شكرا لاستاذنا الكبير رافت الجندى لهذه القصة الرائعة
انها قصة تبين اننا مراقبون من الغير فى كل وقت ومكان الامن كان واعيا
فى ادارة اسلوب حياته والحفاظ على اسراره الشخصية لكل يعيش كاانسان
له الحق فى الحفاظ علىحياته الخاصة
كمايدعون فى بلد الحريات فاين اذن حماية الحياة الخاصة للناس
بخلاف ماورد فى الاسلام من عدم التجسس والتصنت وتتبع عورات الناس
فلياتى الجميع ويروا الحضارة الانسانية انهم يقولون مالايفعلون