«اللي بنى مصر كان في الأصل حلواني».. جملة ضمن جمل كثيرة اشتملت عليها أغنية كتبها الشاعر سيد حجاب، ولحنها الموسيقار بليغ حمدي، الكلمات البسيطة في معناها العميقة في مغزاها لخصت ملامح مصر بأكملها في جملة واحدة.
الدول التي توالى حكمها على مصر، وإن لم تنتم لأصول مصرية، إلا أن عهودها تركت العديد من الآثار التي جسدت كل معاني الجمال والإبداع الذي يدلل على عظمة الباني وحسه الفني، الأثار التي تركها القدماء المصريين لم تكن الوحيدة، فهناك آثار دولة الإغريق، ودولة الرومان، والدولة الفاطمية ودولة المماليك والدولة العثمانية، والأيوبية، والأخشيدية وغيرها.
الآثار والمزارات السياحية التي تحويها مصر لا حصر لها، والكثير منها لا يعرف عنه المصريون شيئًا، ولذا يرصد «المصري لايت» في التقرير التالي 23 مزارًا سياحي قد لا يعرف المصريون بعضها.
23. كهف سنور يوجد فى محافظة بنى سويف على بعد 175 كيلومترا فقط من القاهرة، تم اكتشافه منذ عشرين عاما على يد العمدة سعد الله أحد أصحاب المحاجر بوادى سنور، بحسب صحيفة «المصري اليوم»
22. عين السرو السحريةعين جوفيه مياهها عذبة صالحة للشرب موجودة فى محمية الصحراء البيضاء بالوادى الجديد هذه العين الغريبة تظل جافة طوال الوقت إلى أن يقترب منها كائن حى سواء انسان أو حيوان فتبدأ الارض تخرج مياهها حتى تمتلئ العين بالمياه طبيعيًا، وبعد أن يمضى هذا الكائن الحى تبدأ العين فى الجفاف تدريجيًا مرة أخرى.
ويقال إن التفسير العلمى لتلك الظاهرة هو أن الأرض فى هذه المنطقة تشبه قطعة الاسفنج، أي باطنها مخزن مياه جوفية وكلما تم الضغط على الأرض والمشى حول العين السحرية يتم الضغط على الأرض لتخرج المياه المخزنة فى باطنها تدريجيًا وهكذا، حسبما أوردت «حملات تنشيط السياحة الداخلية» على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»
21. كهف الجارةيوجد بصحراء مصر الغربية، ويتميز كهف الجارة بأبعاده السحرية، نشأ كنتيجة طبيعية للماء النقي ومناخ الصحراء الجاف خلال ملايين السنين، ولكنه يخالف كل كهوف المنطقة فى تكويناته وشكل رسوبياته الرائعة، حيث تبدو الأشكال الرسوبية الهابطة والصاعدة أشبه بشلالات مياه متجمدة، وهي نتيجة لملايين من الأمتار المكعبة من المياه الأرضية التي تسربت خلال رمال الصحراء منذ ملايين السنين وخلقت هذا الكهف الأرضي ثم جرى ترسيبها وتكثيفها بفعل الحرارة الشديدة، وتصل ارتفاعات التكوينات الرسوبية إلى ثلاثة أو أربعة أقدام، بحسب «موسوعة المسافر».
20. الصحراء البيضاءتقع الصحراء البيضاء في مصر، على بعد 45 كيلومترا (30 ميلا) إلى الشمال من واحة الفرافرة بمحافظة الوادي الجديد على مسافة نحو 500 كيلومترا من القاهرة و تشتهر بمناظرها الطبيعية الخلابة، ولقد تم إعلانها محمية طبيعية في عام 2002 ، سُميت بالصحراء البيضاء لانها تملك اللون الأبيض الذي يغطي معظم أرجائها، وتبلغ مساحتها الاجمالية 3010 كيلو متر مربع، وبها أيضا صخرة ضخمة طباشيرية، وتحتوي الصحراء على العديد من التشكيلات التي تكونت نتيجة للعواصف الرملية في المنطقة، بحسب موقع «ثقف نفسك».
وتتناثر المناظر البيضاء الطباشيرية مع الأشكال الغريبة والجذابة من الصخور البيضاء الرائعة البارزة لأعلى سطح الصحراء، التى تظهر بكثافة فى الإضاءة الواضحة وقت الظهر, وتلمع كالذهب فى وقت الغروب أو عندما تمتلىء السماء بالغيوم.
وقد سميت بعض التكوينات الصخرية بأسماء وصفية للمنحوتات التى سببتها رياح الصحراء القاسية والتى تتغير أشكالها كل فترة، منها الكتل والفطرى «عيش الغراب» و المخروط الأيس كريم والخيمة وغيرها الكثير، وقد كانت الصحراء البيضاء فى وقت ماء قاع بحر، وتكونت الصخور الرسوبية بفعل الحيونات البحرية بعد جفاف ذلك البحر، بعد ذلك أصبح موطنا لقطعان من الفيلة والزراف والغزلان وغيرها من الحيونات، ومن المرجح أن الصحراء البيضاء كان بها نباتات خضراء كالسافانا و بحيرات مليئة بالأسماك، لقد كانت منطقة مثالية للصيد لإنسان ما قبل التاريخ، بحسب الموقع.
19. الصحراء السوداءتقع إلى الشمال قليلًا من الصحراء البيضاء، تكونت بفعل تآكل الجبال لتغطى سطح الصحراء بطبقة من المسحوق والصخور السوداء ولهذا سميت بالصحراء السوداء، ويوجد في نهايتها التلال البركانية السوداء التى تؤرخ بتاريخ اندلاع المواد البركانية داكنة اللون التى يطلق عليها «دوليرايت» وهذا ما يرجع إليه تكوين الصخور السوداء، حسبما أوردت «الهيئة المصرية للسياحة» على صفحتها.
18. جبل الإنجليزيوجد بالواحات البحرية، الباويطي تحديدًا، أعلى نقطة فى الصحراء السوداء، يمكن من أعلى قمته الحصول على رؤية بانورامية لأجمل وأروع منظر للصحراء بالكامل، وسمى بذلك الاسم بسبب حشود الإنجليز التي أهلكته صعوداً ونزولاً خلال الحرب العالمية الثانية، حيث كانت إقامتهم على هذا الجبل الأسود الصامت، ولازالت بقايا مبانيهم عليه موجودة حتى الآن، ويعد بمنزلة الصندوق الأسود للواحة وشاهد عيان عما جرى على أرضها خلال سنوات الحرب، بحسب صحيفة «الأهرام».
17. محمية وادي دجلةتقع محمية وادى دجلة شرق مدينة المعادى بالصحراء الشرقية، حيث تبلغ مساحتها حوالى 60 كيلو متر مربع، وتمتد من الشرق إلى الغرب بطول 30 كم تقريبا، وهي محمية غنية بالحفريات، ويبلغ ارتفاع الصخور فيها حوالى 50 مترًا، لذا تُعد هذه المحمية من الأودية الهامة في مصر، بحسب وزارة البيئة المصرية.
لمحمية وادي دجلة منفذان، أحدهما في المعادي، والتاني في طريق العين السخنة، ويضم الوادى مجموعة من الكائنات الحية الحيوانية منها أنواع من الثدييات مثل : الغزلان ، التياتل، الأرانب الجبلية، الثعلب الأحمر، الفأر ريشى الذيل، البيوض، الفأر أبو الشوك، الخفاش أبو ذيل الصغير وغيرها، ومن الحشرات مثل الرعاش، أبو العيد، فراش النمر، أسد النمل وأنواع عديدة أخرى، كما تم تسجيل 18 نوعاً من الزواحف منها السنقور المخطط، البرص أبو كف، الأفعى المقرنه وغيرها وأيضاً تم تسجيل 12 نوعاً من الطيور المهاجرة الممثلة لبيئة الصحراء الشرقية المقيمة مثل الأبلق المتوج، نمنمة الشجر، عصفور الزمير، الغراب النوحى، الحمام الجبلى، والبعفه وهى نوع من البوم الكبير، حسبما ذكرت «الهيئة العامة لتنمية الثروة السمكية» على موقعها الرسمي.
16. متحف الإسكندريةمبنى المتحف عبارة عن قصر سابق لأحد تجار الأخشاب الأثرياء في المدينة وهو أسعد باسيلي، الذي قام بإنشائه على طراز المعمار الإيطالي، ليتم بيعه في عام 1954 للسفارة الأمريكية بمبلغ 53 ألف جنيه مصري، واشتراه المجلس الأعلى للآثار المصري بمبلغ 12 مليون جنيه مصري، وحوله إلى متحف قومي للمدينة، وقام الرئيس المصري حسني مبارك بافتتاحه في 1 سبتمبر 2003، ويحتوي المتحف على ما يزيد عن 1800 قطعة أثرية تمثل معظم العصور التي مرت على مدينة الإسكندرية منذ تأسيسها عام 332 ق.م، بحسب موقع «دوال» التثقيفي.
15. حمام كليوباتراأبرز المعالم السياحية الموجودة في واحة سيوة، وهو حمام من الحجر يتم ملؤه من مياه الينابيع الساخنة الطبيعية، و يقال إنّ الملكة المصرية قد سبحت فيه بنفسها أثناء زيارتها لسيوة، بحسب «الهيئة المصرية للسياحة».
14. محمية أبو جالوممحمية طبيعية متعددة الأغراض، تقع بمحافظة جنوب سيناء، وتطل على خليج العقبة على الطريق بين شرم الشيخ وطابا بمنطقة تسمي وادي الرساسة، تتميز بطبوغرافية خاصة تقترب فيها الجبال من الشواطئ، كما تشتهر المحمية بوجود نظام كهفي تحت الماء الذي يمتد لأعماق تصل لأكثر من 100 م إلا أنه غير مستقر، حسبما ذكر موقع «القدس آيز».
تحتوي المحمية على أنظمة بيئية متنوعة من الشعاب المرجانية، والكائنات البحرية والحشائش البحرية واللاجونات والأنظمة البيئية الصحراوية والجبلية والأودية التي تزجر بالحيوانات والطيور والنباتات البرية، وتضم منطقة المحمية حوالي 165 نوعًا من النباتات، منها 44 نوعاً لا توجد إلا في هذه المنطقة، مما يجعلها ذات جذب سياحي كبير، بحسب موقع «إيجي تك».
13. محمية نبقاعتبرت محمية طبيعية في عام 1992، وتقع هذه المحمية في المنطقة ما بين شرم الشيخ ودهب ووادي أم عدوي في جنوب سيناء، وتبعد 35 كيلو متراً شمال شرم الشيخ، وتتميز «نبق» ببيئة صحراوية جبلية تتخللها وديان زاخرة بنباتات طبيعية حيث تحتوى على 134 نوعا من النباتات من بينها 86 نوعُا معمرُا هذا بالإضافة إلى تعدد الأنظمة البيئية بها، بحسب موقع «كايرودار»، فهي تتمتع بطبيعة صحراوية جبلية ذات كثبان رملية عند «وادي كيد» تتخللها وديان غنية بنباتات نادرة بالإضافة إلى شجر «المانجروف» (أفيسينيا مارينا) الذي يعيش في تربة مالحة ويمكنه استخلاص المياه العذبة والتخلص من الملح من خلال أوراقة حيث يظهر على أسفل التربة طبقة من الملح.
وتحتوي المحمية على أكبر تجمع لأشجار «الآراك» في مصر وتتميز الأشجار بنظام جذري التفافي يعمل على تثبيت الكثبان الرملية ويستخدم البدو الأفرع كمسواك لتنظيف الأسنان، بحسب صحيفة «الشرق الأوسط» السعودية.
وتضم المحمية كذلك تجمع من الحيوانات والطيور، وأشهرها الغزلان والتياتل والثعالب والوبر إلي جانب العديد من أنواع القوارض والزواحف، كما توجد بها كثير من الطيور المقيمة والمهاجرة وأشهرها العقاب النسارية والخواضات والبلشون، هذا وقاع الخليج بهذه المنطقة به العديد من الشعاب المرجانية والأسماك الملونة واللافقاريات والمحاريات ، وتعتبر المنطقة ذات جذب سياحى لهواة الغوص والسفارى ومراقبة الحيوانات والطيور، بحسب موقع «كايرو دار».
12. جبل الكريستالجبل داخل الصحراء البيضاء صخورة عبارة عن قطع من الكريستال يعتبر مدخل وبداية محمية الصحراء البيضاء.
11. جبل المرصوص البركانييوجد بالصحراء السوداء، وهو عبارة عن فوهة بركان والجبل مغطى بصخور سوداء ضخمة جدا جدا تكونت من مادة بركانية اسمها الجاسبر، وغطت المكان كله باللون الأسود.
10. هرم ميدوم (المحاولة الأولى لبناء هرم حقيقي)هرم ميدوم يقع في مدينة ميدوم، مركز الواسطى، محافظة بني سويف، على بعد حوالى 90 كيلومترا جنوب غرب القاهرة. وهو أثر غريب الشكل، استكمل بناؤه سنفرو، الأب المؤسس للأسرة الرابعة (حيث كان قد بدا بناؤه آخر ملوك الأسرة السابقة)، له شكل خاص جداً يبدو كهرم مدرج ولكنه مكسو من الخارج؛ ويعتبر أول هرم كامل وهو أقدم من أهرامات الجيزة، بحسب موسوعة «المعرفة».
9. جبل المدورةوهو عبارة عن هضبة عالية علي شكل دائرة تقابلها بالطرف الآخر ثلاثة هضاب قريبة الشبه بالأهرامات وينساب الماء بينها علي شكل لسان من البحيرة ويوجد أسفل الجبل شاطئ طوله حوالي 500 متر، يظله الجبل بظله، بحسب موقع «فيوم باركس».
8. متحف «جاير أندرسون» أو «بيت الكريتلية»يقع بجوار مسجد ابن طولون، وينتمي لمجموعة الآثار الإسلامية الموجودة بالمنطقة، المتحف مكون من بيتين لكل منهما فناءه الخاص به، أما البيت الاول فيرجع تاريخ بناؤه إلى عام 1632 م، وقد بناه الحاج محمد بن الحاج سالم بن جلمام الجزار، وسجل اسمه وتاريخ بنائه على افريز من الخشب فى السبيل، وفى تاريخ لاحق انتقلت ملكية هذا البيت الى سيدة من جزيرة كريت ولهذا اشتهر المنزل باسم «بيت الكرتيلية» نسبة الى الجزيرة، بحسب موقع «أراوند تاون دوت إيجيبت».
7. محمية وادي الجمالمحمية صحراوية تقع في جنوب محافظة البحر الاحمر، تبعد حوالي 40 كيلومتر من مرسى علم بمساحة 7450 كيلومتر مربع وتضم قطاعًا من الشاطئ طوله 60 كيلومتر وعرضه 60 كيلومتر منها 50 كيلومتر في جبال الصحراء الشرقية، أسماها المصريين القدماء «تاست نفرو» والتي تعني مكان الجمال، والمنطقة كان يستخدمها المصريين القدماء كطريق للتجارة بين النيل والبحر الاحمر وهذا سبب وجود اكتشافات أثرية في هذه المنطقة وأبراج رومانية كان موجودة لحراسة القوافل التجارية، بحسب موقع «الهيئة المصرية للسياحة».
6. مقبرة باننتيوهى مقبرة فى واحة الباويطى بالواحات البحرية منحوتة في الصخر من الاسرة 26 ، ذلك أن الخمر أدر على الواحة البحرية ثروةً ضخمة في الماضي لدرجة أنّ تاجراً محليّاً بنى لنفسه مقبرة مثل الفراعنة. بحسب موقع «سفاري».
وتتكون المقبرة من البئر المؤدي للمقبرة ، وصاله ذات أربع أعمدة ، وحجرة الدفن، وحجرات جانبية أعيد استخدامها في العصر الروماني و يمكن نطق الاسم «بناتي» أو «باننتيوم» أو «بنيوتي» لأنه كتب بطرق مختلفة في نصوص المقبرة.
5. ضريح أغاخان «أغاخان» اسم له تاريخ، يستقر اليوم فوق هضبة من الجهة الغربية للمدينة في جزيرة وسط النيل بأسوان حيث مقبرة الأمير محمد شاه أغاخان، الإمام الثاني والأربعين للطائفة الإسماعيلية.
تطل مقبرته على قصر الملك فاروق قديمًا، فندق «كتراكت» حاليًا، وتطل من الجهة الآخرى على مقبرة رومانية إغريقية ومعبد «ساتت» الذي شيدتة الملكة حتشبسوت.
بنى الأمير «أغاخان» المقبرة بجوار قصره على طراز المقابر الفاطمية فى مصر القديمة مستخدمًا في ذلك الرخام المرمري الخالص، لتظل شاهدة على قصة حب أسطورية جمعته وفاتنته الفرنسية بائعة الورد «ايفيت لابدوس» أواخر ثلاثينيات القرن الماضي، عندما جمعت الصدفة بينهما أثناء حضورهما حفل ملكي بمصر دعيت إليه «لابدوس»، بعد فوزها بلقب ملكة جمال فرنسا عام 1938، بحسب بوابة «المندرة».
4. رمز الصداقة المصرية السوفيتيةيقع الرمز جنوب جسم السد العالي وتم التفكير في بنائه عام1967 حيث طرحت مسابقة بين المهندسين المعماريين والشركات المتخصصة لأنشاء مثل هذا الصرح بغرض تجسيد روح الإرادة والتحدي بين الجانبين المصري والسوفيتي آنذاك في انشاء السد العالي وتزامنت هذه المسابقة اثناء انشاء المرحلة الثانية لبناء السد العالي.
وتم اختيار هذا الموقع بين معبد كلابشة الذي تم نقله علي جزيرة في بحيرة ناصر من الجهة الغربية امام جسم السد العالي وبذلك أصبح رمز الصداقة يتوسط التاريخ المصري القديم والسد العالي والذي يمثل الفترة المعاصرة، بحسب صحيفة «الأهرام».
يضاهي ارتفاع الرمز هضبة المقطم, وهو أعلي من برج القاهرة، علي الرغم من أن ارتفاعه فقط72 مترا بينما يصل ارتفاع البرج الي نحو600 متر مما يوضح انحدار مستوي الأرض من الجنوب الي الشمال.
3. البلو هوليعد «بلو هول» واحدا من أجمل مواقع الغوص في العالم، ويأتيه الغواصون الحائزون على مستويات متقدمة للمغامرة، لكن رغم مهارتهم العالية فإن العديد منهم يلقى حتفه فيها، ويتميز بالشعب المرجانية والسمك الملون والمياه الشفافة النقية، بحسب موقع «مصر العربية»
2. غرود أبو محرقوهى عبارة عن سلسله جبال رملية ضخمة فى طريق كهف الجارة تعتبر هى نهاية حدود بحر الرمال الاعظم فى الصحراء الغربية وهذه المنطقة هى من أجمل وأروع مناطق التخييم فى الصحراء ، بحسب «حملات تنشيط السياحة الداخلية».
1. عين خضرةتقع في قلب صحراء سيناء، على بعد 70 كيلو مترًا في الطريق من سانت كاترين إلى نويبع، بحسب صحيفة «الأهرام»، وهي عبارة عن واحة خضراء في وسط بحر من الرمال بمحمية، طابا، ويوجد بها عين طبيعية نقية، وظهور العين يرجع إلى التقاطع بين الحجر الرملى (حقب الحياة القديمة Paleozoic) وقاطع تحت أرضى (سفلى) مكونا حوضاً أرضياً به ماء ، ويمكن زيارة الأخدود الأبيض بالقرب من العين