لو كنت رئيسا للوزراء

والله انا متابع ومستمتع

أشكركم جميعا على التفاعل

وأشكر سيادة اللواء

نـادى بك السحلى

على الردود وسعة الصدر

واسمحوا لى بالعودة ثانية

قريبا جدا لتوجيه المزيد من الأسئلة

تمنياتى لكم بكل الخير وشكرا للمرة الثانية [b]

سيادة الواء
لو كنت رئيس للوزراء فمن كنت ستنصحه بالإبتعاد عن حكم مصر ومن كنت ستنصحه بأن يتولي حكم مصر ومن كنت ستؤيده خلفا لك بعد أن تترك الكرسي
مودتي

الأستاذ الفاضل : يسري .. شكرا على هذا الموضوع الرائع والذي أوضح لنا الجانب الصالح في جهاز الشرطة المصرية من خلال سيادة اللواء / نادي السحلي ومن يشبهه من الضباط الأشراف والذين بكل أسف عددهم قليل جدا مقارنة بباقي الضباط الذين نعرفهم جميعا ، وسؤالي لسيادة اللواء هو موضوع كتبته في هذا المنتدى ( الرأي والرأي الآخر ) وهو متى تعود هيبة الشرطة ؟؟ وكيف ؟؟ والسؤال الثاني كيف يتم تقويم سلوك الضباط الفاسدين وهل ذلك ممكن ؟؟

moh_ramadan كتب:

الأستاذ الفاضل : يسري .. شكرا على هذا الموضوع الرائع والذي أوضح لنا الجانب الصالح في جهاز الشرطة المصرية من خلال سيادة اللواء / نادي السحلي ومن يشبهه من الضباط الأشراف

سيادة الأخ الفاضل

محمد بك رمضان

أشكر حضرتك جدا على مجاملتك الرقيقة

ومعك ومع باقى السادة الزملاء نتمتع بأسئلتكم وإجابات سيادة اللواء

نادى بك السحلى

تقبل منى الشكر والتقدير

أطلس كتب:

سيادة الواء
لو كنت رئيس للوزراء فمن كنت ستنصحه بالإبتعاد عن حكم مصر ومن كنت ستنصحه بأن يتولي حكم مصر ومن كنت ستؤيده خلفا لك بعد أن تترك الكرسي
مودتي

الاخ العزيز الذى طرح السؤال
اعتقد اننى لن اكون رئيسا للوزراء واتمنى ان اكون بعيدا عنه و ساؤيد اى رئيس وزراء مخلصا لبلده و منصب رئيس الوزراء يعتبر من الحكام والله يؤتى الملك من يشاء وينزع المللك ممن يشاء وشكرا لك

["moh_ramadan"]هو متى تعود هيبة الشرطة ؟؟ وكيف ؟؟ والسؤال الثاني كيف يتم تقويم سلوك الضباط الفاسدين وهل ذلك ممكن ؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخ العزيز محمد رمضان بعد التحية:
تعود هيبة الشرطة بعودة هيبة الدولة _ وتعود هيبة الدولة عندما يرضى الشعب عن الحاكم والنظام لان هيبة الشرطة تنبع من هيبة الشعب وحرصه على الانضباط وتحقيق العدل وتنبع من حرص السلطة التنفيذية والسلطة القضائية و السلطة التشريعية على تحقيق العدالة _فالشرطة ليست قطاع خاص تعمل على مصالحها الخاصة لتكون لها هيبة ام لا وما عملها الا لتحقيق الهدف المنشود من الشعب وهو تحقيق العدالة .
اما عن كيف فهو شئ سيرد من تلقاء نفسة عند حدوث الاستقرار السياسى والاقتصادى والاجتماعى .
اما عن كيفية تقويم سلوك الضباط الفاسدين فاوجيب بالاتى :
الشرطة شأنها شأن اى جهاز حكومى فى الدولة فيها الفاسد و بها الصالح و الحمد لله ان اقل نسبة فساد موجودة فى الشرطة وبالطبع هذا بالنسبة للضباط ويوجد بشأن المفسدين منهم جزائات رادعة ثم احالة الى المعاش او الاستيداع فالحساب عسير ورادع اما الافراد فمشكلاتهم تتعلق بحالة البلد وتقويمها صعب بالرغم من شدة الجزائات وقسوتها(زمان كان العسكرى فى الحى انسان محترم بالرغم من ان الكثير منهم كانو يعرفون القراءة والكتابة بالكاد وكنا نجد فيهم الامان وعزة النفس)والأن نجد الفرد متعلم ومتحضر ولكن لا يساوى رجل الشرطة القديم وهذة مشكلة اعتقد انها ترجع الى البعد عن الايمان اولا وزدياد الاحتياجات التى فرضتها التكنولوجيا الحديتة وهو موضوع يختص به علماء الاجتماع فهم اقدر على البحث فى اسباب ذلك و نعود للضباط لكى نقلل نسبة الفساد اوصى بالاتى :
1_اعادة تقييم معايير القبول فى كلية الشرطة حيث يجب ان اهتم باطالب نفسة من جميع النواحى السلوكية والعقائدية والنفسية بعيدا عن اقاربة وعائلتة ومالة ونسبة وما شابة ذلك .
2_وضع الضابط تحت الاختبار النفسى وعلاجة بصفة دورية وعقب كل ازمة مر بها سواء كانت تتعلق بالعمل او بعلاقتة مع رؤسائة ومرؤسية او مع الشعب .
3_مرعاة العدل والمساواة بين الضباط فيما يتعلق بالترقيات وتوزيع المناصب وجميع الماديات و المزايا العينية ولا توجة جميع المزايا والماديات للعواصم و المقربين للادارة المركزية بل يتم معاملة الجميع سواسية فالضابط فى اسوان يتمتع بنفس المزايا التى يتمتع بها ضابط القاهرة .
4_مراعاة البعد الاسرى والبعد الاجتماعى والاقتصادى عند وضع حركة التنقلات ولا يكون ذلك على شكل تصريحات واعلام فقط او على الحالات الصارخة بل تنفيذ ذلك بصورة حقيقية وكلية .
5_لكل مهنة او حرفة اصول متعارف عليها واوصى بان يكون تقييم الخطأ المسند الى الضابط على يد لجنة متخصصة فى العمل الذى يعمل به من حيث الفنيات وطبيعة المكان والاشخاص والزمان لكى يكون الحساب عادلا .
6_توفير الاحتياجات الضرورية للضابط من حيث الماكل والمسكن والملبس الذى يليق به .
وهذا على سبيل المثال و ليس الحصر
اما عن امكانية ذلك فهو شئ ممكن بل انه هو الاصل وما افسد هذا الاصل الا فساد المجتمع لان كل اناء ينضح بما فيه واذا صلح المجتمع صلحت الحكومة وكافة ادواتها.
وشكرا لمساهمتك.

اقتباس :

1_اعادة تقييم معايير القبول فى كلية الشرطة حيث يجب ان اهتم باطالب نفسة من جميع النواحى السلوكية والعقائدية والنفسية بعيدا عن اقاربة وعائلتة ومالة ونسبة وما شابة ذلك .
2_وضع الضابط تحت الاختبار النفسى وعلاجة بصفة دورية وعقب كل ازمة مر بها سواء كانت تتعلق بالعمل او بعلاقتة مع رؤسائة ومرؤسية او مع الشعب .
3_مرعاة العدل والمساواة بين الضباط فيما يتعلق بالترقيات وتوزيع المناصب وجميع الماديات و المزايا العينية ولا توجة جميع المزايا والماديات للعواصم و المقربين للادارة المركزية بل يتم معاملة الجميع سواسية فالضابط فى اسوان يتمتع بنفس المزايا التى يتمتع بها ضابط القاهرة .
4_مراعاة البعد الاسرى والبعد الاجتماعى والاقتصادى عند وضع حركة التنقلات ولا يكون ذلك على شكل تصريحات واعلام فقط او على الحالات الصارخة بل تنفيذ ذلك بصورة حقيقية وكلية .
5_لكل مهنة او حرفة اصول متعارف عليها واوصى بان يكون تقييم الخطأ المسند الى الضابط على يد لجنة متخصصة فى العمل الذى يعمل به من حيث الفنيات وطبيعة المكان والاشخاص والزمان لكى يكون الحساب عادلا .
6_توفير الاحتياجات الضرورية للضابط من حيث الماكل والمسكن والملبس الذى يليق به .

جزيل الشكر سيادة اللواء فقد وضعت بخبرتكم حلول موفقة إلى أبعد الحدود وشكرا لك فنحن مستمتعين بحديثكم الشيق والبناء

سيادة اللواء والأستاذ يسرى شكرا لكما على هذا الحوار النادر والمثمر

اقتباس :

_توفير الاحتياجات الضرورية للضابط من حيث الماكل والمسكن والملبس الذى يليق به .

انا معلمة بطلع من تحت ايدي كل الضباط زمفيش ربع ولا حتي عشر الامتيازات دي وانا من غيري البلد تخرب في ثواني يعني دوري أهم من كل الوزرارت ومع كده مفيش أحد نادي بمثل ما حضرتك ناديت للشرطة
وده اخلاص للمهنة أحيي خضرتك عليه وياريت في قائمين علينا بمثل اخلاصك

أرجو ياسيادة اللواء أن يكون قرارك هو فتح ترخيص التكاتك لأنه امتص عدد كبير من الشباب العاطل عن العمل + أنه أصبح وسيلة مواصلات فعالة وسريعة ويستطيع الوصول إلى أماكن لا تستطيع أى مواصلة الأخرى الدخول فيها