تعرضت مدرسة بأحد المدارس بالإسكندرية لعملية تعذيب وضرب مبرح علي يد أولياء أمور تلميذتين توأم لاتهامها في التفريق في المعاملة بينهما. حيث فوجئت بدرية مصطفي جاد مدرسة بالروضة بمدرسة إسماعيل صبري ادارة الجمرك التعليمية بعجوز داخل المدرسة
وقامت بسبها بأقبح الألفاظ أمام الأطفال وزميلاتها لأنها أخرجت فتاة تكتب علي السبورة دون الأخرى حررت المدرسة مذكرة في الاتصال السياسي بما حدث. ظنت المدرسة أن الأمر انتهي عند هذا الحد إلا أنها فوجئت بأم الطفلتين رتيبة محمد منير بالحضور إلي الروضة والتعدي بالسب والضرب بكرسي أمام التلميذة وزميلاتها. وبعد انتهاء اليوم الدراسي خطط أولياء أمور الطفلتين للانتقام من المدرسة فاستعانت أم الطفلتين بـ4 من صديقاتها وأوقفوها في الشارع وقاموا بتمزيق ملابسها وسحلها وضربها وإصابتها بارتجاج بالمخ وثقب في الآذن وكدمات في جسمها.