قدمت إحداهن شكوى تقول فيها:

قدمت إحداهن شكوى تقول فيها:

لي أربع
شقيقات، أنا أكثرهن غنى، لكن لا أدري لماذا يأتي أقاربي لزيارة أخواتي
بكثرة، وحينما يأتي موعد زيارتي لا يأتي سوى القليل، فهم يزورون أخواتي
الأربع كل يوم، أما أنا فلا أكاد أرى إلا القلة، فهم
مقصرون جداً في
زيارتي، بل ويقطعونني أياماً عدة، حتى أن بعضهم لا أكاد أراه مطلقاً وكأنني
سقطت من قاموسهم، والبعض منهم يأتي وبه كسل وخمول غريب ولهم أعذار غير
مقبولة مطلقآ .

ماذا أفعل؟

أنا أكثر أخواتي عطاءً لمن يأتيني.... لا أتهم أخواتي بالتقصير أبداً ،
ولكن الكل يعرف أني أكثرهن عطاءً ... كثيرون ينصحون أقاربي بأن يأتوني ،
فلدي خير كثير وأعطي بكرم من يأتيني ومع ذلك يبتعدون عني، فلا حياة لمن
تنادي ..

ما المشكلة؟
لماذا هذا الهجران؟
ألست واحدة من خمسة أخوات؟؟
لماذا يحرموني أُنسهم؟ لماذا ينسونني؟

انتهت شكواها وبقي أن نعرف من هي صاحبة الشكوى؟

اسمها يتكون من ثلاثة حروف فقط ،
ختمت بالراء وتوسطت بالجيم وبدأت الفاء ،

<

<

<

<

إنها الغالية صلاة الفجر

اللهم اجعلنا ممن يحرصون علي صلاتها ولا تحرمنا من فضلها
شكرا أخي أحمد

أسلوب رائع شدني للقراءة

كنت أتخيل بأنني سأصل لأشياء أخرى غير الذي قصدت

فإذا بك تجعل النهاية مفاجأة جميل ..

أسأل الله أن يرزقك أجر ما كتبت و يثقل موازينك به

دمت مبدعا

جزاك الله خير يا أستاذة صفاء الروح علي مشاركتك الفعالة وزيادتك الثرية

شكرا استاذ كابتن احمد منصور
موضوع رائع
أن أثقل صلاة علي المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا
اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك واداء جميع الصلوات بوقتها
جزاك الله خيرا وجعله الله بميزان حسناتك
دمت بحفظ الله ورعايته


بالتوفيق
تحياتي

الدكتور وليد
جزاك الله خيرا وربنا يتقبل الدعاء

أختي الأستاذه ريما
حمدا لله علي سلامتك وشكرا للرد

أخي محمد عادل
شكرا لمرورك