أختناوأستاذتنا الوقور
أذكر أنني في احدي خطبي طالبت رجال الأعمال ووزارة الشئون بالذهاب للمحاكم وتسديد ديون الغارمين الذين عجزوا عن الوفاء بديونهم رغما عنهم وأنه ليس من المعقول أن نجد الشرطة تهاجم منزل ليلا وتروع أطفاله ونساءه من أجل أن الرجل لم يسدد خمسون جنيها مستحقة عليه للكهرباء
وللأسف حملة أطلقتها ولم تجد أذن واعية
ولا قلوب رحيمة
دمت كما عهدناك
صباح ينير لنا