الشاعر عبد القوى الأعلامى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالأحداثموسوعة الأعلامى الحرةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر
 

 ذكرى مجزرة دير ياسين

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حماده قرني صلاح
مراقب عام
مراقب عام
حماده قرني صلاح

ذكر
العمر : 37
عدد الرسائل : 8036
ذكرى مجزرة دير ياسين 210
بلد الإقامة : مصر
احترام القوانين : ذكرى مجزرة دير ياسين 111010
العمل : ذكرى مجزرة دير ياسين Engine10
الحالة : ذكرى مجزرة دير ياسين 8010
نقاط : 19320
ترشيحات : 79
الأوســــــــــمة : ذكرى مجزرة دير ياسين 111110

ذكرى مجزرة دير ياسين Empty
مُساهمةموضوع: ذكرى مجزرة دير ياسين   ذكرى مجزرة دير ياسين I_icon_minitime9/4/2013, 15:34

لذكرى
مجازر بالجملة
يصادفنا ذكرى مجزرة دير ياسين - قانا - مخيم جنين

دير ياسين قرية عربية فلسطينية تبعد نحو 6 كم للغرب من مدينة القدس.. كان عدد سكانها عام 1945 نحو 610 أشخاص، ومساحتها 12 دونماً ومساحة أراضيها 2857 دونماً، احتلها الغزاة الصهاينة في نفس يوم المجزرة.

المجزرة:

صباح يوم الجمعة التاسع من أبريل عام 1948م، باغت الصهاينة من عصابتي الأرجون وشتيرن الإرهابيتين الصهيونيتين، سكان دير ياسين، وفتكوا بهم دون تمييز بين الأطفال والشيوخ والنساء، ومثلوا بجثث الضحايا وألقوا بهم في بئر القرية، وكان أغلب الضحايا من النساء والأطفال والشيوخ، ولم يجرؤ الإنجليز على إرسال قواتهم.

وقعت هذه المجزرة بخطة مدبرة وبعلم الوكالة اليهودية وبعلم الهاجاناه، وكان هدف الصهاينة من وراء ذلك بعيداً، وقد نجحوا في تحقيقه إلى حد كبير، فقد بثوا الرعب والفزع في القرى العربية جميعها، وأصبح الناس يهجرون قراهم، وساعدت الصحافة العربية آنذاك عن غير قصد في تحقيق أهداف الصهيونية، بسردها تفاصيل الجريمة الوحشية البشعة.

كان قوام القوة التي هاجمت دير ياسين 3000 إرهابي ترافقهم المدرعات وكان يتزعم عصابة الأرجون أو الاتسل (مناحم بيجن) ويتزعم عصابة شتيرن أو ليحي (إسحاق شامير)، وكان قائد الهجوم في هذه العصابة هو (يهوشع زطلر)، وكان قائد وحدة دفن الضحايا يدعى (نيشرين شيف)، وقيل إن قائد الهجوم على دير ياسين هو لابيدوت، واستمرت المجزرة 13 ساعة أي حتى ساعات الظهر من يوم السبت 10/4/1948م، ولقد تضاربت الروايات حول عدد ضحايا دير ياسين، فمنها ما ذكر أن عددهم يتراوح ما بين 87 و256 شهيداً، ومنها من جعل من الرقم 300 ومنها من قدره بأكثر من 100 شهيد، علما بأن الصليب الأحمر اكتشف يوم 10/4/1948 جثث 254 رجلاً وامرأة وطفلاً، وقد بلغ عدد النساء الحوامل اللواتي تم ذبحهن 25 امرأة، والأطفال دون العاشرة 52 طفلاً، وكان نصف الضحايا على الأقل من النساء والأطفال.

ومن بين أساليب تنفيذ هذه المجزرة صف الرجال إلى الحائط وإطلاق الرصاص عليهم، وكان القتلة كلما احتلوا بيتاً فجروه.. إن عائلات كاملة تم إيقافها بجوار الحائط ثم أطلقت عليها النيران من البنادق.. بنات صغيرات تم اغتصابهن.. امرأة حامل تم ذبحها أولاً ثم بقروا بطنها بسكين جزار، وحاولت فتاة صغيرة أخذ الجنين فتم إطلاق النار عليها.. وبعض عناصر الأرجون أحالوا الجثث إلى قطع بسكاكينهم، وتم قطع أو جرح أيدي النساء وآذانهن لسرقة أساورهن أو خواتمهن أو أقراطهن، وقد قطعت أوصال الأطفال، ودمر القتلة مدرسة أطفال القرية بالكامل وقتلوا معلمة المدرسة.

يقول الكولونيل احتياط (مائير باعيل) وكان في صفوف الأرجون يوم المجزرة، يصف ما رآه فيقول في صحيفة يديعوت أحرونوت الصهيونية عدد 4/4/1972: بعد توقف إطلاق النار وكان الوقت ظهراً، بدأ المهاجمون عملية تطهير المنازل، وأخرجوا خمسة وعشرين رجلاً نقلوا في سيارة شحن، واقتيدوا في جولة انتصار في حي محانيه اليهودي، وفى نهاية الجولة أحضروا إلى مقلع للحجارة بين غفعات شاؤول ودير ياسين وأطلق الرصاص عليهم بدم بارد.

وقد أدت مجزرة دير ياسين إلى تسريع مغادرة مئات الآلاف من الفلسطينيين منازلهم قبل أسابيع على إقامة الكيان الصهيوني في 15 مايو 1948.

ومما قاله الإرهابي (مناحم بيجن) قائد عصابة الأرجون الإرهابية الصهيونية التي نفذت مجزرة دير ياسين: قامت في البلاد العربية وفى جميع أنحاء العالم موجة من السخط على ما سموه المذابح اليهودية، وقد كانت هذه الدعاية العربية تقصد تشويه سمعتنا، ولكنها أنتجت لنا خيراً كثيراً، فقد دب الذعر في قلوب العرب، فقرية قالونيا التي كانت ترد هجمات الهاجاناه الدائمة، هجرها أهلها بين ليلة وضحاها واستسلمت بدون قتال، وهرب أهالي بيت إكسا أيضاً وقد كانت بيت إكسا و قالونيا تشرفان على الطريق العام، وبسقوطهما واحتلال القسطل استطاعت القوات اليهودية أن تحافظ على الطريق إلى القدس.. وفي أماكن كثيرة كان العرب يهربون دون أن يشتبكوا مع اليهود في أي معركة، وقد ساعدتنا أسطورة دير ياسين في المحافظة على طبرية واحتلال حيفا .

مجزرة قانا

كتب روبرت فيسك في صحيفة الاندبندنت البريطانية: كنا دائما نسمع من "إسرائيل" التباهي بأخلاقيات قواتها المسلحة، وجعلتنا نصدق مقولاتها المتكررة حول نقاء السلاح الذي يحمله جيشها من خلال حرصه على تجنب إصابة المدنيين أثناء الحروب.

لكن هذه الأفكار ماتت في أذهان اللبنانيين منذ الحرب الإسرائيلية ضد لبنان عام 1978 التي قتلت "إسرائيل" فيها ألفي شخص معظمهم مدنيون، وعام 1982 التي قتلت فيها نحو 15700 شخص من المدنيين أيضاً، والغارات الإسرائيلية على لبنان عام 1993 التي أدت لمقتل 123 مدنياً، وفى المجزرة الأخيرة التي ارتكبتها "إسرائيل" في قانا والتي راح ضحيتها أكثر من مائة وعشرين مدنياً كانوا يحتمون في مخيمات الأمم المتحدة طلباً للحماية.

وكانت "إسرائيل" تجد لنفسها الأعذار بعد كل حمام دم ترتكبه كـ الإرهاب أو الخطأ أو الجهل والغريب أنني لم أقابل شخصاً يعتقد أن أحداً ما في هذا العالم يعتزم تقديم الإسرائيليين إلى المحاكم كمجرمي حرب، كما أن أحداً لا يعتقد أن الولايات المتحدة ستنطق بكلمة إدانة واحدة ضد "إسرائيل" بعد مجزرة قانا الاندبندنت، روبرت فيسك 27/4/1996.

لكن الرئيس الأمريكي (بيل كلينتون) تكلم بعد مضى أيام قليلة على مجزرة قانا، وذلك أمام المؤتمر السنوي للجنة الأمريكية - الإسرائيلية للشئون العامة إيباك فعقب على المجزرة الصهيونية في قانا، قائلاً: نحن ننتحب للضحايا الأبرياء وللأطفال اللبنانيين في قانا الذين وقعوا - ولا تخطئوا في ذلك - بين التكتيكات المقصودة لحزب الله في نشر وقصف قواته، وبين سوء التصويب الإسرائيلي المأساوي خلال ممارسة "إسرائيل" لحقها الشرعي في الدفاع عن نفسها السفير 23/4/1996 وقوطع كلام كلينتون هذا بأطول تصفيق من قبل الجمهور اليهودي.

وقائع المجزرة:

قرابة الثانية بعد ظهر يوم الخميس 18 أبريل 1996 كان مركز القوات الفيديجية العاملة ضمت قوات الأمم المتحدة في جنوب لبنان، في قرية قانا يغص بعشرات العائلات التي قصدته للاحتماء من القصف الإسرائيلي، من قرى وجبال البطم وقانا ورشكنانية وصديقين وقرى أخرى في قضاء صور، بالإضافة لتواجد نحو مائة جندي من الوحدة الفيديجية وكانت هذه العائلات قدرت بما يفوق الـ 500 نسمة لحظة وقوع المجزرة نزحت إلى مركز القوات الفيديجية منذ اندلاع عدوان عناقيد الغضب 11 أبريل 1996 خوفاً من إقدام "إسرائيل" على تدمير منازلهم فوق رؤوسهم، خاصة أن الجيش الإسرائيلي دأب طوال الأيام الماضية للعدوان على بث بيانات يطلب فيها من أهالي قرى الجنوب إخلاء بيوتهم وقراهم وإلا..

وفي حرم مركز القوات الفيديجية في قانا الذي يرفرف فوقه علم الأمم المتحدة توزع هؤلاء النازحون على عنبرين هنجارين لا يبعد أحدهما عن الآخر سوى عشرات الأمتار.

نحو الساعة الثانية وخمس دقائق سقطت بالقرب من العنبر قذيفة أولى، ثم قذيفة ثانية، عندها حاول الأهالي الخروج من العنبرين، فإذا بقذيفة ثالثة تصيب العنبر الأول، وتبدأ المجزرة، كانت الساعة حينذاك بالتحديد هي الثانية وعشر دقائق بعد الظهر، حيث انهالت قذائف المدفعية على مركز الفيديجيين وتحديداً على عنبرين حيث يحتمي عشرات النازحين، مصدر إطلاق القذائف كان مواقع الاحتلال الإسرائيلي في جبل حميد ورشاف، في هذا الوقت كانت طائرة استطلاع إسرائيلية ترشد المدفعية إلى أهدافها المدنية.

وبعد أن سكتت القذائف وضح حجم المجزرة أكثر من مائة قتيل اختلطت أشلاؤهم بعضها ببعض ونحو ما يقاربهم جرحى، ولفترة من الوقت ظلت النيران تشتعل في المكان الذي كان فيما مضى مجرد مطعم يجتمع فيه عناصر القوة الدولية لتناول وجبات الطعام.

ولكي تكتمل المجزرة استمرت القوات الإسرائيلية بإطلاق صواريخها التي كانت تنفجر قرب حطام الأشلاء وفى محيط المنطقة، معيقة بذلك عمل سيارات الإسعاف، وكان عامل اللاسلكي في هذا الوقت مازال يتصل بقيادته، ويصرخ مردداً ذات العبارة تقريباً: يجب إيقاف القصف المجنون، الإصابات عديدة والدمار كبير جداً الصحف: النهار، السفير، الحياة، الشرق الأوسط، تفاصيل عن المجزرة 19/5/1996.

شهداء المجزرة:

بلغ عدد شهداء مجزرة قانا حتى آخر شهر أكتوبر 106 شهداء، وهناك 18 جثة شهيد لم يتم التعرف إلى أسمائهم، وكتب على أكفان أصحابها امرأة مجهولة أو رجل مجهول أو طفل مجهول وذلك لشدة ما لحق بها من تشويه، ومن بين الشهداء 27 شهيداً من عائلة بلحص من بلدة صديقين وعشرة شهداء من عائلة البرجي من قانا وتسعة أشخاص من عائلة ديب من بلدة رشكناناي وثمانية أشخاص من عائلة جعفر من صديقين وسبعة أشخاص من عائلة خليل من جبال البطم و21 من عائلة إسماعيل التي لم يبق منها إلا عبد الحسن عباس الذي ظل لهول الصدمة 3 أيام في غيبوبة.

ومن بين الشهداء مسيحيتان وافقت المراجع المسيحية على دفنهما مع بقية شهداء قانا، وهذه أسماء الشهداء:

بلدة قانا: حسين عباس إسماعيل البرجي، فاطمة حسين البرجي، نوال حسين إسماعيل البرجي، والحاج عباس إسماعيل البرجي، مصطفى إسماعيل البرجي، ليلى مصطفى البرجي، نبيه على إسماعيل البرجي، محمد على إسماعيل البرجي، مريم على إسماعيل البرجي، حسن على إسماعيل البرجي، حسين على قعفراني، أحمد إبراهيم جابر، إلهام أحمد جابر، جميلة محمد ديب، أحمد سليم حيدر، فوزية أحمد حيدر، حسن أحمد حيدر، جورجيت مخايل الحاج، سكينة شريف ديب، محمد أحمد ديب، عبد المحسن حيدر بيطار، عبد الهادي حيدر بيطار أمريكي الجنسية هادى عبد الودود رمال عراقية ، نهلا يوسف هيدوس.

شهداء بلدة رشكناناي: سكينة رشيد شريف ديب، محمد أحمد ديب، مريم قاسم ديب، علي أحمد ديب، سعدية علي ديب، محمد حسين ديب، حمزة حسين ديب، صادق أحمد ديب.

شهداء صديقين: محمد على فياض بلحص، فاطمة سعد الله بلحص، زهرة سعد الله بلحص، خديجة سعد الله بلحص، آمنة سعد الله بلحص، حسين رحمة الله بلحص، عباس علي بلحص، زهرة علي بلحص، فاطمة علي بلحص، حسن علي بلحص، غادة محمد عطوي، زينب خليل مرعي، محمد سعد الله بلحص، مريم رحمة الله بلحص، حسن علي رحمة الله بلحص، عليا محمد عزام، فهيمة محمد عزام، هيام شوقي بلحص، عبد الكريم عادل بلحص، فاطمة شوقي بلحص، أحمد شوقي بلحص، محمد شوقي بلحص، على حسن إبراهيم بكري، زهراء حسن إبراهيم بكري، علي حسين جعفر مع زوجته سامية علي جعفر، إبراهيم علي جعفر، نانا علي جعفر، غالب سعد الله بلحص، فياض سعد الله بلحص، إبراهيم سعد الله بلحص، نائلة سعد الله بلحص، حسن علي رحمة الله بلحص، ريما عبد الحميد فقيه بلدة القليلة.

شهداء جبال البطم: إبراهيم أحمد تقي، دنيا إبراهيم تقي، قاسم محمد خليل، حسين قاسم خليل، محمد قاسم خليل، مريم على خليل، حسام ياسين خليل، على ياسين خليل، حسن قاسم خليل.

جنين: من المجزرة إلى الملحمة

لم يكن فصل جنين في قصة الصراع مع العدو الصهيوني فصلاً عادياً يجوز للمؤرخ أن يمر عليه مرور الكرام مثل باقي فصول الصراع، فما جرى بين ليلة 29/3/2002 وحتى 11/4/2002 داخل وحول مخيم جنين ثم ما تلا ذلك من أحداث في باقي مدن ومخيمات الضفة طيلة شهر أبريل 2002م، سيمثل في تقديرنا، نقطة تحول تاريخية في قصة الصراع.

لماذا؟

لأن ما جرى كان ملخصاً وافياً لطبيعة الصراع ولطبيعة أطرافه، ولمستقبل هذا الصراع ومصيره، ما جرى كشف إلى حد كبير سر هذا الشعب المجاهد الصامد على أرضه، المحاصر من حكام عروبته وإسلامه المغروس في ضمير التاريخ والمستعصي على الهزيمة، ما جرى مثل برهاناً ساطعاً على حتمية الانتصار، لأن ما حدث لم يكن فقط مذبحة أو مجزرة قام به عدو مدجج بأحدث الأسلحة وبالعون السياسي الأوروبي والأمريكي 600 شهيد على الأقل ومئات الجرحى مع تدمير المخيم بالكامل ولكنه كان وبالأساس ملحمة صمود، لبشر فقراء مظلومين، لكنهم أشداء يمتلكون عنفواناً وروحا ًتستعصي على الانكسار، لمخيم أبيد عن آخره كبيوت لا كبشر وذكريات، فأهل هذا المخيم صمموا على الصمود والبقاء حتى الموت دفاعاً عن مخيمهم والسؤال الآن.. ترى هل كانوا يدافعون فقط عنه أي عن هذا المخيم الصغير؟ أم عن أمة وحضارة وتاريخ ووطن أراد البعض سرقته والتجارة به تارة باسم السلام وأخرى باسم حقن الدماء وأوهام التسوية؟

من زاوية أخرى الذي حدث في مخيم جنين كان ملخصاً وافياً لمعنى القيادة والزعامة في الأمة، فكون أبناء المخيم يرفعون - ولا يزالون رغم الضغوط والإغراءات والزيف - صور محمود طوالبة وأبو جندل وأبو الهيجاء وجرادات وحمزة سمودي، ولا يرفعون صور دعاة التفاوض سادة الانحناء، فهنا وهنا فقط تولد الزعامة وتبقى.

في مخيم جنين تحدثت الدماء وصمت الكلام الفارغ وتحدث الشهداء عن تحرير فلسطين باللغة الوحيدة التي يفهمها العدو: المقاومة، وصمت السماسرة الجدد.

لكل هذا استحق هذا المخيم الذي صمد لعشرة أيام في حين يحدثنا التاريخ عن الجيوش العربية التي هزمت في ستة أيام، استحق أن تخلد قصته، وشهادته وأن تروى كاملة وبالوقائع وهذه هي مسئوليتنا جميعاً إذ علينا أن نقدم جنين وثيقة ذات وجهين: وجه يدين وبالوقائع عدواً نازياً في إجرامه تجاه المدنيين أصحاب الأرض، ووجه يبرز العمق الملحمي لمخيم صمد حين ولى القادة الأدبار، مخيم لخص من حيث أراد أو لم يرد قصة وطن وعقيدة وأمة تبحث عن خلاصها وانتصارها القادم حتماً بفضل تلك النماذج التي صنعت الملحمة وأدارتها واستشهدت في سبيلها، وأقصد تحديداً محمود طوالبة، وإخوته وخياره وزمنه ولا شك لدينا أنه هو الرمز والخيار والزمان الصحيح المنتصر وما عداه باطل الآن أو غداً في فلسطين أو العراق الحبيبة التي يدمرها القتلة القادمون من أمريكا والكيان الصهيوني.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الورده البيضاء
مراقب عام
مراقب عام
الورده البيضاء

انثى
عدد الرسائل : 1353
ذكرى مجزرة دير ياسين 1510
بلد الإقامة : فلسطين
احترام القوانين : ذكرى مجزرة دير ياسين 111010
العمل : ذكرى مجزرة دير ياسين Unknow10
الحالة : ذكرى مجزرة دير ياسين Mzboot11
نقاط : 7464
ترشيحات : 41
الأوســــــــــمة : ذكرى مجزرة دير ياسين 888810

ذكرى مجزرة دير ياسين Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذكرى مجزرة دير ياسين   ذكرى مجزرة دير ياسين I_icon_minitime12/4/2013, 15:48

هل هي المجزره الوحيده ؟؟

مجزرة دير ياسين كانت بدايه لمجازر كثيره وذكريات أليمه ليس لها حصر منها ..مجزرة الحرم الابراهيمي ..مجزرة كفر قاسم ..مدرسة بحر البقر ..مسجد الرمله... وصبرا وشاتيلا و ............دائما هناك مجازر ومأسي وغيرها ... ما دام هذا المحتل اموجود .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ذكرى مجزرة دير ياسين
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الذكرى الـ 64 للمذبحة.. دير ياسين .. دماء في ذاكرة التاريخ
» الشيخ ياسين التهامي الاوبرا2001ن
» كتاب د. ياسين كتاني: "ستة روائيين حداثيين
» قصيدة حى على الجهاد ل الشاعرة نجاة ياسين
» مجموعة قصص للكاتبة لبنى محمود ياسين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشاعر عبد القوى الأعلامى :: دولة فلسطين :: أخبار فلسطين-
انتقل الى: