أشتقتك

أشتقتك

أشتقتك شوق لا يوصف
بعطر اللافندر وعمر العوسج
وركضت نحوك فراشاتي
ما خافت حرق جناحاتي
مادمت الحب بدنياي
فأنت كل ملذاتي
............
سبقتني إلي الباب
ثم قالت همساً
لا تقاطعنا أبداً
فقلت لا لن أفعل
وصافحتها فنامت كفي
بهدوء
في يد طفلة
ناعمةً كوسادةِ
صنعت من مخمل
.............
رحيق الزهر
هو أنت
وبك يأتي لي
شروق الشمس
فيبدأ يومي لي وحدي
ويرسل شعاعِ من وهج
ليتدفأ قلبي فينعم
...........
في دنيا الحب
لك وجدي
ونسائم زهور الحب لك أُهدي
فترويني عيونك
ترويني
وتفتح في القلب
شراييني
وتعلو البسمة محيايَ
مادمت دوماً
تأتيني
............
قد قلت الشعر
بك حباً
كجداول الماء العذبا
وشاقتني ينابيع
الدفأ لديك
فنزلت بها يوماً أسبح
وأروي شغفي
فلا أشبع
ومن يشبع من حب أسر
يحمله معه تذكار
ويسافر
ويطوف أرجاء الدنيا
بعذوبة حبٍ لا يفني
هو مني
نزقُ ومشاعر
يتوق لها قلب كل مغامر
ليحظي بسهام لحاظٍ
يعطيها الماضي والحاضر
يعطيها الماضي والحاضر
ي ع ط ي ه ا ا ل م ا ض ي و ا ل ح ا ض ر

ابن سينا.

اخى الفاضل طبيب الحرف / ابن سينا

مررت على حرفك البديع استـقى منه الراحة والسكينه
اكرمك الله على در القلم
خالص تقديرى ومحبتى

ابن سينا كتب:

أشتقتك

أشتقتك شوق لا يوصف
بعطر اللافندر وعمر العوسج
وركضت نحوك فراشاتي
ما خافت حرق جناحاتي
مادمت الحب بدنياي
فأنت كل ملذاتي
............
سبقتني إلي الباب
ثم قالت همساً
لا تقاطعنا أبداً
فقلت لا لن أفعل
وصافحتها فنامت كفي
بهدوء
في يد طفلة
ناعمةً  كوسادةِ
صنعت من مخمل
.............
رحيق الزهر
هو أنت
وبك يأتي لي
شروق الشمس
فيبدأ يومي لي وحدي
ويرسل شعاعِ من وهج
ليتدفأ قلبي فينعم
...........
في دنيا الحب
لك وجدي
ونسائم زهور الحب لك أُهدي
فترويني عيونك
ترويني
وتفتح في القلب
شراييني
وتعلو البسمة محيايَ
مادمت دوماً
تأتيني
............
قد قلت الشعر
بك حباً
كجداول الماء العذبا
وشاقتني ينابيع
الدفأ لديك
فنزلت بها يوماً أسبح
وأروي شغفي
فلا أشبع
ومن يشبع من حب أسر
يحمله معه تذكار
ويسافر
ويطوف أرجاء الدنيا
بعذوبة حبٍ لا يفني
هو مني
نزقُ ومشاعر
يتوق لها قلب كل مغامر
ليحظي بسهام لحاظٍ
يعطيها الماضي والحاضر
يعطيها الماضي والحاضر
ي ع ط ي ه ا ا ل م ا ض ي و ا ل ح ا ض ر

ابن سينا.

شعرك يأتي من جدول عذب زلال
الله يكرم حضرتك يا دكتور ابن سينا

اخي
انت  تستحق المتابعة

ربنا يفتح علي حضرتك كمان وكمان وكمان
هذا شعر ومش أي شعر
ربنا يبارك لنا في حضرتك