ثلاث ضربات فى يوم واحد لاعداء االمسلمين والعربالضربة الاولىعقد مؤتمر القمة العربية بالكويت اليوم الثلاثاء 23/جماد اول 1435ه – 25/3/2014م" />
ظن اعداء المسلمين والعرب ان الامة العربية فقدت قوتها وحراكها وحرصها على
العمل لصالح شعوبها الاان الله تعالى يريد الخير للامة العربية والاسلامية قال تعالى
( كنتم خير امة اخرجت للناس) صدق الله العظيم
وقد يوجد بعض الاشخاص سواء كما يقول البعض حكاما اومحكومين يستطيع اعداء
المسلمين والعرب تحريكهم الاان الاسد العربى والاسلامى (الشعوب العربية
والاسلامية ) سوف تنفض مابه ومابجسمه من حشرات ضارة واوساخ وادران
وسوف يشفى الجسد العربى ان شاء الله قويا متمتاسكا متوحدا
ويعيد للمسلمين والعرب عزهم ومجدهم لينشروا الخير والسلام بين شعوب
الارض ان شاء الله
الضربة الثانيةعقد مؤتمر المجلس الاعلى للشئون الاسلامية بمصر اليوم الثلاثاء 23/جماد اول – 25/3/2014م" />
يجتمع علماء المسلمين فى كافة انحاء الكرة الارضية ليناقشوا ويتداولو شئون
الامة الاسلامية فى مؤتمر المجلس الاعلى للشئون الاسلامية
وليثبت المسلمون والعرب انهم قادرين على تحدى كل المواجهات والصعاب التى
تعترى طريقهما من وقت لاخر وان علماء المسلمين قادرين على
ايجاد الحلول للمشاكل التى ترد وتمر بالامة الاسلامية ويوضحون راى الشارع الحكيم
فى كل مايعترى الامة الاسلامية من مؤمرات وحروب
متطورة ( حروب الجيل الرابع ) وما يستخدث من عداء للعرب للمسلمين والعرب
الضربة الثالثةالاعلان عن انه تم انشاء وتفعليه بالفعل على ارض الواقع قوة الانتشار السريع لمواجهة الارهاب فى داخل مصر وخارجهااليوم الثلاثاء 23/جماد اول – 25/3/2014م" />
ففى ظل ماتعانيه مصر من حرب ضروس من كل من ليس له دين اواسلام اواعداء للمسلمين فى الخارج والداخل
فيعلن الجيش المصرى انه قد دخلت خدمة القوات المسلحة المصرية قوة الانتشار السريع لمجابهة الارهاب الذى تديره قوى دولية لمحاربة مصر
فى الداخل والخارج وليؤكد للعالم ان رسولنا الكريم سيدما محمد عليه افضل الصلاة والتسليم عندما اشار انهم خير اجناد الارض فانه حق ويقين
فرغم مااعترى مصر والمهام التى كلف بها الجيش فى الداخل بسب المؤمرات الدولية لم ينسى الجيش فى احلك الظروف تطوير نفسه ومنظومته
ليكون دائما خير اجناد الارض بوعى هؤلاء الجنود والقادة لتحديات كل مرحلة واتخاذ كافة التدابير للتعامل معها بحكمة واقتدار وقوة وردع
كلمة اخيرة
وسوف تتغلب الامتين الاسلامية والعربية على جراحهما وماتمر بهما من تموجات لتكون قوة مؤثرة فى العالم ان شاء الله فى الوقت القريب
ولتوجه اللكمات والضربات القاتلة ان شاء الله لكل من تآمر عليها فى الداخل والخارج وسوف تنهار امبراطوريات وستعود ان شاء الله الامبراطورية
الاسلامية والعربية لتنشر الخير والسلام بين الانسانية جمعاء ان شاء الله