أنواع الماء في القرآن الكريم
الماء المغيض : وهو الذي نزل في الأرض وغاب فيها ، وغاض الماء : قل ونقص
{ وَغِيضَ الْمَاء وَقُضِيَ الأَمْرُ } هود 44
الماء الصديد : وهو شراب أهل جهنم
{ (مِّن وَرَائِهِ جَهَنَّمُ وَيُسْقَى مِن مَّاء صَدِيدٍ } ابراهيم 16
ماء المهل : وهو القطران ومذاب من معادن أو زيت مغلي
{ وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاء كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا } الكهف 29
ماء الأرض : وهو الذي خلق مع خلق الأرض ويظل في دوره ثابتة حتى قيام الساعة
{ وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاء مَاء بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الأَرْضِ وَإِنَّا عَلَى ذَهَابٍ بِهِ لَقَادِرُونَ } المؤمنون 18
الماء الطهور : وهو العذب الطيب
{ وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاء مَاء طَهُورًا } الفرقان 48
ماء الشرب
{ هُوَ الَّذِي أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء لَّكُم مِّنْهُ شَرَابٌ وَمِنْهُ شَجَرٌ فِيهِ تُسِيمُونَ } النحل 10
الماء الأجاج : وهو شديد الملوحة وغير مستساغ للشراب
{ وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخًا وَحِجْرًا مَّحْجُورًا } الفرقان 53
{ وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ } فاطر 12
{ لَوْ نَشَاء جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلا تَشْكُرُونَ } الواقعة 70
الماء المهين : وهو الضعيف والحقير ويقصد به مني الرجل لضعف تحمل مكوناته للعوامل الخارجية
{ ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِن سُلالَةٍ مِّن مَّاء مَّهِينٍ } السجده 8
{ أَلَمْ نَخْلُقكُّم مِّن مَّاء مَّهِينٍ } المرسلات 20
الماء غير الآسن : وهو الماء الجاري المتجدد الخالي من الملوثات
{ مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِّن مَّاء غَيْرِ آسِنٍ } محمد 15
الماء الحميم : حم الماء ، أي سخن والماء الحميم شديد السخونة والغليان
{ وَسُقُوا مَاء حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ } محمد 15
منقول