رضى الله عنه وعن سيرته العطرة وهو من قال : لو أن بغلة تعثرت فى العراق لسُئل عنها عمر
وأيضا : من راي منكم مني اعوجاج فليقومني
وهو من دخل بيت المقدس ماشيا وغلامه راكبا لأنه كان دوره فى الركوب .
وهو من وصل جلبابه بجلباب إبنه حتى يستر عورته
وهو من أكل الزيت والخبز فقط حتى أسود وجهه وكانت خزائن الأرض تحت يديه . هو من حكم فعدل فآمن فنام تحت الشجرة قرير العين وهو حاكم لأكبر إمبراطوريات الأرض
أنه الفاروق عمر فلا نستغرب رحمته على كل الناس وهو كان الطالب النجيب في مدرسة رسولنا الكريم سيدنا وسيد الأولين والآخرين والرحمة المهداة سيدنا محمد عليه أفضل صلاة وأزكى تسليم .
هذا هو الإسلام
الإبنة العزيزة جزاك الله خيرا