الرويات تقول أنهم لم يركبوا سيارة جيش
بل كانوا في سيارتين ميكرو باص وتم ايقاف السيارتين وإنزالهم
وأنهم انهو فترة التجنيد وكانوا يذهبون لاستلام الشهادات
هكذا ارودت الانباء المتواترة
والحقيقة لا يعلمها إلا الله
فالأمور أصبحت فوق طاقة تفكيرنا ... هايجننونا
بوركت أختنا المصون