كان لابد من ثورة

للحريه ثمن وللكرامه دماء زكيه تسيل وللمستبد لعنة وثبور من اجل ذلك لابد من ثورة تزلزل عروش الطغاة والمفسدين والامن يهان يسهل عليه الهوان مالجرح بميت ايلام
تحياتي اكرم

أستاذنا رحال الأدب العربي

بوركت علي المرور القيم

وعلي كلماتك الواعية

بوركت أختنا المصون علي تكرمك بالحضور

وأأسف لأني اتناول هنا الأمر بعجالة شديدة

وإن شاء الله سيكون القادم أشمل

شرف لي أن تقرأي لي

اين الباقى ؟؟؟؟؟؟؟

نريد منك الاسترسال فى هذا الموضوع لنستفيد منه

استاذى الفاضل .أكرم
أؤيد كلامك وتعليق أختى .صفاء
حين اقرأ عنوان المقال ويتصبب
جبينى عرقا وحين أتجاهل الحوار
مع أخى حول الموضوع لمعرفتى
مسبقا مايحتوى من ألفاظ خارجه يكون بذلك
خدشوا حيائى وتخطوا كل قواعد الاحترام
وناتج الاعلام الوقح ما يظهر حاليا
من مفرادات على لسان العامه فى الشارع
تقليدا لصرخات متبجحه اصبحت معبره عن
صوت المعارضه وكأ ن الحق فى نظرهم
لا يرفع الا على رماح البذائه وسلاطه اللسان
تقبل شكرى وتقديرى 

أستاذنا الفاضل أكرم بك
فتحت بابا من الصعب بل يكاد يكون من المستحيل إغلاقه
فأسباب الثورة كثيرة وشائكة ولايمكن بأي حال من الأحوال حصرها
وإن أردت ذلك لأخذت منك مجلدات .. فأعانك الله على ما بدأت من مقالات
وبالنسبة لمقالتك الأولى والخاصة بالإعلام .. فمازال بكل أسف الإعلام متأثرا بما كان عليه
قبل الثورة بل وما زال عددا ليس بالقليل من الناس متأثرين به ونجد ذلك واضحا جليــــــــا
حتى فيمن نفترض فيهم أنهم من المثقفين .. وها هو مثال حي وهو عضو مجلس الشعب
زياد العليمي .. فرغم خطأه الفاحش في المشير باللفظ .. وفي الشيخ الفاضل محمد حسان
بالتطاول والسخرية .. إلا أن كبره منعه من الإعتذار الصريح لكليهما .. فما بالك بأولاد
الشوارع وما على شاكلتهم ..
يكفي هذا حتى لا أسترسل ..
وبارك الله فيك على هذه المواضيع الشيقة .. وفي إنتظار القادم بمشيئة الله
وجزاك الله خيرا .. ولا حرمنا الله من هذا القلم الساخر الجميل .