الشاعر عبد القوى الأعلامى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالأحداثموسوعة الأعلامى الحرةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر
 

 البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الوتر الحزين
شخصيات هامة
شخصيات هامة
الوتر الحزين

ذكر
العمر : 57
عدد الرسائل : 18803
البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق 210
بلد الإقامة : مصر
احترام القوانين : البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق 111010
العمل : البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق Unknow10
الحالة : البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق Yragb11
نقاط : 32782
ترشيحات : 121
الأوســــــــــمة : البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق 112

البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق Empty
مُساهمةموضوع: البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق   البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق I_icon_minitime5/6/2009, 04:17

تبقى النفس الإنسانية سراً من الأسرار التي تمنح الشخص إيماناً راسخاً بعظمة هذا الخلق وتفرده مع كل اكتشاف جديد يعلي من شأن التفكر فيها، فدقائق صنع المولى عز وجل عظيمة متناسقة، فمع كل ما اكتشف عنها طبياً وعلمياً يبقى هناك المزيد والمزيد مما لم يكتشف بعد، ولذا كان الإنسان شغوفاً متحفزاً وهو يطالع بين فينة وأخرى سراً من أسرار هذه الاكتشافات، ولعل من هذه الأسرار التي لها تأثيرها في بني البشر ما يتعلق بقواهم وقدراتهم وما يمكنهم أن يفعلوه لأنفسهم وللآخرين. من هنا حرص كثيرون ممن يبحثون عن معرفة أنفسهم أولاً وفهم الآخرين ثانياً على تتبع كل ما من شأنه تقديم كشف أكثر لهذا اللغز الرباني الكبير، وكانت البرمجة اللغوية العصبية NLP مما يفي ويقوم بتلبية هذا المطلب، وتلقفها الكثيرون هنا كما تلقفها قبلنا العالم بغية الاستزادة والتعرف أكثر وأكثر عن كنه النفس الإنسانية، وبغية الخلاص إلى النفس أو إلى الآخرين من الآلام الناشئة عن إحباطات الحياة وصعوباتها.
وهنا في "مجلة الجزيرة" نفتح صفحات هذا العلم الجديد على بلادنا والذي أخذ حيزاً من الاهتمام سواء على صفحات الإنترنت أو من خلال الأرقام الكبيرة التي التحقت في دوراته المتعددة، وذلك من خلال عدد من المختصين في البرمجة ومن التحقوا فيها بدورات متنوعة بتنوع مستوياتها.
ظهر هذا العلم في العام 1975م على يد عالمين استطاعا أن يرسما الخطوات الأولى لهذا العلم، الأول هو عالم الرياضيات "ريتشارد باندلر" والثاني عالم اللغويات "جون جرندر" مستفيدين في ذلك من تجارب قام بها الطبيب النفسي الكبير "ميلتون اريكسون" والدكتورة "فرجينا ساتير" من خلال مراقبة طرقهم العلاجية، وغيرهما من علماء اللغويات وعلم النفس.
فقد بدأ الاثنان اكتشافهما من خلال السؤال الذي قادهما لاكتشاف العلم وهو "كيف يكون لفرد مهارة دون الآخر رغم الاتفاق في البيئة والظروف"؟ فكان اهتمامهما ب"كيف" أكثر من اهتمامهما ب"ماذا"، وبدآ بمراقبة سيرة الناجحين والعظماء كما راقبا عن كثب الدكتور ميلتون اريكسون وكيفية علاجه للآخرين، وكذلك راقبا طريقة فرجينا ساتير في العلاج النفسي، مركزين على كيفية الأداء، حتى قاما في العام 1975م بتأليف كتابهما وهو من جزأين والذي اعتبر أول كتاب في علم ال"NLP".
علم البرمجة اللغوية العصبية: أسس وأهداف
وضع العلم اهتمامه بشكل كبير على اكتشاف الإنسان لنفسه وقواه الحقيقية وما يملكه من قدرات خارقة يستطيع معها أن يغير من أنماط حياته سلوكاً وتفكيراً.
اهتم العلم بكشف اختلاف الناس في التفكير والسلوك والإحساس، واختلافهم في الاهتمامات وغيرها، وتوصل إلى أنه بالإمكان ان "تقود" الآخرين بعد ان "تجاريهم" بأن تفهمهم بشكل تام.
العلم يستهدف كل من لديه رغبة في التغيير والتطوير وتغيير نمط حياته للأحسن، ويستفيد من ذلك في الغالب من يحتاجون للاختلاط والالتقاء بالمجموعات، من المربين أو رجال الأعمال.
رصد العلم الحالات الذهنية للإنسان واستطاع التعرف عليها، وتغييرها من حالات سلبية إلى حالات إيجابية.
أفاد العلم في علاج عدد كبير من الحالات، مثل الفوبيا والاكتئاب والوهم والصرع وغيرها.
درجات البرمجة العلمية:
تنقسم مراتب البرمجة اللغوية إلى "دبلوم" ومقرر له 30 ساعة، و"ممارس" ومقرر له ما بين 70 80 ساعة و"ممارس أول" ومقرر له 120 ساعة، و"مدرب" ويشترط للحصول عليها الانتظام في دورة لمدة 21 يوماً، و"مدرب أول" ويشترط للحصول عليها الانتظام في دورة وتقديم مشروع مفيد ومتميز للبرمجة، ومحليا يوجد الآن شخصان يحملان صفة المدرب الأول، وخمسة أشخاص يحملون صفة المدرب بينما يصل عدد من يحملون مرتبة ممارس أول إلى أكثر من 500 شخص، ومن يحملون الممارس والدبلوم يقدرون بالآلاف. وحسب الأرقام فإن أكثر الملتحقين بدورات البرمجة هم من المعلمين ورجال الأعمال، وحسب أحد المدربين فإن نسب المعلمين أو المنتسبين لقطاع التعليم الذين قام بتدريبهم يفوقون نسبة 90%.
بعد البداية
كأي علم ناشئ، اختلف مؤسساه في بدايته وافترقا مؤسسين لكل منهما مدرسته المستقلة والتي انسحبت فيما بعد على متبعي هذا العلم، حتى ان الخلاف نشب بين باندلر وزوجته، والخلاف لم يكن في منهج العلم، ولكن كان في الرغبة في احتكاره والتفرد فيه، ومع انتشار العلم عالمياً أنشأ روبرت دلتس جامعة البرمجة اللغوية العصبية GTC، كما نشأ اتحاد عالمي يمثل مرجعية لتصديق الشهادات والاعتراف بها والمتمثل في الNLPTA والذي ترأسه وساهم في تأسيسه وايت وود سمول، ثم أنشأ الدكتور ابراهيم الفقي أثناء اقامته في كندا ما عرف بالاتحاد الكندي، وكان للدكتور ابراهيم الفقي اليد البيضاء في التعريف الأولي بهذا العلم من خلال دوراته التي ألقاها في المملكة او الكويت في بدايات العام 1998م، تبعه في ذلك مراكز أخرى متخصصة في بعض دول الخليج العربي.
محلياً كان للدكتور محمد التكريتي قدم السبق في التعريف بهذا العلم من خلال كتابه الذي عرف بهذا العلم لأول مرة "آفاق بلا حدود" مما دفع مجموعة من الأكاديميين السعوديين وعددهم 13 شخصاً لمخاطبة د. محمد التكريتي لتنسيق لدورة في هذا العلم استضافتها العاصمة البريطانية مقر إقامته، ومنها بدأ عدد من هؤلاء الأشخاص في إقامة دورات لهذا العلم في عدد من مناطق المملكة.
ولأن الصورة لم تكن واضحة آنذاك لكثيرين ممن أحبوا التعرف على هذا العلم فقد أخذه بعضهم تبعا للاتحاد الكندي من خلال د. الفقي، وبعضهم أخذه من خلال مدرسة باندلر وبعضهم تبعا لمدرسة قرندر، ورغم أنه لا خلاف في أساسيات هذا العلم، إلا ان التميز كان لمدرسة قرندر التي تمنح بموجبها شهادات من الاتحاد العالمي للبرمجة اللغوية العصبية.
الدورات
كانت تقام وفي فترات متقطعة دورات لمرحلة "الدبلوم" في هذا العلم، وكانت قليلة جداً ومحدودة بأسماء متفق عليها سلفاً، ولكن ومع انتشار الانترنت وسهولة التواصل أصبح بالإمكان الإعلان عن هذه الدورات، وقامت منتديات متخصصة تشرح وتؤصل وتناقش هذا العلم، مما ساهم بالتحاق كثيرين فيها بغية تحقيق ما تعد به الإعلانات من خلال الوصول بالمتدرب للتميز في حياته العملية والوظيفية والأسرية، وقدرته على معالجة عدد كبير من السلوكيات الخاطئة، والقضاء على حالات متعددة من الاكتئاب والقلق والرهاب وغيرها.
اللقاء الأول
السؤال الذي طرحناه على مجموعة كبيرة من مدربي البرمجة اللغوية العصبية ومتدربيها هو عن الكيفية التي علموا من خلالها لأول مرة عن البرمجة، ويشير المهندس سمير بنتن "مدرب أول" إلى أنه علم عن البرمجة قبل أربع سنوات تقريباً من خلال دورة ألقاها المحاضر العالمي ابراهيم الفقي في المملكة، فيما يشير الأستاذ عبدالرحمن الفيفي إلى أنه تعرف عليها بعد قراءته لكتاب "آفاق بلا حدود" لمحمد التكريتي وهو ما قاده لاحقا للالتحاق بدورة ويوافقه في ذلك عبدالمحسن الزهراني والمدرب عبدالسلام الحمدان الذي أضاف أنه طبق عدداً من تقنيات البرمجة إثر قراءته للكتاب في ذات الليلة، بينما يرى الدكتور سلطان الحازمي "أستاذ لغويات تطبيقية بجامعة الملك خالد" أن تخصصه في اللغويات جعله يهتم بهذا العلم خصوصا أن جزءاً منه قائم على الجانب اللغوي مشيراً إلى أنه حضر دورة تعريفية قصيرة منه في العام 1996م في بريطانيا.
مدارس البرمجة
أدى التنوع في مدارس البرمجة إلى ظهور "خلاف" بين مؤسسيها وامتد الخلاف حتى يومنا الحالي، ويرى المهندس "سمير بنتن" أن البرمجة تنهل جميعها من محتوى علمي واحد وعلى أساس هذه المفاهيم بدأت مدارس البرمجة تدرب هذا العلم، ونفى أن يكون هناك خلاف في تقنيات العلم ولكنه أرجع الخلاف إلى الخلاف في مفردات المنهج، بسبب الاختلاف في المعايير من مدرسة لأخرى وشخص لآخر فبعضها اتجه لهدف ربحي مادي، ولذا بدأوا يتنازلون عن المعايير العلمية ويقدمونها بمعايير أقل، لكن تظل نواياهم للعلم كعلم وللمعرفة كمعرفة، لكنها تأثرت بتقليص الأيام، فيما يرى الأستاذ "علي شراب" أن الاختلاف أثمر بلا شك عن خلاف وهو بدوره أثر على سمعة البرمجة في الخارج، فنحن مما نعلمه وجوب أن نحترم الآخرين بأخطائهم وعيوبهم سواء كانت صغيرة أو كبيرة، وينبغي أن ننظر إلى الأهداف والوسائل، ونحن إذا وقعنا في هذا المطب الاختلافي سيقلل من مصداقيتنا أمام الآخرين، فيما يرى المدرب "أيمن حداد" أن الاختلاف ظاهرة صحية لأي علم خصوصاً علم البرمجة فهو مهارة إنسانية والمهارات يكون المنطق فيها تعدد الآراء.
المدرب العربي
وعن الإضافات التي تحسب للمدربين العرب في هذا المجال خاصة وأنه كان غربي المنشأ، يقول المدرب "سمير بنتن" أنها وإن كانت محدودة فهي مثمنة وجوهرية من حيث أنه بدأ ينطلق في مساحات الحركة في هذاالعلم من خلال الهوية العربية والسمت الإسلامي، فيما يرى المدرب "أيمن حداد" ان المدربين باختلاف طاقاتهم مازالوا في طور التعلم وهذا من باب الاعتراف أن ما نحن بصدده هو علم يجب أن يحترم ويدرس بشكل كاف لكن هناك ما يمكن أن يضاف، ويضيف الأستاذ عوض مرضاح أن المدرب العربي بذل جهده في التعليم والتدريب بما يتوافق وقيمنا وعاداتنا، ورأى الأستاذ عبدالسلام الحمدان أن أهم ما أضافه المدرب العربي هو اللمسات الإيمانية وربط العلم بالشواهد الشرعية من خلال القرآن الكريم والسنة النبوية، لكن يجب أن يكون دون أن يلجأ لتعسف النصوص لتأكيد نظرياته، فيما عدد الأستاذ علي شراب جهود عدد كبير من المدربين العرب الذين أفادوا في نشره وترسيخه كإبراهيم الفقي ود. صلاح الراشد ود. نجيب الرفاعي مشيرا إلى أنهم صبغوا العلم بالصبغة الإسلامية.
وعن أهم الصفات التي يجب أن يتحلى بها المدرب العربي يقول المهندس سمير بنتن أن أهم شيء هو المعرفة والإلمام الجيد بهذا العلم حتى يتكلم عن دراية تامة بما يقوله للناس، والأمر الآخر الالتزام بالمعايير، مشيداً بكفاءة المدرب العربي من حيث الإمكانات وتميزه وأنه يتكلم من خلال لغة ولهجة صادقة فيما يعلم الناس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alalamy1.yoo7.com
راجي عفو ربه
مشرف
مشرف
راجي عفو ربه

ذكر
عدد الرسائل : 831
البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق 210
بلد الإقامة : أرض الله
احترام القوانين : البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق 111010
العمل : البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق Profes10
الحالة : البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق Mzboot11
نقاط : 7488
ترشيحات : 24

البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق Empty
مُساهمةموضوع: رد: البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق   البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق I_icon_minitime13/6/2009, 03:39

بســـــــــم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع رائـــــــــــع جدا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الوتر الحزين
شخصيات هامة
شخصيات هامة
الوتر الحزين

ذكر
العمر : 57
عدد الرسائل : 18803
البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق 210
بلد الإقامة : مصر
احترام القوانين : البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق 111010
العمل : البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق Unknow10
الحالة : البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق Yragb11
نقاط : 32782
ترشيحات : 121
الأوســــــــــمة : البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق 112

البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق Empty
مُساهمةموضوع: رد: البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق   البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق I_icon_minitime13/6/2009, 04:04

بسم الله الرحمن الرحيم


أخي الكريم

أ.. راجي عفو ربه

حضور رائع لك كل الشكر عليه

بارك الله فيك

البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق 013

البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق Z7

البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق Moba2228nb7ntib5



البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق Cb5a6199b91gn



البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق 2you90j
البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق W6w200507221351372349dfpw1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alalamy1.yoo7.com
هويدا رأفت الجندى
مراقب عام
مراقب عام
هويدا رأفت الجندى

انثى
عدد الرسائل : 4821
البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق 210
بلد الإقامة : مصر
احترام القوانين : البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق 111010
العمل : البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق Collec10
الحالة : البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق 2210
نقاط : 10155
ترشيحات : 11
الأوســــــــــمة : البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق 1111110

البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق Empty
مُساهمةموضوع: رد: البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق   البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق I_icon_minitime5/10/2009, 09:11

جزاك الله خير الجزاء

مشاركات رائعــــــــــــــــــــة

نفعنا الله بك وبمجهودك الرائــــــع

دمت أستاذى فى حفظ الرحمن ورعايته

البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق 01uqfdh3t7
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
البرمجة اللغوية العصبية تعالج الفوبيا والقلق
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» البرمجة اللغوية العصبية
» مقدمة شاملة إلى علم البرمجة اللغوية العصبية N.l.p
» البرمجة اللغوية العصبية.. وعلاقتها بعقائد أخرى
» البرمجة اللغوية اللعصبية علم ام تجارة
» أغرب 10 أنواع من الفوبيا..!!!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشاعر عبد القوى الأعلامى :: تطوير الذات :: منتدى تطوير الذات-
انتقل الى: