رؤية نقدية في القصة الهندية

بسم الله الرحمن الرحيم

أساتذتي الأفاضل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مؤكد أنني لست بأهل للنقد أو ما يجول حوله

ولكلن أبقي في هذه الحياة متعلما أتلقي معلومة هنا ومعلومة من هناك فتتكون لدي شيء يسمي بالثقافة فإذا ما وضعنا

رؤية شخصية لأصبح الأمر لا يعدو وجهة نظر


الحديث اليوم عن القصة الهندية


وبالأدق القصة السينمائية الهندية

وهي التي نري عادة فيها ( فانتزي ) أعلي بكثير مما هو موجود في نظيراتها العربية أو حتي الغربية


وتعتمد القصة الهندي بالقمام الأول علي ( الفانتزي ) أو الخيال الجامح


والغريب أنه بفضل هذا الأمر أصبح للسينما الهندية مكانة اقتصادية عملاقة داخل الهند .

حيث أصبحت السينما هناك صناعة بكل ما تحمله الكلمة

نكمل الحديث حيث أنني أردت تعديل أمر ما فرفعته دون قصد

ولا بأس نكمل سويا ما بدأناه عن القصة الهندية


فالبرغم من أننا نجد أن القصة الهندية تدور أحداثها وأفعالها بشكل غير منطقي بالمرة

إلا أن الكثير جدا يحرصون علي متابعتها وأنا أميل للرأي الذي يقوله البعض


بأنه ( داخل كل فرد فينا طفل صغير . فتأتي السينما الهندية أو القصة الهندية فتخرج هذا الطفل من دواخلنا )

فمن المعروف أن الأطفال لديهم التصديق أو التفاعل مع أمور تبدوا ساذجة

وهذا ما يحدث أو علي الأقل يتفاعل معه المتابع للقصة الهندية

فأصبحت الأفلام الهندية ذات صيت عالمي كبير ومصدر من مصادر الدخل مي الهدي الذي له اعتبار كبير داخل الهند


للدرجة التي شبه البعض فيها السينما الهندية بالنسبة للهند كقناة السويس بالنسبة لمصر


من حيث جلب العملة الصعبة


تذكرت كل هذا ودار بخلدي لما رأيت مقطع من مقاطع الفانتزي أو الخيال الواسع الذي


تدور حوله القصة الهندية بشكل دائم من خلالهذه اللقطة

طرح ولا أروع أستاذنا أكرم باشا عبد القوى

أستاذتنا سلسبيل

لا حرمنا

قائدنا ممدوح بك

لا حرمنا

أستاذى ومعلمى أكرم

أصبت الرؤيا أستاذى

شكرا لك

وفى انتظار جديدك دائما