في تنهيقة من تنهيقاته والتي أراد بها أن يجعل لنفسه مكانة بين الناس .
.وللحق والإنصاف فقد ازدادت شعبيته ثلاثة من الخدم البنغال بسبب تنهيقته علاوة علي جماهير المعجبين به من أهل بيته وبعض أصهاره
وفي تنهيقته أعلن أنه لن يفرش السجاد الأحمر لرئيس مصر ..ولا أخفيكم سرا أنني دهشت لمعرفته بالسجاد .فقد كان الحصير هو الفرش الملكي في بلاده لعهد قريب جدا حني أن آثار الحصير مازلت تعلم علي جنبه ووجه الكئيب
وسمح لنفسه في تنهيقته لأن يعترض علي إرادة المصريين ويسفه اختيارهم .وإن دل اعتراضه علي شيء فإنما يدل علي أن الشيطان" عمل فيه حاجة وحشه خالص " لدرجة اعتراضه علي رأي ناخبين هم بالأساس أولياء نعمته في كل مجال وفوق هذا يعترض علي اختيار ناخبين يضاعف عددهم تعداد سكان دويلته بأكثر من عشرة أضعاف
نطاح الخرفان نهق هذه التنهيقة في غرفة لو أطل من شرفتها لرأي ثلاثة قطع من دولته تحتلها دولة أخري ولا يجرؤ أن يمتعض
نطاح الخرفان في تنهيقة سابقة أطلق نكته مازال العالم يضحك عليها حتى الآن وهي أنه يعلم ما يدور في مكاتب الموساد الإسرائيلي ... بينما يرتكب الموساد وغيرهم أشهر جرائم القتل والتصفية الجسدية في البنايات المجاورة لسكنه
نطاح الخرفان سمح لنفسه بإهانة رئيس مصر العالم الهندسي الكبير بينما يتوارى فرقا من أن ينتقد خفير في مصلحة المجاري بإيران