الشاعر عبد القوى الأعلامى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالأحداثموسوعة الأعلامى الحرةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر
 

 السيدة زينب " أم العواجز" حضرت لمصر بعد معركة " كربلاء واستقرت بها 9 أشهر قبل وفاتها واتخذ ضريحها مس

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حماده قرني صلاح
مراقب عام
مراقب عام
حماده قرني صلاح

ذكر
العمر : 37
عدد الرسائل : 8036
السيدة زينب " أم العواجز" حضرت لمصر بعد معركة " كربلاء واستقرت بها 9 أشهر قبل وفاتها واتخذ ضريحها مس 210
بلد الإقامة : مصر
احترام القوانين : السيدة زينب " أم العواجز" حضرت لمصر بعد معركة " كربلاء واستقرت بها 9 أشهر قبل وفاتها واتخذ ضريحها مس 111010
العمل : السيدة زينب " أم العواجز" حضرت لمصر بعد معركة " كربلاء واستقرت بها 9 أشهر قبل وفاتها واتخذ ضريحها مس Engine10
الحالة : السيدة زينب " أم العواجز" حضرت لمصر بعد معركة " كربلاء واستقرت بها 9 أشهر قبل وفاتها واتخذ ضريحها مس 8010
نقاط : 19318
ترشيحات : 79
الأوســــــــــمة : السيدة زينب " أم العواجز" حضرت لمصر بعد معركة " كربلاء واستقرت بها 9 أشهر قبل وفاتها واتخذ ضريحها مس 111110

السيدة زينب " أم العواجز" حضرت لمصر بعد معركة " كربلاء واستقرت بها 9 أشهر قبل وفاتها واتخذ ضريحها مس Empty
مُساهمةموضوع: السيدة زينب " أم العواجز" حضرت لمصر بعد معركة " كربلاء واستقرت بها 9 أشهر قبل وفاتها واتخذ ضريحها مس   السيدة زينب " أم العواجز" حضرت لمصر بعد معركة " كربلاء واستقرت بها 9 أشهر قبل وفاتها واتخذ ضريحها مس I_icon_minitime28/9/2013, 11:53

السيدة زينب " أم العواجز" حضرت لمصر بعد معركة " كربلاء واستقرت بها 9 أشهر قبل وفاتها واتخذ ضريحها مس Logo

السيدة زينب او كما يطلق عليها " ام العواجز " صاحبة المقام الرفيع هى بنت علي بن أبي طالب وأخت الحسن والحسين والتي أطلق اسم منطقة السيدة زينب على اسمها.

يقول بعض المؤرخين إن السيدة " زينب " رحلت إلى مصر بعد معركة كربلاء ببضعة أشهر واستقرت بها 9 أشهر ثم توفيت ودفنت حيث المشهد الآن.

ويعتبر مقام السيدة زينب أهم مزار بمصر بجانب المشهد الحسيني ويقطع عشرات المواطنين المسافات الطويلة لزيارته.

يروى أن المسجد بني على قبر السيدة زينب من عام 85 هجريا وورد ذكر المشهد ووصفه عند الكثير من الرحالة منهم على سبيل المثال الكوهيني الأندلسي الذي دخل مصر في عصر المعز لدين الله الفاطمي ووصف أن الخليفة المعز هو من أمر بأعمار المسجد وبناه ونقش على قبته ومدخله.

وفي القرن العاشر الهجري أعاد تعميره وتشييده الأمير عبد الرحمن كتخدا القاز وبنى مقام الشيخ العتريس الموجود الآن خارج المسجد ونقش على المقصورة "يا سيدة زينب يا بنت فاطمة الزهراء مددك".

ومسجد السيدة زينب الذي تشرف وجهته الرئيسة الآن على الميدان المسمى باسمها تناولته يد الإصلاح والتعمير فى أوقات مختلفة، ففى العصر العثماني قام على باشا الوزير والى مصر من قبل السلطان سليمان بعمارة فيه في سنة 956 هجرية الموافق 1549 ميلادية كما قام عبد الرحمن كتخدا فى سنة 1174 هجرية الموافق 1761 ميلادية بإعادة بنائه، وفى سنة 1212 هجرية الموافق 1798 ميلادية ظهر خلل بالمسجد فقام عثمان بك المرادى بهدمه وشرع فى بنائه وارتفع بجدرانه وأقام أعمدته ولم يتم البناء نظرا لدخول الفرنسيين مصر.

وبعد خروجهم منها استؤنف العمل إلا أنه لم يتم فأكمله محمد على الكبير رأس الأسرة الملكية، ومنذ ذلك التاريخ أصبح مسجد السيدة زينب محل عناية أعضاء هذه الأسرة الجليلة وموضع رعايتها فقد شرع عباس باشا الأول في إصلاحه ولكن الموت عاجله فقام محمد سعيد باشا فى سنة 1276 هجرية الموافق 1859/ 60 ميلادية بإتمام ما بدأه سلفه وأنشأ مقامى العتريس والعيدروس الآتى ذكرهم بعد.

والمسجد القائم الآن أمر بإنشائه الخديوى توفيق وتم بناؤه سنة 1302 هجرية الموافق 1884 ميلادية وفى عهد جلالة الفاروق وبأمره الكريم تم توسيع المسجد من الجهة القبلية وافتتح جلالته هذه التوسعة بصلاة الجمعة فى 19 من ذى الحجة سنة 1360 هجرية الموافق 1942 ميلادية.

واهتمت أسرة محمد علي باشا بالمسجد اهتماما بالغا وتم تجديد المشهد عدة مرات وفي العصر الحالي تمت توسعت المسجد لتتضاعف مساحته تقريبا.

يحتل المسجد مكانة كبيرة في قلوب المصريين ويعتبر الكثيرون خصوصا من سكان الأقاليم البعيدة عن القاهرة أن زيارته شرف وبركة يدعون الله أن ينالونها، ويعتبر المسجد مركز من مراكز الطرق الصوفية ومريديها، وفي كل عام في شهر رجب يقام مولد السيدة زينب حيث يتوافد آلاف من البشر على ميدان السيدة زينب وتقام احتفالات ويتغير شكل المنطقة تماما لبضعة أيام.

وقد جاء ذكر مشهد السيدة زينب في رواية الروائي المصري المشهور يحيى حقي "قنديل أم هاشم" و"أم هاشم" كنية السيدة زينب بنت علي بن أبي طالب، حيث تحدثنا الرواية عن شاب ريفي جاء في صغره هو وعائلته الريفية إلى القاهرة وسكنوا بالقرب من مشهد السيدة ومحور الرواية يدور حول طرق معالجة مرض العيون عند أهالي الحي، فأكثرهم كانوا يتعالجون عن طريق استخدام زيت القنديل الذي كان يشعل داخل المشهد وفوق ضريح السيدة وللرواية معانٍ كثيرة، ولكنها توضح مكانة هذه المشهد العظيم في نفوس سكان الحي البسطاء، حتى كانوا يتباركون بالزيت. - See more at: http://www.el-balad.com/630169#sthash.dEKGSzV0.dpuf
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
السيدة زينب " أم العواجز" حضرت لمصر بعد معركة " كربلاء واستقرت بها 9 أشهر قبل وفاتها واتخذ ضريحها مس
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» السيدة زينب بنت جحش
» القبض على 10 متهمين بأحداث السيدة زينب وإصابة مجندين
» مصرع شاب تحت عجلات مترو الأنفاق بمحطة السيدة زينب
» ترنيمة الشوق : حفلة مولد السيدة زينب 1998
» تبادل إطلاق النيران بين مسجلين ومعاون مباحث السيدة زينب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشاعر عبد القوى الأعلامى :: منتديات السياحة والسفر والتراث :: السياحة والتراث والخيل :: منتدى التراث-
انتقل الى: