الشاعر عبد القوى الأعلامى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالأحداثموسوعة الأعلامى الحرةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر
 

 الاسكندرية فى الرواية المعاصرة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبير عبد القوى الأعلامى
نائب المدير الفني
نائب المدير الفني
عبير عبد القوى الأعلامى

انثى
عدد الرسائل : 9451
الاسكندرية فى الرواية المعاصرة 210
بلد الإقامة : مصر
احترام القوانين : الاسكندرية فى الرواية المعاصرة 111010
العمل : الاسكندرية فى الرواية المعاصرة Unknow10
الحالة : الاسكندرية فى الرواية المعاصرة Mzboot11
نقاط : 17674
ترشيحات : 33
الأوســــــــــمة : الاسكندرية فى الرواية المعاصرة 13156210

الاسكندرية فى الرواية المعاصرة Empty
مُساهمةموضوع: الاسكندرية فى الرواية المعاصرة   الاسكندرية فى الرواية المعاصرة I_icon_minitime8/10/2009, 06:53

الاسكندرية فى الرواية المعاصرة

الاسكندرية فى الرواية المعاصرة Shawky
شوقى بدر يوسف


تمور الحياة فى الاسكندرية بايقاعها الخاص المتميز الذى استمد ملامحه من رحلة زمانية طويلة قوامها أكثر من ألفى عام امتزج فيها الواقع بالخيال والفن بالأدب والفلسفة بالفكر والطبيعة بالرؤية الإبداعية للفنان والأديب الذى كتب عن الاسكندرية ابداعاً حقيقياً استمر سنين طويلة عبر فيها عما يعتمل داخلها من رؤى خاصة وما يميزها عن غيرها من سمات لها خصوصيتها حتى اكتسبت الاسكندرية شهرتها سواء فى جماليات طبيعتها أو فى عالمها السرى المخيف المختبئ وراء قناع المكان.
والرواية هى أيضاً رحلة تمور فى الحياة تجسد ملامحها وتضئ ما ورائها من خطوط اجتماعية وسياسية عريضة، وتبلور الواقع، وتبرز الظلال المختلفة لممارسات الانسان وصراعاته ضد عناصر الطبيعة وضد ذاته وتجاه قدره.
وقد حظيت الاسكندرية الزمان والمكان باهتمام الرواية العالمية والعربية حتى أصبحت من العلامات الخاصة فى هذا المجال الإبداعى.
وقد تحدث عنها الروائى الإنجليزى أ. م. فورستر فسماها المدينة المكونة من الكلمات. كما أنها خلدت أسم الروائى الانجليزى لورانس داريل فى سجل الرواية العالمية حين كتب رباعيته الشهيرة "رباعية الاسكندرية" مستخدماً الواقع السكندرى لبعض الشخصيات الأجنبية ما بين الحربين العالميتين الأولى والثانية. كما كتب عن نفس المرحلة السكندرية الروائى اليونانى "ميشيل بيريذيس" روايته "أوديسا العصر الحديث" أو "غالانوس" التى تحكى عن أسرة يونانية وفدت إلى الاسكندرية وامتزاج واقعها بواقع المدينة حتى أصبحا جزءاً واحداً يرمز إلى علاقة الاسكندرية بالأجانب الذين استوطنوا أحيائها المختلفة وعاشوا فيها، وارتبطوا بأماكنها الحقيقية، وأصبحوا يمثلون جانباً من جوانب تركيبتها الإجتماعية المعروفة.

وقد تواجدت الاسكندرية فى الرواية المصرية بإلحاح شديد من خلال زخم الحياة والعلاقات الانسانية المتشعبة والمتطورة التى تمور داخلها. ولعل خير مثال لذلك روايتى الكاتب الكبير نجيب محفوظ "ميرامار" و "السمان والخريف" بمحتواهما السياسى والاجتماعى والتى تبدو فيهما الاسكندرية بظلالها الخاصة وكأنها تتحكم فى مصائر من يعيشون فيها وتوجههم كيفما تشاء. من خلال بعض الأنماط
وفى "السمان والخريف" نجد أن انتقال عيسى الدباغ إلى الاسكندرية للبحث عن الأمان والاستقرار أثناء هروبه من القاهرة يكتشف الحقيقة التى طالما تاق إليها- يكتشف ابنته من ريرى تسير مع خادمتها، ويحاول عيسى أن يسبح إلى شط الأمان بالتقرب إلى ريرى حتى يكون بجانب ابنته، ولكن ريرى ترفضه لأنه كان يمثل نقطة سوداء فى حياتها حين لفظها فى الماضى، وفى ميدان سعد زغلول يلتقى مع الشاب الثورى الذى سبق أن أُعتقل فى عهده، يتحاوران، ويذكره الشاب بأنه يقف فى الظلام تحت تمثال سعد زغلول ويتركه ويسير إلى شارع صفية زغلول المقابل للتمثال، وفجأة ينتفض عيسى الدباغ كأنه استيقظ من نومه على مقولة الشاب ويسير وراءه حيث الحياة الجديدة.
وهكذا نجد أن نجيب محفوظ فى روايتى "ميرامار" و "السمان والخريف" قد صور الاسكندرية تصويراً رائعاً من خلال شخصيتين متناقضتين "زهرة" الخادمة النقية التى تتعامل مع الجميع من منطلق الحب والحرية، و"ريرى" العاهرة التى دفعت عيسى الدباغ إلى أن يعرف معنى الحياة بمحافظتها على كرامتها التى جرحها عيسى الدباغ حين كان فى أوج قوته. والاسكندرية فى هذا التواجد تكشف عن نفسها تجاه ممارسات الشخصيات التى تعيش فيها ، وهى كما قال عنها نجيب محفوظ فى مستهل رواية "ميرامار" "الاسكندرية أخيراً. الاسكندرية قطر الندى، نفثة السحابة البيضاء، مهبط الشعاع المغسول بماء السماء، وقلب الذكريات المبللة بالشهد والدموع".
ومن الروائيين الذين تناولوا الاسكندرية ؛ المكان والزمان والخلفية والشخصية التى تضطرم بشتى الرؤى الروائى ابراهيم عبد المجيد الذى تعتبر كتاباته عنها ملمحاً خاصاً يميز عالمه الروائى، ففى رواية "الصياد واليمامة" نجد أن الاسكندرية تفتح ذراعيها الدافئتين للشخصية الوافدة من الجنوب وتحاول أن تعطيها الأمان والطمأنينة، وتحاول أن تتواءم معها اجتماعياً وسياسياً من خلال العشرة والحياة والهموم اليومية الحياتية. وفى رواية "بيت الياسمين" نجد أن شخصية "شجرة محمد على" -الشخصية المحورية فى الرواية-ما هى إلا شخصية أفرزتها الاسكندرية ووضعتها فى طريق الحياة السياسية لتجد نفسها فى النهاية صورة ذاتية تناثرت مثيلاتها فى أماكن كثيرة فى مجتمعنا المصرى، إلا أنها هنا فى الاسكندرية كان لها صدى خاص على خريطة الواقع السياسى والاجتماعى، تعيشه بعقلها وقلبها ونبضها و كل ما لديها من محاور ذاتية سواء كانت نابعة من أنانيتها الخاصة، أو نابعة من انتمائها إلى زمانها ومكانها التى تعيشه.
والاسكندرية تظهر فى روايات ابراهيم عبد المجيد واضحة جلية من خلال مراحل التغيير التى طرأت على المجتمع فى مصر خاصة المرحلة التى أعقبت نكسة يونيه 1967 وكذا من خلال التلاحم بين الزمان والمكان وما يدور فى المدينة من ممارسات ، وما تتسم به شخصيتها من تميز خاص فى ملامح التغيير.
كما عبر عن هذا التلاحم القاص الروائى محمد عبد الله عيسى فى روايته "العطارين" من خلال التركيبة السكانية الغريبة التى عرفت بها الاسكندرية وتميزت بها، خاصة حى العطارين الشهير المكون من خليط من أبناء البلد النازحين إلى المدينة من شتى بقاع مصر، وكذا الجانب النازحين إليها من أنحاء كثيرة من العالم يونانيين وايطاليين وأرمن وانجليز وفرنسيين وغيرهم، وكذا اليهود فى حارتهم الشهيرة "حارة اليهود"، ومرحلة الحرب العالمية الثانية، وشخصيات نمطية عاشت حياتها على أرض الاسكندرية تجتر آمالها وآلامها وهمومها وطموحاتها، "الشبرو" العائش مع الخمر، "زبدة" بائعة الجبن والبيض والطيور، "فكيهة بنت أختها"، "بوللى"، "كوستا"، "ماريكا"، "كرياكوس"، وغيرهم من الأجانب الذين يمتهنون العمل فى الكازينوهات والباارات، و"عزيزة" التى تبيع جسدها للإنجليز، و "أبو الروس" الذى يعمل مع الشبرو لدى الحاج درويش مقاول الرابش فى كامب شيزار والطابية وينقلون مخلفات الجيش الانجليزى إلى سوق الكانتو فى العطارين على عربات الكارو.. ومحلات الرهونات المتناثرة فى الحى، وأصحابها اليهود "العاذر" و "داود اللئيم"، ومحلات حلويات الشام وأصحابها "لوسيان" و "الياس".
وغيرها من الشخصيات والأماكن المعايشة لواقعها.. هذه هى العطارين حى الاسكندرية العريق من خلال رواية محمد عبد الله عيسى تتلاحم فيها كل هذه الشخصيات فى شخصية واحدة هى شخصية الحى، وتمتزج من كل الأشياء لتشكل السمات الحقيقية لمدينة الاسكندرية.
ومن الروائيين الذين تناولوا حى العطارين أيضاً فى أعمالهم الروائى محمد جبريل فى روايته "النظر إلى أسفل" من خلال العلاقة الحميمة بين بعض الشخصيات النمطية فى مرحلة ما بعد الانفتاح الاقتصادى فى الاسكندرية والارتباط الوثيق بموروثهم الشعبى ورؤيتهم المستقبلية واحلامهم وطموحاتهم، وهى شخصيات وإن كانت مأزومة ومريضة إلا أنها تعبر عن جانب هام من الحياة السياسية التى ترتبط بالواقع والحياة الاجتماعية المميز بها حى العطارين، وقد عبر محمد جبريل عما يعتمل داخل النفس البشرية من أزمات نفسية وانعكاس ذلك على البطل العائش فى الحقيقة يصارعها وتصارعه فى فترة من أخصب فترات الحياة المعاصرة، وفى منطقة من أهم مناطق الاسكندرية تأثراً بالواقع السياسى والاجتماعى وهى منطقة العطارين.
وقد عبر عن نفس المرحلة السكندرية الروائى فتحى غانم فى رواية "قليل من الحب.. كثير من العنف" حيث صور فتحى غانم التركيبة الاجتماعية لمجتمع ما بعد الانفتاح، خاصة ما قدمته الاسكندرية فى هذا المجال من مرآة لواقع ما يدور على مستوى مصر كلها حيث يطل المجتمع بوجهه الجديد وشخصياته التى قلبت موازين الحياة رأساً على عقب، وبظلاله التى أوجدها زلزال الانفتاحالذى عسف بقيم المجتمع وغيّر من سلوكياته، واستبدل أنماطاً اجتماعية وسياسية بأخرى.
وكتب الأديب عبد الفتاح رزق روايته "الاسكندرية47" التى تحكى عن بعض الأحداث الاجتماعية لمرحلة آخر الأربعينيات فى الاسكندرية، وصراع الطبقات فى هذه الفترة، والسلم الاجتماعى المتباين فى أحد أحياء الاسكندرية العريقة وهو حى محرم بك، من خلال طبقتين متناقضتين تعيشان معاً فى قصر واحد، وهما نموذجين حقيقيين لواجهة أخرى من واجهات الاسكندرية إذ تمثلان الطبقة الارستقراطية والطبقة الشعبية اللذين تحتويهما الاسكندرية معاً، الأولى لا هم لها سوى مصلحتها الشخصية، حيث تسعى بشتى الطرق المشروعة وغير المشروعة لاستنزاف ثروات البلاد وتهريبها إلى الخارج عن طريق أرملة يونانية تعيش معهم فى القصر، بينما الثانية تمتثل لواقعها الخاص، تعيشه بأفراحه وأحزانه الدائمة المتجددة على صعيد الواقع.
كما كتب الأديب محمد الصاوى روايته "البياضة" معبراً فيها عن العلاقات المتدنية فى حى البياضة السكندرى من خلال أنماط بشرية من قاع المجتمع حيث الوجه الآخر للاسكندرية.
وكتب الأديب محمود عوض عبد العال عن امتزاج البيئة الشعبية السكندرية فى حى أبى قير بالبيئة الشعبية اليونانية المرتبطة بالتراث اليونانى متمثلة فى مسيو "نانا" الباحث عن مقبرة الاسكندر الأكبر فى رواية "سكر مر"، كما عبر أيضاً عن البيئة الشعبية المخيفة الخاصة بحى باكوس فى رواية "عين سمكة" من خلال فاطمة السودا القوادة التى تسكن سور كنيسة باكوس، والاحباط الذى صاحب المثقفين المحبطين بعد نكسة 1967.
وكتب بدر الديب روايته "أجازة تفرغ" وهى مأساة فنان تشكيلى فر من القاهرة لتوجهه السياسى أثناء إحدى حملات الاعتقالات، واختار منطقة الملاحات القريبة من المكس مكاناً ليختبئ فيه ويمارس فيه طقوس فنه، فعربد فى الفن والحياة حتى لقى مصرعه، لقد كانت الاسكندرية بالنسبة إليه لوحة رائعة فاقعة الألوان سكب فيها من روحه، وبث فيها من مشاعره وأحاسيسه الفياضة حتى بدت وكأنها تجسدت له موديلا جميلا حين عبث الفنان بهذا الموديل، واستباح منه المغريات، وجد رد الفعل القوى تجاه العادات والتقاليد فكانت المأساة.
ومن الروائيين السكندريين الذين عبروا عن الاسكندرية خير تعبير فى ابداعاتهم الروائية ادوار الخراط، سعيد سالم، سعيد بكر، مصطفى نصر.
وتعتبر روياتى أدوار الخراط "يا بنات اسكندرية" و"ترابها زعفران" من أعمال السيرة الذاتية التى تعتمد على أماكن سكندرية حقيقية خبرها الكاتب وعبر عنها من خلال الخيال وصنعة الفن حتى أنه أطلق على كتابه "ترابها زعفران" عبارة "نصوص سكندرية".
وكتب سعيد سالم روايات "جلامبو" "بوابة مرور" "الشرخ" مستلهما المكان السكندرى من خلال الذكريات والحياة السياسية والاجتماعية التى تتميز بهما الإسكندرية. كما كتب سعيد بكر روايات "البء والأحراش" و"وكالةالليمون" معبرا فيها عن زخم الحياة فى الإسكندرية بخيرها وشرها وشكلها الخاص وما يدور فيها من ممارسات.
ولعل مصطفى نصر هو الروائى الوحيد الذى أتخذ من الغسكندرية مسرحا لكل أعماله الروائية معبرا فيها عن عالمهاالسرى المخيف وعن شخصياتها المأزومة التى جسدها من قاع المجتمع السكندرى خلال مراحل مختلفة انتخبها من الزمان السكنرى المتميز. فقد كتب مصطفى نصر "الصعود فوق جدار أملس" و"الشركاء" و"جبل ناعسة" و"الجهينى" و"الهماميل" وكلها أعمال وظف فيها الزمان والمكان السكندرى بكل ما يحمل من طموحات وممارسات وبكل ما يعنيه من بحث دائم عن المدينة الفاضلة.



مصدر : مجلة " امواج " ، العدد ، الثاني ، فبراير 2000

وشوقي بدر يوسف ناقد سكندري شهير
.

منقول عن الأستاذ / سمير الفيل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alalamy1.yoo7.com/montada-f27/
هويدا رأفت الجندى
مراقب عام
مراقب عام
هويدا رأفت الجندى

انثى
عدد الرسائل : 4821
الاسكندرية فى الرواية المعاصرة 210
بلد الإقامة : مصر
احترام القوانين : الاسكندرية فى الرواية المعاصرة 111010
العمل : الاسكندرية فى الرواية المعاصرة Collec10
الحالة : الاسكندرية فى الرواية المعاصرة 2210
نقاط : 9964
ترشيحات : 11
الأوســــــــــمة : الاسكندرية فى الرواية المعاصرة 1111110

الاسكندرية فى الرواية المعاصرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاسكندرية فى الرواية المعاصرة   الاسكندرية فى الرواية المعاصرة I_icon_minitime8/10/2009, 11:49

أستاذتى الغالية

سلمتى وسلمت يداكِ

دائما تقدمى كل ماهو رائع ومفيد

بارك الله فيكِ

وجعل كل ما تقدميه فى ميزان حسناتك

الاسكندرية فى الرواية المعاصرة 1097035sm6g0w6w6a
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبير عبد القوى الأعلامى
نائب المدير الفني
نائب المدير الفني
عبير عبد القوى الأعلامى

انثى
عدد الرسائل : 9451
الاسكندرية فى الرواية المعاصرة 210
بلد الإقامة : مصر
احترام القوانين : الاسكندرية فى الرواية المعاصرة 111010
العمل : الاسكندرية فى الرواية المعاصرة Unknow10
الحالة : الاسكندرية فى الرواية المعاصرة Mzboot11
نقاط : 17674
ترشيحات : 33
الأوســــــــــمة : الاسكندرية فى الرواية المعاصرة 13156210

الاسكندرية فى الرواية المعاصرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاسكندرية فى الرواية المعاصرة   الاسكندرية فى الرواية المعاصرة I_icon_minitime26/10/2009, 04:10

هويدا رأفت الجندى كتب:
أستاذتى الغالية

سلمتى وسلمت يداكِ

دائما تقدمى كل ماهو رائع ومفيد

بارك الله فيكِ

وجعل كل ما تقدميه فى ميزان حسناتك

الاسكندرية فى الرواية المعاصرة 1097035sm6g0w6w6a




الاسكندرية فى الرواية المعاصرة W6w_w6w_2005042602232895cb29c6


الاسكندرية فى الرواية المعاصرة 16670520ne3


الاسكندرية فى الرواية المعاصرة 4efd1d2b843au

الاسكندرية فى الرواية المعاصرة Jarro
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alalamy1.yoo7.com/montada-f27/
 
الاسكندرية فى الرواية المعاصرة
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الموسوعة الاسلامية المعاصرة
» الامبراطورية المصرية المعاصرة قادمة
» اضواء علي الدراسات اللغوية المعاصرة
» تعريف الرواية
» الاسكندرية الامبراطورية الضائعة!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشاعر عبد القوى الأعلامى :: المنتديات الأدبية :: المنتديات الأدبية :: منتدى الدراسات النقدية والبلاغة-
انتقل الى: