أيلول يا وجعي...
لك الحرف
والنبض...
وحبات الفرح
أنثرها بين
يديك
والنوارس
لاحت من بين
الغيمات
حافية القدمين
أسبلت أجفانها
تتطلع للخلاص
يسافر الحزن
في جذورها
تصارع عواصف
اليأس
تستعجل قدوم
الفرح
............
................
في سماء الحرية
عانقت الأرض
حلمها الوردي
عزفت نشيدها
الأبدي
نكون أو لا نكون
والفراش عاد للزهور
والبلابل تحتفي
بالوصول..
.......