أخبار الاقتصاد والاسواق العالمية من سوق المال 30/01/2013
*البنك المركزي الإيطالي بدأ عقوبات ضد رؤساء بنك (مونت دي باشي) في 2012
سوق المال - كان البنك المركزي الإيطالي ينفذ تدقيقاً مكثفاً في المشكلات المتزايدة بالبنك المتعثر "مونت دي باشي" بحلول أواخر 2009 لكن العقوبات ضد كبار المديرين التنفيذيين جاءت فقط بعد أن غادروا البنك في 2012، بحسب ما أظهرته وثيقة البنك المركزي الإيطالي.
تسعى الوثيقة، التي اودعت في البرلمان بعد بيان حول الفضيحة من قِبل وزير الاقتصاد فيتوريو جريلي، للرد على التهم أن البنك المركزي ربما كان متراخياً في مراقبته لمونت دي باشي بينما كان البنك ينزلق في أزمة.
تضرر مونت دي باشي، ثالث أكبر بنك في إيطاليا، بالإستحواذ المكلف البالغ قيمتة 9 مليار يورو في 2007-2008 لنظيره الأصغر أنطونفينيتا ونفذ البنك المركزي الإيطالي ضوابط للتحقق من وضع سيولته.
www.souqelmal.com
www.souqelmal.com/vb
*قطر تعلن استثمارها في الشركات اليونانية الصغيرة ومتوسطة الحجم
سوق المال - وقعت قطر اتفاقاً مع اليونان يوم الثلاثاء كي تستثمر الدولة الخليجية الثرية في شركات يونانية صغيرة ومتوسطة الحجم، بحسب ما قاله مسئولون من البلدين.
تم التوصل للاتفاق خلال زيارة من رئيس الوزراء اليوناني أنطونيس ساماراس لقطر.
قال رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم الثاني في مؤتمر صحفي أن دولته مستعدة لوضع مليار يورو (1,34 مليار دولار) في صندوق لإجراء الاستثمار، على أن توفر اليونان مبلغاً مماثلاً. لكنه أضاف أن الجدول الزمني للخطة لم يتم تحديده.
وإصطحب ساماراس، الذي أجل رحلته لقطر في نوفمبر وقتما كانت أثينا منهمكة في مفاوضات مع المقرضين الدوليين لطلب مساعدة أكثر للدولة، وزيريها للتنمية والدفاع وفريق من رجال الأعمال اليونانيين.
*وزير الاقتصاد الإيطالي يقول لا حاجة لوضع بنك مونت دي باشي تحت الوصاية
www.souqelmal.com
www.souqelmal.com/vb
سوق المال - لا تظهر مراجعة البنك المركزي الإيطالي لبنك "مونت دي باشي دي سينا" الحاجة لوضع البنك المتعثر تحت الوصاية، بحسب ما قاله وزير الاقتصاد الإيطالي للبرلمان يوم الثلاثاء.
قال فيتوريو جريلي للجنة التمويل بالبرلمان "الجهة الرقابية أعطت تقييماً إيجابياً للبنك، وبالتالي لا تحتاج وضع البنك تحت إدارة خاصة".
قال جريلي أنه لم يتلق أي تحذيرات خاصة حول استقرار أي من البنوك، ولا يرى إشارات تدعو للانزعاج بشأن النظام المصرفي الأوسع لإيطاليا.
www.souqelmal.com
www.souqelmal.com/vb
*تحليل - قطاع الإسكان يخرج كنقطة مشرقة للاقتصاد الأمريكي بعد أعوام من الغياب
سوق المال - يقفز نشاط سوق الإسكان الأمريكي من جديد بعد أعوام من التراجعات التاريخية، والقوى الفريدة التي تحفز عودته يمكن أن تستمر لوقت متسع من عام 2013.
وتصل عدد المنازل المطروحة للبيع إلى أدنى مستوى منذ قبل أزمة الركود، ما يوقد شرارة المنافسة بين المشترين الأمر الذي أدى إلى 10 أشهر على التوالي من الزيادة في الأسعار. وبلغ حجم النشاط في القطاع أعلى مستوى منذ 2007.
وبدأت شركات البناء في ديسمبر التشييد في أكبر عدد مشاريع إسكان جديدة في أربعة أعوام. ومن المتوقع أن تبقى أسعار الفائدة على الرهون العقارية قرب أدنى مستويات على الإطلاق طوال أغلب هذا العام، ما يحفز المشترين المتشككين في السابق.
وساعدت تلك العوامل مجتمعة سوق الإسكان المتعثر أن يستعيد عافيته ويخرج كأحد النقاط المشرقة للاقتصاد هذا العام.
ولكن حذر خبراء تلك الصناعة أن القوة التي حلت مؤخراً على السوق لا تشير لعودة أيام انتعاشة الإسكان. فتقريباً 11 مليون من ملاك المنازل لازالوا متعثرين، حيث تبلغ ديونهم أكثر مما تستحقه منازلهم، وتبقى الأسعار دون بكثير ذروتها في عام 2006.
وقد أظهرت البيانات الحكومية تراجعاً أكبر من المتوقع في وتيرة مبيعات المنازل الشهر الماضي. وبدء الاحتياط الفيدرالي يناقش توقيت سحب دعم سوق الرهن العقاري، ويتوقع خبراء الاقتصاد أن ترتفع أسعار الرهون قبل نهاية العام، ما يُضعف من المحتمل الطلب.
لكن هناك إجماع متزايد أنه ليس فقط قد وصل التراجع منتهاه، بل أصبح تعافي الإسكان حقيقياً. في منطقة واشنطن، يترجم ذلك إلى طواقم تشييد تحتشد مجدداً في بعض المقاطعات الأكثر تضرراً بالمنطقة. ففي مقاطعة "لامب" على سبيل المثال، تجاهل العاملون الثلوج الأسبوع الماضي لتركيب أسلاك ومواسير السباكة في صف من المنازل الجديدة.
هذا ويعد عائد السوق العقاري هو نقطة التحول الأساسية في تعافي اقتصاد الدولة—ليس فقط لأنه سبب انهيار هذا القطاع. لكن لأن عودة قطاع الإسكان لعافيته يمكن أن يعزز الناتج المحلي الإجمالي بأكثر من 400 مليار دولار، بناء على حصة تاريخية للإسكان من إجمالي الاقتصاد. وهو أيضا مصدر رئيسي لوظائف جديدة في التشييد ويدعم بشكل غير مباشر صناعات متنوعة كنشاط التجزئة.
كان الإسكان تاريخياً يمثل متوسط نسبة 4,8% من الناتج الاقتصادي للدولة لكنه أصبح يساهم بحوالي نصف تلك النسبة فقط منذ الركود. وتبلغ الفجوة بين الناتج الطبيعي للصناعة ونشاطها الحالي 413 مليار دولار، مما يترجم إلى مساهمة بنسبة 2,6% للناتج المحلي الاجمالي.
وما يضاهى ذلك في الأهمية هو دور تشييد المنازل الجديدة، كمصدر كبير للوظائف. قفز تشييد المنازل بنسبة 28% العام الماضي، ما ساعد في تعافي التوظيف في القطاع الذي انهار خلال الركود. ويقدر تحليل من الجمعية الوطنية لشركات بناء المنازل، تلك المجموعة المتخصصة في هذا المجال، أن تشييد كل منزل جديد يوفر ما يصل إلى ثلاثة وظائف.
قد وظفت شركة البناء المحلية "ميلر اند سميث" حوالي 150 شخصاً خلال انتعاشة الإسكان، بعدها خفضت عدد عامليها إلى 80 في خضم الانهيار. الأن بلغ عدد موظفي الشركة حوالي 100 وتأمل أن توظف أربعة أخرين هذا الشهر.
وقال دالي هال، نائب رئيس الشركة، "قد كانت ستة أعوام صعبة". "ومن الممتع الأن أن تشاهد هذا التحسن".
وربما لن يتحلى المشترون بصبر بالغ. فلا يبدأ تقليدياً الموسم العقاري قبل مارس. لكن قال هال أن شركة ميلر اند سميث تلقت حجز بيع 40 منزلاً بالفعل هذا الشهر، ما يجعل هذا هو أفضل يناير للشركة منذ 2005.
وأضاف "أعتقد أن الانطلاقة قد بدأت".
www.souqelmal.com
www.souqelmal.com/vb
*المخاوف المالية دفعت ثقة المستهلك الأمريكي في يناير إلى أدنى مستوى منذ نوفمبر 2011
سوق المال - هبطت ثقة المستهلك الأمريكي في يناير إلى أدنى مستوى منذ أكثر من عام حيث إزداد الأمريكان تشاؤماً حول الرؤية المستقبلية للاقتصاد وحظوظهم المالية، وفقاً لتقرير صادر عن القطاع الخاص يوم الثلاثاء.
أعلنت مؤسسة كونفرنس بورد، تلك المجموعة المتخصصة في هذا المجال، أن مؤشرها لسلوكيات المستهلك هبط إلى مستوى 58,6 نقطة من القراءة المعدلة بالزيادة 66,7 نقطة، دون توقعات خبراء الاقتصاد عند مستوى 64 نقطة. كان هذا هو أدنى مستوى منذ نوفمبر 2011.
ووردت قراءة ديسمبر في الأساس عند 65,1 نقطة.
في مطلع هذا العام، توصل السياسيون لاتفاق تجنبوا من خلاله ما يسمى بالهاوية المالية المتمثلة في زيادات ضريبية وتخفيضات إنفاق التي كان من المفترض أن تدخل حيز التنفيذ انذاك.
لكن الاتفاق زاد الضرائب على كثير من الأمريكان وتبقى عالقة عدد من القرارات حول الميزانية.
وقال لين فرانكو، مدير المؤشرات الاقتصادية بمؤسسة كونفرنس بورد، في بيان "الزيادة في ضريبة الوظائف Payroll tax أضعفت بلا شك معنويات المستهلكين وربما يستغرق الأمر وقتاً حتى تتعافى الثقة ويرجع المستهلكون عن صدمتهم".
www.souqelmal.com
www.souqelmal.com/vb
*ثقة المستهلك الألماني ترتفع في فبراير لأول مرة منذ أكتوبر الماضي
سوق المال – قالت مجموعة أبحاث السوق جي.إف.كيه إن ثقة المستهلكين في ألمانيا ارتفعت لأول مرة منذ 4 أشهر مع اقتراب فبراير حيث أن هدوء عاصفة أزمة ديون منطقة اليورو عزز التفاؤل مما دعم الآمال في أن يحفظ الطلب المحلي النمو.
وارتفع مؤشر ثقة المستهلكين والذي شمل نحو ألفي مواطن ألماني إلى 5.8 نقطة في فبراير من قراءة معدلة بالزيادة بلغت 5.7 نقطة في يناير بفضل توقعات بزيادة الدخل واستعداد أكبر للشراء.
وتتجاوز القراءة توقعات المحللين الذين رجحوا ارتفاع المؤشر إلى 5.7 نقطة في فبراير من 5.6 نقطة في يناير قبل التعديل.
وقالت مؤسسة جي.إف.كيه في بيان "الهدوء الحالي في الأسواق المالية ساعد في شعور المستهلكين الألمان بمزيد من الثقة في بداية "2013.
"تندر حاليا الأنباء السلبية عن أزمة الديون السيادية في الصحف لذا ينصب اهتمام الألمان من جديد على الأوضاع المحلية المرضية بصفة عامة."
www.souqelmal.com
www.souqelmal.com/vb
*الاقتصاد البريطاني ينكمش بوتيرة أسرع من المتوقع في الربع الاخير من 2012
سوق المال – انكمش الاقتصاد البريطاني بوتيرة أسرع من المتوقع في الربع الاخير من 2012 ليقترب من ثالث ركود له في أربع سنوات بعد انخفاض الإنتاج من بحر الشمال ومن المصنعين.
وقال مكتب الإحصاء الوطني يوم الجمعة إن الناتج المحلي الإجمالي لبريطانيا تراجع (-0.3%) في الربع الأخير بينما كانت توقعات المحللين ترجح تراجع بنسبة (-0.1%) فقط. وكان الناتج المحلي الإجمالي قد نما 0.9 % في في الربع الثالث من العام.
وسيمثل هذا النبأ ضربة للحكومة البريطانية التي يقودها حزب المحافظين والتي كانت يوم الخميس تدافع عن خطتها للتقشف بعد انتقادات من كبير الاقتصاديين في صندوق النقد الدولي.
والاقتصاد البريطاني الآن أصغر بنسبة 3.3 % مقارنة بذروته المسجلة في الربع الأول من عام 2008 إذ انه لم يسترد سوى نصف الناتج الذي خسره في الأزمة المالية وهو أداء أسوأ من اقتصادات رئيسية أخرى.
وشهد الاقتصاد البريطاني أيضا ركودا خفيفا من أواخر 2011 إلى منتصف 2012.
وكان أكبر عامل لتراجع الناتج المحلي الإجمالي هو انخفاض فصلي بنسبة 10.2 % في إنتاج المناجم والمحاجر وهو أكبر انخفاض منذ بدء تسجيل هذه البيانات عام 1997 وساهم فيه تعطل إنتاج حقول للنفط والغاز في بحر الشمال.
www.souqelmal.com
www.souqelmal.com/vb
*نمو قطاع الخدمات الألماني يسجل اعلى مستوى منذ 19 شهر في يناير
سوق المال – أظهرت نتائج مسح لمديري مشتريات قطاعي الصناعة والخدمات في المانيا يوم الخميس أن نشاط القطاع الخاص الألماني ارتفع في يناير إلى أعلى مستوياته في عام بفعل انتعاش أنشطة الخدمات ما يشير إلى أن أكبر اقتصاد في أوروبا قد اجتاز منعطفا خطيرا في نهاية العام الماضي.
وقفز مؤشر ماركت المجمع لمديري المشتريات الذي يقيس نشاط قطاعي الصناعاة والخدمات إلى 53.6 نقطة في يناير من 50.3 نقطة في ديسمبر ليظل فوق مستوى 50 نقطة الفاصل بين النمو والانكماش للشهر الثاني على التوالي.
وأظهر التوقع المبدئي أيضا أن قطاع الخدمات نما للشهر الثاني على التوالي مسجلا أعلى مستوى في 19 شهرا عند 55.3 نقطة ومتجاوزا مستوى 52 نقطة في ديسمبر ليفوق ايضاً توقعات المحللين.
وانتعش قطاع الصناعة ايضاً حيث صعد مؤشره المبدئي إلى 48.8 نقطة من 46 نقطة إلا أنه مازال في منطقة الانكماش التي نزل إليها في مارس. وتنبئ عودة الانتاج للنمو بأرقام جيدة في الشهور المقبلة.
وارتفع مؤشر طلبيات التصدير الجديدة بقطاع الصناعات التحويلية إلى 48.2 نقطة من 43.8 نقطة مسجلا أعلى مستوى منذ يونيو 2011.
www.souqelmal.com
www.souqelmal.com/vb
*نمو قطاع الخدمات الألماني يسجل اعلى مستوى منذ 19 شهر في يناير
سوق المال – أظهرت نتائج مسح لمديري مشتريات قطاعي الصناعة والخدمات في المانيا يوم الخميس أن نشاط القطاع الخاص الألماني ارتفع في يناير إلى أعلى مستوياته في عام بفعل انتعاش أنشطة الخدمات ما يشير إلى أن أكبر اقتصاد في أوروبا قد اجتاز منعطفا خطيرا في نهاية العام الماضي.
وقفز مؤشر ماركت المجمع لمديري المشتريات الذي يقيس نشاط قطاعي الصناعاة والخدمات إلى 53.6 نقطة في يناير من 50.3 نقطة في ديسمبر ليظل فوق مستوى 50 نقطة الفاصل بين النمو والانكماش للشهر الثاني على التوالي.
وأظهر التوقع المبدئي أيضا أن قطاع الخدمات نما للشهر الثاني على التوالي مسجلا أعلى مستوى في 19 شهرا عند 55.3 نقطة ومتجاوزا مستوى 52 نقطة في ديسمبر ليفوق ايضاً توقعات المحللين.
وانتعش قطاع الصناعة ايضاً حيث صعد مؤشره المبدئي إلى 48.8 نقطة من 46 نقطة إلا أنه مازال في منطقة الانكماش التي نزل إليها في مارس. وتنبئ عودة الانتاج للنمو بأرقام جيدة في الشهور المقبلة.
وارتفع مؤشر طلبيات التصدير الجديدة بقطاع الصناعات التحويلية إلى 48.2 نقطة من 43.8 نقطة مسجلا أعلى مستوى منذ يونيو 2011.
www.souqelmal.com
www.souqelmal.com/vb
* نائب محافظ المركزي الصيني: الصين ستنمو بوتيرة 7% إلى 8% لبعض الوقت
سوق المال - قال نائب محافظ البنك المركزي الصيني يي جانج أن الاقتصاد الصيني يرجح أن ينمو بنسبة 7% إلى 8% في المستقبل المرتقب، مدعوماً باستمرار التمدد الحضري (ما يعني الاتجاه المتزايد لدى سكان الريف للاقامة في المدن "الحضر").
أعطى جانج هذا التوقع خلال منتدى الاقتصاد العالمي في دافوس.
نما الاقتصاد الصيني بنسبة 7,8% في عام 2012، في أبطأ وتيرة نمو منذ 13 عاماً.
www.souqelmal.com
www.souqelmal.com/vb