كان لإحدى العائلات
حمار وخروف
وكان أن مرض الحمار
مرضا شديدا لم
يقو فيه على الحركة
ورأى الخروف فب أعين
العائلة الحزن على الحمار
فحز في نفسه الأمر
ذهب للحمار وقال له
ليشجعه على تخطي المرض
وعودة الفرحة للعائلة:
أنهم يقولون إن لم يشف
الحمار سنذبحه
فتحامل الحمار على نفسه
وتظاهر بالشفاء خوفا
لما رآه صاحبه طار فرحا
وقال: والله سنحتفل وأعمل
وليمة
وسنذبح الخروف للحفلة
منقول لإعجابي به.