| الأدب العبرى الحديث والمعاصر | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
عبير عبد القوى الأعلامى نائب المدير الفني
عدد الرسائل : 9451 بلد الإقامة : مصر احترام القوانين : العمل : الحالة : نقاط : 17866 ترشيحات : 33 الأوســــــــــمة :
| موضوع: الأدب العبرى الحديث والمعاصر 28/10/2010, 02:00 | |
| الأدب العبرى الحديث والمعاصر أ.ب يهوشواع (א"ב יהושע) "أ.ب. يهوشواع" أديب وكاتب مسرحى عبرى من مواليد القدس عام 1936 وكنيته "בולי - بولى" . درس الأدب والفلسفة فى الجامعة العبرية . واشتغل بالتدريس فى المدارس الثانوية وفى الجامعة وهو حاليا محاضر للأدب فى جامعة "حيفا" حيث يقيم حالياً فى مدينة حيفا . تحظى أعمال "يهوشواع" بشهرة كبيرة فى إسرائيل والعالم ، وقد وصفته صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية بأنه "فوكنر" الإسرائيلى وذلك لقدرته الخاصة على التعبير عن الوضع الإسرائيلى العام . ويكتب "يهوشواع" بأسلوب مخالف لتيار الوعى ، ومن خلال هذا الأسلوب يريد أن يصل إلى نتيجة مفادها أن الغريزة الإنسانية تهدد الأشخاص المتحضرين . ويعرف عن "يهوشواع" مواقفه الصارمة إزاء سياسة الحكومة فى الأراضى المحتلة ، وهاجمها فى منتديات كثيرة خارج إسرائيل مما أدى إلى توجيه انتقادات كثيرة له بأنه لايجرى حواراً متعمقاً داخل إسرائيل حول هذه الموضوعات ويجريه فى أجواء مريحة بالنسبة له خارج إسرائيل ، وكان من الموقعين على مبادرة "چنيف" .حصل "يهوشواع" على جوائز عديدة من بينها جائزة بيالك وجائزة إسرائيل فى الأدب .إنتاجه الأدبى : · "מות הזקן – موت العجوز" (1957) .· "מול היערות – أمام الغابات" (1963) .· "שלושה ימים וילד – ثلاثة أيام وطفل" (1963) .· "בתחילת קיץ - 1970 – فى بداية صيف - 1970" (1971) .· "לילה במאי – ليلة فى مايو" (1975) .· "עד חורף – حتى الخريف" (1975) .· "המאהב – العاشق" (1977) .· "גירושים מאוחרים – طلاق متأخر" (1982) .· "מולכו – مولخو " (1987) .· "מר מאני – السيد مانى" (1990) .· "קנטטת הגירושים – كانتاتا الطلاق" (1991) صياغة جديدة لرواية "طلاق متأخر" .· "כל הסיפורים – كل القصص" (1993) .· "השיבה מהודו – العودة من الهند" (1994) .· "מסע אל תום האלף – رحلة إلى نهاية القرن" (1997) .· "הכללה המשחררת – العروس المريحة " (2001) .· "שליחותו של הממונה על משאבי אנוש – مهمة المسئول عن الموارد البشرية" (2004) .· "העכבר של תמר וגאיה – فأر تامار وجايا" (كتاب للأطفال) (2005) .المراجع :http://he.wikipedia.org/wiki/א"ב_יהושע |
|
| |
عبير عبد القوى الأعلامى نائب المدير الفني
عدد الرسائل : 9451 بلد الإقامة : مصر احترام القوانين : العمل : الحالة : نقاط : 17866 ترشيحات : 33 الأوســــــــــمة :
| موضوع: رد: الأدب العبرى الحديث والمعاصر 28/10/2010, 02:01 | |
| إسـحق لمــدان (יצחק למדן) إسـحق لمــدان (1896-1953) : شاعر وصحفى ومترجم عبرى. وُلد في أوكرانيا وتلقى تعليماً يهودياً تقليدياً وعلمانياً.وقد دفعته مآسي الحرب العالمية الأولى إلى التعاطف مع الأفكار الشيوعية، فتطوع في الجيش الأحمر عند اندلاع الثورة البلشفية، ولكنه لم يلبث أن اكتشف عدم إمكان التوفيق بين انتمائه اليهودي والانتماء إلى حركة اشتراكية ثورية فهاجر إلى فلسطين عام 1920 حيث عمل لبعض الوقت في المزارع ورصف الشوارع، وهو ما أتاح له فرصة التعرف على هموم الجيل الثالث من المهاجرين اليهود إلى فلسطين وجعله يشعر بخيبة أمله في كثير من الوعود والآمال البراقة للحلم الصهيوني، ذلك الشعور الذي انعكس في بعض قصائده. ومنذ عام 1934، تفرغ لمدان للكتابة، وأسَّس مجلة أدبية شهرية باللغة العبرية بعنوان "גליונות – أوراق" . ومع أنه رفض إخضاع مجلته لأية جماعة سياسية، إلا أنها كانت منبراً لأشد الآراء تعصباً وعنصرية.
أثارت قصائد لمدان المبكرة، والتي نُشرت في الصحف والمجلات الصهيونية، اهتماماً ملحوظاً، وعلى الأخص قصيدته الملحمية الطويلة "מסדה – مـاسادا" (1927) التي يستعرض فيها بشكل أقرب إلى الرثاء ما حل باليهود عبر التاريخ. وتتميَّز هذه القصيدة، وكثير من قصائد لمدان، بغلبة التعبيرات البلاغية الانفعالية ونبرة التعصب المتشنج على المهارة الفنية ، وقد كان لهذه القصيدة تأثير كبير على الشباب اليهودى خارج فلسطين ، وبفضل هذه القصيدة اعتبر "لمدان" واحداً من الآباء الثلاثة المؤسسين للشعر العبرى فى فلسطين. أما مجموعاته الشعرية الأخرى، وأهمها العدة الثلاثية (1930)، و في ممر العقارب (1945)، فلم تحظ بالنجاح الذي صادفته ماسادا رغم أنها جاءت أقل فجاجة في نزعتها الدعائية. وبالإضافة إلى كتابة الشعر، ترجم لمدان إلى العبرية بعض مؤلفات ماكس برود وجوزيف كونراد وجاك لندن وغيرها.
فارق "لمدان" الدنيا فى سن صغيرة نسبياً ، وقبل موته حصل على جائزة إسرائيل فى الأدب .
المراجع :
1. د. عبد الوهاب المسيرى : موسوعة اليهود واليهودية ، مج 3 ، ج 2.
2. http://library.osu.edu/sites/users/galron.1/00357
3. http://he.wikipedia.org/wiki |
|
| |
عبير عبد القوى الأعلامى نائب المدير الفني
عدد الرسائل : 9451 بلد الإقامة : مصر احترام القوانين : العمل : الحالة : نقاط : 17866 ترشيحات : 33 الأوســــــــــمة :
| موضوع: رد: الأدب العبرى الحديث والمعاصر 28/10/2010, 02:03 | |
| آشــير بــاراش (אשר ברש) آشــير بــاراش (1889-1952) روائي وناقد عبرى. وُلد في جاليتسيا واستقر في فلسطين منذ عام 1914 عندما كان عمره 25 عاماً. بدأ الكتابة الأدبية في سن مبكرة باللغة اليديشية، وكتب بعض أعماله الأولى باللغتين الألمانية والبولندية ثم تحوَّل بعد ذلك إلى الكتابة باللغة العبرية شعراً ونثراً. وتتناول بعض قصص باراش حياة مهاجري الموجة الثانية إلى فلسطين وواقع ما بعد 1948، ويتبدَّى في بعضها الآخر نزوع إلى ذكريات الحياة الأولى التي خلفها في جاليتسيا. يغلب على قصصه طابع السرد التقليدي والوصف البسيط الذي لا يخلو من مضامين عقائدية موجَّهة. ففي روايته الحب المنبوذ (1930 ـ 1938)، يحاول الكاتب أن يصل بالقارئ إلى نتيجة محددة مفادها أن مجتمع الأغيار حاقد وشرير، وأنه لا سبيل إلى التعايش الطبيعي بين اليهود وغيرهم. إن علاقة الحب بين فتى يهودي وفتاة من الأغيار تصل إلى طريق مسدود، ويكون الحل الذي تقدمه الرواية هو زواج الفتاة من شرطي معاد لليهود. كتب باراش عدة أعمال نقدية أبرزها كتاب نظرية الأدب (1931) وهو محاولة لتقديم نظرية منهجية عن أدب العبرية، بيد أنه لم تَعُد له قيمة تذكر نظراً للطابع المطلق والجامد لكثير من أحكامه. كما ترجم باراش إلى العبرية بعض الأعمال الأدبية الإنجليزية والألمانية فضلاً عن يوميات هرتزل. منقول موقع الدكتور فؤاد عبد الواحد |
|
| |
عبير عبد القوى الأعلامى نائب المدير الفني
عدد الرسائل : 9451 بلد الإقامة : مصر احترام القوانين : العمل : الحالة : نقاط : 17866 ترشيحات : 33 الأوســــــــــمة :
| موضوع: رد: الأدب العبرى الحديث والمعاصر 28/10/2010, 02:04 | |
| أڤرهــام مابـــو (אברהם מפו) "أڤرهــام مابـــو" (1808-1867) : أديب عبرى ، وُلد في كوفنو بليتوانيا، وتلقَّى تعليماً دينياً تقليدياً. ولكنه اهتم، إلى جانب ذلك، بدراسة اللغات اللاتينية والفرنسية والألمانية والروسية، وهو أمر لم يكن معهوداً في أوساط اليهود المحافظين . وكان "مابو" ، في مطلع حياته، متعاطفاً مع الحركة الحسيدية، ودرس القبَّالاه . ولكن هذا لم يَدُم طويلاً إذ أصبح "مابو" من أشد أنصار حركة الهسكلاه وعُيِّن في مدرسة حكومية، وهو منصب احتفظ به بقية حياته. بدأ "مابو" إنتاجه الأدبى برواية " אהבת ציון - حب صهيون" التي استغرقت كتابتها ما يقرب من عشرين عاماً. وعند نشرها عام 1853 حظيت بنجاح كبير حيث تُعَدُّ أول رواية باللغة العبرية، وإليها يرجع الفضل في المكانة الأدبية الرفيعة التي تبوأها صاحبها كمؤسس للفن الروائي في الأدب العبرى الحديث. وتدور أحداث الرواية في زمن "حزقيال" والنبي "إشعيا" ، وقد نجحت الرواية في إعادة بناء الجو العام للمجتمع العبراني في ذلك الوقت. ويعود نجاح الرواية إلى الجو المثالي العام الذي يسودها وإلى لغتها التوراتية، أما من ناحية ترابُط الأحداث وتصوير الشخصيات فهي ضعيفة للغاية. وطُبعت الرواية أربع طبعات (حتى عام 1873) وتُرجمت إلى الإنجليزية ثلاث ترجمات مختلفة وسبع مرات إلى اليديشية وإلى الفارسية والعربية (1908) كما ظهرت ترجمة إلى الألمانية (1885) دون ذكر اسم المؤلف على الغلاف. ودفعه هذا النجاح إلى مواصلة الكتابة، فكتب ثلاث روايات أخرى هي: " עט צבוע - المنافق" (1857 ـ 1861)، وهي رواية تدور أحداثها في الوقت الحاضر وتصف الصراع بين الحسيديم والمسكيليم ، ومن أهم الشخصيات الحاخام صادوق الذي يستخدم الخرافات ليستغل الناس. والرواية سطحية للغاية لا يوجد فيها أي عُمْق نفسي أو إنساني، وهي من النوع الدعائي المباشر الذي يدافع عن قضية بعينها. أما روايته الثالثة " אשמת שומרון- خطيئة السامرة" (1856)، فهي تُبيِّن الصراع بين القدس والسامرة وتصف القدس بلا تحفُّظ إذ تصوِّر رجالات مملكة يهودا بشكل مثالي، أما النساء والرجال في السامرة فهم لصوص متآمرون. ومرة أخرى نجد أن تصوير الشخصيات ضعيف. وتنتمي روايتا "حب صهيون" و "خطيئة السـامرة" إلى النوع التاريخي، حيث تدور أحداثهما في عصر إشعيا. أما روايته المنافق، فتتناول الحياة المعاصرة لأعضاء الجماعة اليهودية في ليتوانيا. ورغم هذا التباين في زمان ومكان الأحداث، فإن ثمة موضوعاً أساسياً مطروحاً في الروايات الثلاث وهو الرغبة في العودة إلى فلسطين وهو ما يجعله من أهم دعاة الصهيونية. وتزخر أعمال مابو بتأثيرات شتى، وهو ما يدفع إلى القول بأنه لم يكن مبدعاً أصيلاً بقدر ما كان مقلِّداً. فهناك، أولاً، التأثر الشديد بلغة العهد القديم وبأسلوبه في القص وفي تصوير الخلفية الزمانية والمكانية. وهناك، ثانياً، السير على نهج الكُتَّاب الرومانسيين الفرنسيين، وعلى الأخص ألكسندر دوماس الأب (حيث رسم الشخصيات ووضع شخصيات تاريخية إلى جانب الشخصيات الروائية فضلاً عن إسقاط أحداث الماضي على الواقع الحالى). وتفتقر أعمال مابو إلى كثير من الأسس التي يقوم عليها الفن الروائي، فالأحداث متعددة ومتداخلة وينقصها الترابط والاتساق في كثير من الأحيان. أما السرد، فيغلب عليه التكرار والإسهاب الذي لا يبرره شيء، كما أن الاستخدام الرمزي للشخصيات يتَّسم بالسطحية والسذاجة. وهذه العيوب الفنية الواضحة هي أحد مبررات ذلك الرأي الذي يذهب إلى أن القيمة الأساسية لأبراهام مابو تكمن في ريادته وليس في فنيته. |
|
| |
عبير عبد القوى الأعلامى نائب المدير الفني
عدد الرسائل : 9451 بلد الإقامة : مصر احترام القوانين : العمل : الحالة : نقاط : 17866 ترشيحات : 33 الأوســــــــــمة :
| موضوع: رد: الأدب العبرى الحديث والمعاصر 28/10/2010, 02:06 | |
| أمير جلبواع (אמיר גלבוע) "أمير جلبواع" (1917 - 1984) شاعر ومترجم عبرى. من مواليد بولندا تعلم العبرية من صغره ودرس هناك فى ثانوية " תרבות -تربوت" . وفى عام 1937 هاجر إلى فلسطين ، وهناك عمل فى مجالات مختلفة . التحق جلبواع بالجيش البريطانى أثناء الحرب العالمية الثانية وفى ذلك الإطار خدم فى أماكن عديدة منها مصر وشمال إفريقية وإيطاليا، وبعدها التحق بالجيش الإسرائيلى. بدأ جلبواع فى نشر قصائده سنة 1941 فى ملحق أوراق أدبية الذى كان يصدر عن حركة العمال ، ومنذ ذلك الحين شارك فى العديد من الصحف والمجلات ، ومن بينها مجلات الجيش أثناء الحرب العالمية . من كتبه : مجموعة " לאות-إعياء" (1942) ، ومجموعة " שירים בבוקר בבוקר – قصائد الصباح الباكر" ( 1953) ، ومجموعة " כחולים ואדומים - زرق وحمر" ( 1964) ، ومجموعة قصائد مختارة ، ثم قصة للأطفال بعنــوان " איש המים של גילי – رجل جيلى المائى" ( 1963). كذلك قام "جلبواع" بترجمة بعض الأعمال الأدبية شعرًا ونثرًا من البولندية والروسية . وتعتبر قصيدة "ميلاد" مدخل لعالم جلبواع الشعرى . أهم مايميز شعر جلبواع هو ارتباطه بالمقرا، وعلاقته بالمصادر العبرية القديمة . ونظرة "جلبواع" إلى هذه المصادر ليست نظرة ناقد أو معارض . وعلاقته بتلك المصادر يميزها التحرر التام وعدم التقيد بأغلالها كما يفسر بعض الباحثين والنقاد علاقة الشعر العبرى عامة بالمقرا والمصادر اليهودية على اختلافها .فاز "جلبواع" بجائرة إسرائيل للشعر عام 1982 بفضل شعره الشخصى وأسلوبه المميز . المراجع :1. نعيم عرايدى : نافذة على الأدب العبرى الحديث .2. http://he.wikipedia.org/wiki/אמיר_גלבוע |
|
| |
عبير عبد القوى الأعلامى نائب المدير الفني
عدد الرسائل : 9451 بلد الإقامة : مصر احترام القوانين : العمل : الحالة : نقاط : 17866 ترشيحات : 33 الأوســــــــــمة :
| موضوع: رد: الأدب العبرى الحديث والمعاصر 28/10/2010, 02:08 | |
| حانوخ برطوف (חנוך ברטוב)
ولد الأديب "حانوخ برطوف" في مستعمرة بيتح تكفا عام 1926 وتربى وتعلم فيها . درس "برطوف" فى مدرسة دينية . وبعد عامين من العمل فى صقل الماس واللحام خدم في الفيلق اليهودي خلال الحرب العالمية الثانية وعمره 17 عاماً , وشارك في حرب 1948 . درس "برطوف" التاريخ فى الجامعة العبرية بالقدس ، وعنندما أنهى دراسته أصبح عضواً فى كيبوتس " عين حوريش " . وكان يعمل محرراً في صحيفة "لا مرحاف" وظل يحرر صفحة باسمه لمدة عشرين عاماً . عمل ملحقاً ثقافياً في السفارة الإسرائيلية في لندن خلال الأعوام 1966 – 1968 .
في روايته "החשבון והנפש - الحساب و النفس " (1953) ناقــش القيم الأيديولوجية لدى الشباب الإسرائيلي حينما تحولت إلى أمر غير محتمل بعد حرب 1948 . وتناول مشاكل الهجرة في روايته " שש כנפים לאחד - لكل واحد ستة أجنحة " (1954) . وقد سجل رحلته إلى أمريكا في كتاب من " أدب الرحلات " بعنوان "ארבעה ישראלים וכל אמריקה - أربعة إسرائيليين وكل أمريكا " (1961) . وفي روايته " פצעי בגרות – جــراح البلوغ " (1968) عبر عن تجربة الفيلق اليهودي خلال الحرب العالمية الثانية و الصراع بين الانتماء اليهودي و الرغبة في الريادة . ومن أعمــاله أيضاً : " השוק הקטן - السوق الصغير " (1957) . "של מי אתה, ילד? - لمن أنت أيها الولد " (1970) وقد نشرت قصته القصيرة " الغريب و أنا " ضمن مجموعة قصص عبرية قصيرة عام 1965 .
فاز "برطوف" بجائزة رئيس الوزراء الإسرائيلى ، وجائزة أوسيشكين ، وجائزة شلونسكى ، وجائزة بيالك ، وجائزة "يتسحاق ساديه للأدب ... وغيرها .
المرجع :
http://library.osu.edu/sites/users/galron.1/00505.php |
|
| |
عبير عبد القوى الأعلامى نائب المدير الفني
عدد الرسائل : 9451 بلد الإقامة : مصر احترام القوانين : العمل : الحالة : نقاط : 17866 ترشيحات : 33 الأوســــــــــمة :
| موضوع: رد: الأدب العبرى الحديث والمعاصر 28/10/2010, 02:09 | |
| عاموس عوز(עמוס עוז) عاموس عوز" أديب إسرائيلى ومن كبار الأدباء العبريين فى عصرنا الحالى. ولد الأديب "عاموس عوز" فى القدس عام 1939 وكان اسمه آنذاك "عاموس كلاوزنر" لأسرة مثقفة حيث كان عم والده "يوسف كلاوزنر" رئيس قسم الأدب العبرى بالجامعة العبرية بالقدس . وعلى الرغم من أسرته كانت بعيدة عن الدين درس "عوز" فى مدرسة "תחכמוני- تحكمونى" الدينية العامة لأن البديل هو الدراسة فى مدرسة أبناء العمال ذات الطابع الاشتراكى الذى كان والده يعارضه بشدة . فى المرحلة الثانوية التحق "عوز" بمدرسة "רחביה – رحافيا" العبرية . وعندما بلغ من العمر 15 عامًا غادر "عوز" بيت أبيه وانضم لكيبوتس "חולדה- حولده" وعاش فيه كأى عضو كيبوتس . توزج من "נילי - نيلى" وأنجبا ثلاثة أطفال . وبعد سنوات عديدة انتقل لٌلإقامة فى "عاراد" بسبب مرض ابنه . درس فى الجامعة العبرية الأدب والفلسفة وتخرج فيها عام 1964 . حصل "عوز" على الماجستير فى جامعة أكسفورد عام 1970 . كان "عوز" من الأعضاء المؤسسين لحركة "מן היסוד - من هايسود" وذلك فى الفترة مابين (1962-1964) ، وعمل أستاذاً زائراً فى كلية سانت كروز بجامعة أكسفورد (1969-1970) . بدأ "عوز" فى نشر إنتاجه الأدبى وهو يبلغ من العمر 22 سنة حيث نشر مجموعة قصصية قصيرة بعنوان "ארצות התן - بلاد ابن آوى" عام 1965 ، كما صدرت أول روايه له فى عام 1966 بعنوان "מקום אחר – مكان آخر" ومنذ ذلك الحين لم يتوقف عن الكتابة ، ويصدر له رواية كل عام تقريباً . ترك "عوز" دار نشر " עם עובד – عم عوفيد" على الرغم من انتمائها السياسى وتعاقد مع "כתר – كيتر" حيث ضمنت له دار النشر راتباً شهرياً ثابتاً بصرف النظر عن حجم إنتاجه الأدبى . ويعد "عاموس عوز" واحداً من الشخصيات العامة الهامة فى إسرائيل وفى تسعينيات القرن العشرين تسلطت عليه الأضواء كثيراً بسبب مواقفه السياسية الداخلية والخارجية الهامة . وكان "عوز" من المعارضين للاستيطان منذ بداياته ، وكان من المرحبين باتفاق أوسلو والمنادين بالحوار مع منظمة التحرير الفلسطينية . كان "عوز" من المؤيدين لحزب العمل وكان من المقربين لشمعون بيرس ، ولكن فى التسعينييات اقترب أكثر من اليسار وبالتخحديد من حزب " מרצ - ميرتس" وفى السنوات الأخيرة اعتبر حزب العمل غير موجود على الساحة ، وفى انتخابات عام 2003 أظهر "عوز" تأييداً لحزب "ميرتس" ودعا المواطنين الإسرائيليين للتصويت له .و"عاموس عوز" واحد من الأدباء القليلين الذين أجريت عليهم أبحاث ودراسات غزيرة الأمر الذى جعل جامعة "بن جوريون" فى النقب تنشىء أرشيفاً خاصاً له ولإنتاجه الأدبى . ويميل "عوز" فى انتاجه الأدبى إلى وصف أبطاله بشكل واقعى مع ميل للسخرية ، وجاء تناوله لموضوع "الكيبوتس" مصحوباً بنوع من النقد الذاتى . ترجمت رواية " מיכאל שלי – عزيزى ميخائيل" التى صدؤت فى عام 1968 إلى حوالى 30 لغة من بينها العربية . وتحكى هذه الرواية قصة الفتاة " חנה – حنة" وزواحها من " מיכאל –ميخائيل" على خلفية القدس فى الخمسينيات ، وفى هذه الرواية نجح "عوز" فى التسلل إلى العالم الداخلى للشخصية وكشف النقاب عن الكوابيس التى كانت تضج مضجعها بشكل متوازى مع مايحدث فى القدس من أحداث. وقد ألقى ظهور رواية السيرة الذاتية " על אהבה וחושך – عن الحب والظلام" مزيداً من الضوء على شخصية " حنة" كما أحب "عوز" أن يصفها . وفى رواية " קופסה שחורה - صندوق أسود" بلغ "عوز" مرحلة الذروة فى التمكن من اللغة العبرية وأدواتها حيث استطاع أن يصف جميع الشخصيات من خلال الخطابات المتبادلة فقط . حصل "عوز" على جوائز عديدة من أهمها جائزة "جوته" التى تعد ثانى جائزة فى أوروبا بعد جائزة نوبل وذلك فى عام 2005 ، وفى مطلع العام 2006 منحته الجامعة العبرية بالقدس درجة الدكتوراة الفخرية فى الفلسفة تقديراً لإسهاماته الأدبية والاجتماعية .انتاج الأدبى :- "ארצות התן - بلاد ابن آوى" (مجموعة قصصية) عام 1965 .- "מקום אחר – مكان آخر" (رواية) عام 1966 . - " מיכאל שלי – عزيزى ميخائيل" (رواية) 1968 .- " עד מוות – حتى الموت" (قصة) 1971.- " לגעת במים לגעת ברוח – أن تلمس الماء وتلمس الرياح"(رواية).- " הר העצה הרעה – جبل المكبر" (مجموعة رواية طويلة) .- " סומכי – سومكى" (قصة للأطفال) .- " באור התכלת העזה – فى الضوء الأزرق البنفسجى" (مجموعة مقالات عن المفاهيم الصهيونية) . - " מנוחה נכונה – راحة صحيحة" (رواية)1982 .- " פה ושם בארץ ישראל – هنا وهناك فى أرض إسرائيل" (مجموعة مقالات عن القضايا الأدبية والسياسية والاجتماعية) . - " קופסה שחורה - صندوق أسود" (رواية خطابات) 1987. - " אותו הים – نفس البحر" (رواية) - " פנתר במרתף – فهد فى القبو" (رواية)- " לדעת אישה – أن تعرف المرأة" (رواية) 1985 .- " המצב השלישי – الحالة الثالثة" (رواية) 1990 .- " אל תגידי לילה – لاتقولى ليلى" (رواية) 1994 .- " סיפור על אהבה וחושך – قصة عن الحب والظلام" (رواية أوتوبيوجرافية) .- " פתאום בעומק היער– فجأة فى أعماق الغابة " (رواية) 2005 .- " על מדרונות הר הגעש – على سفوح البركان" (رواية) 2006.المرجع :http://he.wikipedia.org/wiki/עמוס_עוז |
|
| |
عبير عبد القوى الأعلامى نائب المدير الفني
عدد الرسائل : 9451 بلد الإقامة : مصر احترام القوانين : العمل : الحالة : نقاط : 17866 ترشيحات : 33 الأوســــــــــمة :
| موضوع: رد: الأدب العبرى الحديث والمعاصر 28/10/2010, 02:10 | |
| ديبورا بارون (דבורה בארון) "ديبورا بارون" (1887-1956) كاتبة عبرية من مواليد روسيا البيضاء. وُلدت في منسك، لأسرة متدينة، وكان أبوها حاخام المدينة. وقد أثر الجو الديني الذي نشأت فيه تأثيراً كبيراً في تكوينها الأدبي وفي مفاهيمها الثقافية. هاجرت "ديبورا" إلى فلسطين عام 1911 وتزوَّجت من أحد قادة الصهيونية العمالية، وشاركت في تحرير الملحق الأدبي لمجلة " הפועל הצעיר -هابوعيل هاتسعير" . وفي عام 1915، نفتها الحكومة التركية إلى مصر، ثم عادت إلى فلسطين بعد انقضاء الحرب العالمية الأولى واستقرت هناك حتى وفاتها. ومن أبرز أعمال بارون مجموعة قصص قصيرة بعنوان "ספורים- قصص" (1927)، ومجموعة أخرى بعنوان "לעת עתה – فى الوقت الراهن" (1943). نالت جائزة بياليك في الأدب عام 1934، وكانت أول أديبة تحصل عليها. والموضوعات المحورية لأعمال "ديبورا بارون" هي ذكريات الطفولة وحياة التجمعات اليهودية في شرق أوروبا في مطلع القرن العشرين، وكذلك ملامح الأحياء اليهودية التي تصورها الكاتبة بوصفها جزراً منعزلة يشيع فيها الإحساس بالوحدة وسط عالم غريب يملؤه الفقر والعداء لليهود. وتَغلُب على شخوص قصصها مشاعر الخوف والرعب إزاء نهايتهم المأساوية الحتمية، وهي سمة تسود معظم الأعمال الأدبية التي كتبها المستوطنون اليهود في فلسطين قبل عام 1948. أما أسلوب الكاتبة، والذي تأثر بتقاليد القصة الأوروبية في القرن التاسع عشر، فيجمع بين الواقعية والانطباعية مع مسحة خيالية واضحة تخلع على كثير من أحداث قصصها طابع المصادفات المفجعة. وقد كان آخر ما نُشر لبارون في حياتها مجموعة قصصية بعنوان "מאמש - منذ الليلة الأخيرة (1956)، تصف فيها واقع التجمع الاستيطاني اليهودي على أرض فلسطين أثناء الحرب العالمية الثانية وكيف وضع المستوطنون أنفسهم في خدمة القوات البريطانية لمواجهة الزحف النازي مقابل الدعم البريطاني لمشروع الصهيونية. المراجع :1. د . عبد الوهاب المسيرى : موسوعة المفاهيم والمصطلحات الصهيونية .2. שאנן . אברהם : מילון הספרות החדשה |
|
| |
عبير عبد القوى الأعلامى نائب المدير الفني
عدد الرسائل : 9451 بلد الإقامة : مصر احترام القوانين : العمل : الحالة : نقاط : 17866 ترشيحات : 33 الأوســــــــــمة :
| موضوع: رد: الأدب العبرى الحديث والمعاصر 28/10/2010, 02:11 | |
| شموئيل يوسيف عجنون(שמואל יוסף עגנון) ولد الأديب "شموئيل يوسيف عجنون" عام 1888 ، فى مدينه "بوتشاتش" فى "جاليتسيا" الشرقيه لعائلة متدينة و مثقفة . فأبوه كان خبيرا فى كتب الفلسفه اليهوديه، وألف قصائد و كتبا كان اهمها كتابا عن " موسى بن ميمون " فقد نشأ عجنون على الدراسه والمطالعه بتوجيه أبيه الذى وفر له المعلمين و الجو الدراسى الكامل. ومنذ صغره دأب على الكتابة و التأليف متأثرا بالأدب الشعبى اليهودى و الأساطير و التفسيرات المختلفه للمقرا و التلمود... هاجر عجنون الى فلسطين عام 1909 رغم الاقتراحات التى طرحت عليه فى "فينا" لتكملة دراسته العليا . فأصر على الهجرة ووصل الى مدينه يافا..سافر عجنون فى عام 1913 الى المانيا و التقى هناك بالفيلسوف اليهودى "مارتن بوبر" وبمساعدته عمل على تدوين القصص الشعبيه لحركه الحاسيديم..و فى عام 1924 عاد الى فلسطين و اتخذ مدينه القدس مركزا له...لقد جمعت مؤلفات عجنون بأكثر من عشره مجلدات، وحاز على جوائز عديده منها جوائز "بياليك" و "أوسيثسكين"، و حصل على شهادة دكتوراه فخريه ثم حصل عام 1954 على جائزه اسرائيل فى الآداب و بعدها حاز على جائزة نوبل فى الآداب 1966 مناصفة مع الشاعرة اليهودية الألمانية "نيلى زاكس" .نشر "عجنون" قصته الأولى عــام 1908 بعنوان " עֲגוּנוֹת – عجونوت " أى (نساء مهجورات) ووقع عليها للمرة الأولى باسم "عجنون" الذى أصبح اسمه الرسمى بعد ذلك بخمسة عشر عامًا . عمل "عجنون" فى الفترة الأولى من إقامته فى فلسطين سكرتيراً لمحكمة الصلح العبرية الأولى . وفى الفترة التى سبقت الحرب العالمية الأولى تعرف على منظمات العمال التى كان على رأسها الأديب "يوسف حييم برينر" . وإذا كان "عجنون" لم ينضم لأى حزب ، إلا أنه فى موضوعاته الأدبية يبدو قريباً من معسكر العمال بالذات . وخلال زيارته لألمانيا تفرغ لجمع قصص الحسيديم ، واشتهر بين يهود ألمانيا .أعماله :v " הכנסת כלה – دخلـــة العروس" وهى رواية ساخرة تزخر بالصور الاجتماعية والتأملات الإنسانية والحكايات الشعبية ، وتعد من أجمل رواياته الكبرى ، وتقع فى جزآين .v "אורח נטה ללון – ضيف جاء للمبيت " وهى مأخوذة من واقع الحياة اليهودية .v "תמול שלשום– الأيام الخوالى " أكبر رواياته (600 صفحة) وتصف مصاعب الحياة والتأقلم فى فلسطين مع بداية القرن العشرين .v "עד הנה – إلى هنا" وهى عبارة عن مجموعة قصص عن موضوعات مختلفة .v " שירה – شيرة" ، وهى آخر رواياته ويظهر فيه تأثره بالأدب اليونانى القديم ، وهى عن الحياة فى الكيبوتس .ويتميز أسلوب عجنون بأنه مزيج من المصادر المدراشية والحسيدية بالإضافة إلى لمسته العصرية . وقد اهتم فى كتاباته بتحليل النفس اليهودية ، وادعى بأن كل مايحركها هو حب أرض إسرائيل والشوق العارم لاستردادها . وقد جسد هذه الفكرة فى أعماله ودعا إليها ، وكان من المطالبين بالاحتفاظ بالأرض العربية المحتلة بعد حرب 1967 . ويتفق معظم النقاد على أن أدب "عجنون" أدب رمزى إلى حد بعيد . المراجع : <LI class=MsoNormal dir=rtl style="LINE-HEIGHT: 24pt; TEXT-ALIGN: justify; mso-line-height-rule: exactly; mso-list: l0 level1 lfo4; tab-stops: list 36.0pt">د/ رشاد الشامى : لمحات من الأدب العبرى الحديث ، القاهرة ، مكتبة سعيد رأفت ، 1979 ، ص 56 – 59 . <LI class=MsoNormal dir=rtl style="COLOR: black; LINE-HEIGHT: 24pt; TEXT-ALIGN: justify; mso-line-height-rule: exactly; mso-list: l0 level1 lfo4; tab-stops: list 36.0pt">http://he.wikipedia.org/wiki/עגנון
- האנציקלופדיה הישראלית הכללית , כרך 3 , עמ' 115 – 116 .
|
|
| |
عبير عبد القوى الأعلامى نائب المدير الفني
عدد الرسائل : 9451 بلد الإقامة : مصر احترام القوانين : العمل : الحالة : نقاط : 17866 ترشيحات : 33 الأوســــــــــمة :
| موضوع: رد: الأدب العبرى الحديث والمعاصر 28/10/2010, 02:13 | |
| شاؤول تشرنحوفسكي(שאול טשרניחובסקי ) شاؤول تشرنحوفسكي (1875 - 1943) : شاعر عبرى من مواليد روسيا، ويُعدُّ هو وبياليك قطبي الأدب العبرى في روسيا. وتشرنحوفسكي هو ابن لأبوين متدينين تأثرا بأدب الهسكلاه ، ولكنهما انضما إلى حركة أحباء صهيون. وقد أرسل الأبوان ابنهما إلى مدرسة يهودية حيث تلقى تعليماً تقليدياً ودروساً في العبرية، ثم أرسلاه بعد ذلك إلى مدرسة تجارية. ويمكن تقسيم انتاجه إلى خمسة مراحل على النحو التالى : مرحلة أوديسا (1890 – 1899) :عندما بلغ " تشرنحوفسكي" 14 عاما سافر لروسيا لاستكمال دراسته ، وهناك تعلم لغات عديدة وتأثر تأثراً كبيراً بالآداب الأوروربية الكلاسيكية والرومانسية . تعرف "تشرنحوفسكي" هناك أيضًا على الأوساط الصهيونية وأبدى اهتماماً كبيراً بالأدب العبرى الحديث وخصوصاً أعمال "ليفنسون" و"جوردون" ... وغيرهما . وفى عام 1892 بدأ فى نشر بعض القصائد فى مجلات أدبية مختلفة ، وفى عام 1898 نشرت أول مجموعة شعرية له بعنوان " חזיונות ומנגינות – نبوءات وأحلام" . وتبرز فى الأشعار التى كتبها فى هذه الفترة ميوله للوزن الشعرى الأوروبى .مرحلة هايدلبرج - لوزان (1899 – 1906) :فى عام 1899 بدأ " تشرنحوفسكي" فى دراسة الطب بهايدلبرج بألمانيا ، وبعد ذلك انتقل إلى لوزان بسويسرا ، وهناك أنهى دراسة الطب ، وكتب العديد من القصائد الطويلة جمعها فى مجموعة "שירים – أشعار"(1910).مرحلة روسيا (1906 – 1922) :فى هذه الفترة انتقل "تشرنحوفسكي" من مدينة لأخرى داخل روسيا بحثاًَ عن مصدر للرزق . وعلى الرغم من الظروف الصعبة واصل "تشرنحوفسكي" انتاجه الشعرى واشتغل بالترجمة وركز كثيرا على كتابة "السوناتا" فى تلك الفترة .مرحلة برلين (1922 – 1931) :فى هذه المرحلة أكثر "تشرنحوفسكي" من كتابة القصص ، كما قام بترجمة العديد من الأعمال الروائية العالمية للعبرية ، كما بدأ فى نشر المجموعة الكاملة لأعماله فى عشرة مجلدات ، كما كتب العديد من قصائده الصهيونية المعروفة. مرحلة فلسطين (1931 – 1943) : هاجر "تشرنحوفسكي" لفلسطين فى عام 1931 ، وهناك شارك فى العديد من المجالات السياسية والاجتماعية والأدبية ، كما مارس تخصصه الأساسى وهو الطب . وفى هذه المرحلة أيَّد الغزوة الصهيونية، كما أسهم في الدعاية الصهيونية بشكل واضح. ولكنه، رغم ذلك، كانت تمر به لحظات يخامره فيها الشك فيما يفعل . تأثر "تشرنحوفسكي" بأفكار المفكر الصهيوني "بيرديشفسكي" ونحا منحى كنعانياً ونادى بقومية إسرائيلية جديدة منفصلة عن قومية يهود المنفى. وقد أسهم "تشرنحوفسكي" إسهاماً كبيراً فى الأدب العبرى سواء بترجماته المتنوعة أو بكتاباته للقصائد متعددة الأغراض . |
|
| |
|