نفسك بوعي، لكي تصبح أكثر تركيزاً وتحفيزاً.
حاول أن تعرف لوحة تحكمك وتعلم كيف تضغط على أزرارك وكلما عرفت أكثر عن أسلوب تشغيلك كلما سهل عليك تحفيز نفسك.
في هذا الكتاب يمدك "ستيف تشاندلر" بمائة طريقة من أعظم الطرق الفعالة لتحويل اتجاهاتك الواهنة إلى إنجازات قوية تتميز بالتفاؤل والحماس سمكن أن يقوم هذا الكتاب بمساعدتك على أن تغير من حياتك إلى الأبد...
الطريقة الأولى أرقد على فراش الموت
منذ عدة سنوات عندما كنت أعمل مع المعالجة النفسية "ديفرز براندين" عمدت هذه السيدة إلى اخضاعي لتدريب كانت تقوم به، وهو تدريب "فراش الموت"
وطلبت مني أن أتخيل نفسي بوضوح وأنا نائم على فراش الوفاة وأن أتقمص تماماً المشاعر المرتبطة بالإحتضار والوداع، ثم طلبت مني بعد ذلك أن أدعو كل شخص يهمني في الحياة كي يزورني وأنا راقد على فراش الموت على أن يأتي كلٌ على حدة وبينما كنت أتخيل كل صديق وقريب وهو يأتي لزيارتي، كان علي أن أتكلم مع كلً بصوت عالٍ. كان عليّ أن أقول له ما كنت أريده أن يعرف ثم احتضر.
وخلال حديثي مع كل شخص استطعت أن أشعر بصوتي وهو يتغير. ولم يكن بوسعي أن أتفادى البكاء فغرغرت عيناي بالدمع، واستشعرت إحاساً بالفقدان، ولم أكن حينها أبكي حياتي وإنما أبكي على الحب الذي سأفقدة بالوفاة وبشكل أدقق كان بكائي تعبيراً عن حب لم أعبر عنه قبل ذلك.
وخلال هذا التدريب الصعب عرفت حقاً حجم ما افتقدته من حياتي، كما عرفت كم المشاعر الرائعة التي كنت أدخرها لأطفالي على سبيل المثال، ولكني لم أعبر عنها صراحة قبل ذلك.
وبنهاية التدريب تحولت إلى كتله من العواطف المختلفة فقلما بكيت بمثل هذه الحرارة من قبل أما حينما تحررت من هذه العواطف حدث شيء رائع اتضحت الأمور أمامي، فعرفت ما هي الأشياء المهمة وما هي الأشياء التي تعنيني حقاً وللمرة الأولى فهمت ما الذي كان "جورج باتون" يعنيه بقوله ( قد يكون الموت أكثر إثارة من الحياة ).
ومنذ ذلك اليوم عاهدت نفسي أن لا أدع شيئاً للصدفة وقررت أن لا أدع شيئاً دون أن أعبر عنه وأصبحت لدي الرغبة في أن أعيش كما لو كنت سأموت في أي لحظة، وقد غيرت هذه التجربة برمتها أسلوب تعاملي مع الناس، وأدركت مغزى الدريب. ليس علينا أن ننتظر لحظة الموت الحقيقية حتى نستفيد من مزايا انتقالنا إلى ******* ، وبإمكاننا أن نعيش هذه التجربة في أي وقت نريدة.
وقد حذرنا الشاعر ويليام بليك من أن نحبس أفكارنا دون أن نعبر عنها حتى الموت ( عندما تَسجن الفكر في كهوف، فهذا يعني أن الحب سوف يغرز بجذوره في حجيم عميق ).
فالتظاهر بأنك لن تموت سوف يضير تمتعك بالحياة كما يضار لاعب كرة السلة لو اعتقد أنه ليس هناك نهاية للمباراة التي يلعبها، فهذا اللاعب ستقل حماسته، وسوف يلعب بتكاسل وبالطبع سينتهي به الأمر إلى عدم إحساس بأي متعه في اللعب، فليست هناك مباراة دون نهاية وإذا لم تكن واعياً بالموت فإنك لن تدرك تماماً هبه الحياة.
ومع هذا فهناك كثيرون ( وأنا منهم ) يظلون على اعتقادهم بأن مباراة الحياة لا نهاية لها ولذلك نظل نخطط لفعل أشياء عظيمة في يوم ما نشعر فيه برغبه في الخلود، وبهذا نعزو أهدافنا وأحلامنا إلى تلك الجزيرة الخيالية في البحر والتي يسميها "دينيس ويتلى" ( جزيرة يوماً ما ) ولذلك نجدنا نقول: ( في يوم ما سنفعل هذا، وفي يوم ما سنفعل ذاك ).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alalamy1.yoo7.com
الوتر الحزين
شخصيات هامة
شخصيات هامة
الوتر الحزين

ذكر
العمر : 57
عدد الرسائل : 18803
100طريقة لتحفز نفسك 210
بلد الإقامة : مصر
احترام القوانين : 100طريقة لتحفز نفسك 111010
العمل : 100طريقة لتحفز نفسك Unknow10
الحالة : 100طريقة لتحفز نفسك Yragb11
نقاط : 32783
ترشيحات : 121
الأوســــــــــمة : 100طريقة لتحفز نفسك 112

100طريقة لتحفز نفسك Empty
مُساهمةموضوع: رد: 100طريقة لتحفز نفسك   100طريقة لتحفز نفسك I_icon_minitime5/6/2009, 03:27

ومواجهتنا للموت لا تعني أن ننتظر حتى تنتهي حياتنا، والحقيقة أن القدرة على أن نتخيل بوضوح ساعاتنا الأخيرة على فراش الموت تخلق إحساساً في ظاهره الإحساس بأنك قد ولدت من جديد وهي الخطوة الأولى نحو التحفيز الذاتي الجريء وقد كتب الشاعر وكاتب اليوميات "نين" قائلاً ( من لا يشغل نفسه بولادته يشغل نفسه بالوفاة ).
الطريقة الرابعة صوب عينيك نحو الجائزة

معظمنا لا يركز أبداً ، فدائمً ما نشعر بنوع من الفوضى النفسية المثيرة ، وذلك لأننا ما نحاول التفكير في عدة أشياء في وقت واحد ، فدائماً ما يكون هناك الكثير على الشاشة.
وقد ألقى "جيمي جونسون" - المدرب السابق لفريق دالاس كاوبوي - كلمة تحفيوية ممتعة ، وذلك للاعبي فريقة قبل احدى المباريات المهمة عام 1993م.
( لقد قلت لهم إننا لو وضعنا شيئاً بعرض مترين وطول أربعة أمتار عبر الحجرة سيستطيع الجميع أن يعبروه دون أن يسقطوا ، وذلك لأن تركيزنا سيكون في أننا سنعبر هذا الشيء ، أما إذا وضعنا نفس هذا الشيء على ارتفاع عشرة طوابق بين مبنيين ، فلن يعبرة إلا القليل ، وهذا لأن التركيز هنا سيكون على السقوط وهكذا ، فإن التركيز هو كل شيء ، والفريق الذي سيركز أكثر اليوم هو الفريق الذي سيفوز بالمباراة ) .
وطالب جونسون لاعبي فريقه بأن لا يتشتت انتباههم بالجماهير أو الإعلام أو بإمكانية الخسارة بل عليهم التفكير أن يركزوا على كل لعبة في المباراة نفسها كما لو كانت جلسة تعليمية .
وفاز الفريق في المباراة 52 / 17
وهناك نقطة مهمة في هذه القصة لا يقتصر مغزاها على كرة القدم، فمعظمنا غالباً ما يفقد تركيزه في الحياة لأننا دائماً ما يسيطر علينا القلق من العديد من الاحتمالات السلبية ، فبدلاً من أن نركز على مساحة الاثنين في أربعة نقلق من كل عواقب السقوط وبدلاً من التركيز على الأهداف يتشتت انتباهنا بالقلق والخوف .
أما عندما نركز على ما نريده ، فإنه سيتحقق في حياتنا وعندما تركز على أن تكون شخصاً سعيداً ومتحفزاً فسوف تكون كذالك.

( 33 ) حول نفسك إلى وسيلة لمعالجة الكلمات
إذا ما قمت بالربط بين كلمة "قوة الإرادة" والأشياء السلبية مثل إنكار الذات القاسي والعقاب ، فسوف تضعف صدق عزيمتك على تكوين قوة الإرادة ، ولزيادة صدق عزيمتك فيكون من المفيد أن تفكر في تداعيات جديدة لمعاني الكلمات.
بالنسبة لرافعي الأثقال يعد الفشل نجاحاً لأنه لو لم يرفع هؤلاء الأثقال حتى نقطة "الفشل" ، فإن عضلاتهم لن تنمو ، ولهذا فإنهم يبرمجون أنفسهم من خلال تكرار المحاولات لاستخدام كلمة "الفشل" بمعنى إيجابي.
إنهم كذلك يسمون ما نعرفه نحن "بالألم" بشيء ايجابي هو " الإحتراق أو الحرق" وعند التوصل إلى "الحرق" فقد حققوا الهدف. يمكنك أن تسمع متسابقي كمال الأجسام وهم يتصايحون مع بعضهم قائلين : ( تم الشواء - هه! ) إنهم عن طريق استخدام الإشارة يحققون الوصول إلى القوة الداخلية بإستخدام قوة العزيمة البشرية.
هناك الفيلسوف الدارس "إلان واتس" الذي كان يؤمن بأن في مقدور المرء أن ينفذ إلى طبيعة الحقيقة عن طريق التأمل ، لقد تعود على أن يكرر كلمة "الإنضباط" لأنه كان يرى أنها تتضمن العديد من السلبيات وبالرغم من ذلك فقد عرف أن المفتاح للاستماع بأي نشاط كان يكمن في الإنضباط ولذلك يفضل أن تستبدل الكلمة بلفظ آخر وهو "المهارة" بدلاً من "الإنضباط" وعندما فعل ذلك تمكن من تطوير الإنضباط الذاتي لنفسه.
فاللغة توصل إلى القوة ولذا فإن عليك أن تكون في وعي بالإمكانيات الإبداعية الكامنة في اللغة التي تستخدمها بحيث توجهها في الإتجاة الذي يحقق قوة شخصية أكبر بالنسبة لك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alalamy1.yoo7.com
 
100طريقة لتحفز نفسك
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خذ لنفسك من نفسك قبل ذهاب نفسك
» احترم نفسك
» شوف نفسك
» كيف تدافعين عن نفسك
» متى تبكى على نفسك ؟!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشاعر عبد القوى الأعلامى :: تطوير الذات :: منتدى تطوير الذات-
انتقل الى: