أهلا ومرحبا بملك المنتديات العربية الأستاذ الموقر / أكرم عبد القوى - اقتباس :
- لعلك قلت في نفسك أنني أتلكأ وهذ طبعا لم يحدث
لا والله يا أستاذنا الكريم أعانك الله على المدرسة والمسجد والمنتدى
- اقتباس :
- فأنا كنت محضر شوية أسئلة ( دبح ) وكتبتهم في المعهد وضاعوا مني من 10 أيام
وحاولت ألاقيهم ولكن للأسف
هذا من فضل ربى ( الحمد لله على ضياع أسئلة الدبح ) وشكرا لك على النزول بأسئلة السلخ (خد دى الأول )
- اقتباس :
- 1 - بما إنك كنت من المقربين من قلب صاحب المنتدي رحمه الله . فما رأيك فيه . كإنسان . وأبرز ما كان يتمتع به . وسماته بشكل عام
سؤال مهم جدا وقد ذكرتنى بالأيام الجميلة التى كنت أشعر فيها بوجود أب حقيقى وفى نفس الوقت هو الأب
الروحى رحمة الله عليه
أحكى لك عن سر لا يعلمه أحد حتى الآن وهو أننى عندما دخنت السجائر كنوع من الترفيه أو الدلع ثم
أصبحت عادة سيئة وصرت مدخنا ........ جهرت بها علانية أمام الجميع ولم أخشى أحدا إلا قليلين جدا
جدا وبعد فترة زمنية عندما كبر سنى أصبحت أدخن وأحيى كل من حولى علانية فقد أصبح الأمر واقع
والوحيد الذى لم أدخن أمامه أبدا حتى وفاته عليه رحمة الله هو والدى الشاعر إلا مرة واحدة
فهو الوحيد الذى لم أدخن أمامه طوال عمرى وكان ذلك حبا له وإحتراما لشخصه الكريم
أما عن رأيي فيه كإنسان فإنه رحمة الله عليه كان يتمتع بإنسانية وعطف لو وزعها على المئات لكفتهم
جميعا وكان مرهف الحس جدا لماح صبور أنيق لأبعد الحدود رغم تمسكه بأصالة الملابس وكان
عاشقا لكل ما هو إسلامى حنيف ومحبا للبساطة فى العمل شرط الإتقان
- اقتباس :
- وأبرز ما كان يتمتع به . وسماته بشكل عام
كان رحمة الله عليه فيه صفة نخافها جدا أنا والأستاذ أيمن وهى الذكاء الحاد
فمهما كنا نفتعل الحجج والأكاذيب وندرسها جيدا ونخطط لها تخطيطا عبقريا لعمل شيئ ما كرسم خطة للتغيب
للخروج لرحلة خلوية تبدأ عند المغرب وتنتهى فى الصباح لنذهب فيها لحقول أعمامك فى قرية الإعلام
ونخيم فيها ونجلس فى ضوء القمر نتسامر ونأكل من خيرات الحقول
فكان يقرأ أفكارنا ويعنفنا بشدة لمحاولة كذبنا ولك أن تتخيل أنه رحمة الله عليه كان يفاجئنا بأن يساعدنا
فى الرحلة ويدعمنا ماليا ويأمرنا بالتذود بالطعام ويدعو لنا بالعودة بالسلامة المهم أنه كان (حافظنا )
وكان من سماته الشجاعة الفائقة فمثلا أنه كان يكره طائفة معينة من سكان الحى وهم يتصفون للآن بالشر
والحقد والإفتراء على الناس وخاصة الناس الضعفاء الذين لا أهل لهم ولا قوة
فكان إذا جمعته الظروف بأحدهم وعرف أنه منهم فعلى الفور يقول له أنا لا أحب القوم الذين أنت منهم لأنكم
مفترين وإفتراءكم على الضعفاء قلا رحمة عندكم ويعدد له صفاتهم السيئة
كان يحدث هذا منه وهو لا يخشى من أمامه ولا يخشى عشيرته المتميزة بالبطش والغدر فى الوقت الذى كان
الكل هنا إذا صادفوا أحدا منهم يعددون له صفات أهله الكريمة رياءا وخوفا من إجرامه وإجرامهم
أما عن رحمته وحبه وعطفه فكان يبدأ بأعطاء هذا لأولاده وأسرته وسيادتكم تعرف هذا وقد عشت فى حنان
وعطف ودفئ أسرى لا أستطيع أنا وصفه هنا
ولكن الذى أستطيع قوله أن رجلا يحب أسرته ويعطف على أولاده ويسهر ويتعب من أجلهم ومن أجل
مستقبلهم ولم شملهم وتربيتهم تربية دينية سليمة ويحثهم على الفضائل والسمات الكريمة
إذا تقيس هذه الصفات على معاملاته مع عامة الناس فتجده مشكورا محبوبا محترما
وكان رحمة الله عليه شخصية عظيمة لها حضوره وله نجومية بحب وهنا أفسر لك معنى ذلك فمثلا
قد تقابل محافظا أو مسؤلا كبيرا فلا تبالى به ولا تأخذك تتضاءل أمامه فلا تعطيه مكانته رغم مستواه
وقد تقابل رئيس قسم فى مصلحة حكومية صغيرة جالسا على مكتب خشبى متهالك فتجد نفسك من الوهلة
الأولى تحترم هذا الرجل وتتعامل معه بحذر شديد حبا واحتراما لا خوفا منه ( هذا هو الحضور والهيبة )
فكان والدنا الشاعر يتميز بهذه الصفة حتى ولو كنت فى بيته ويضحك معك ويقدم لك الواجب وحتى وهو
مرتديا لجلبابه الأبيض الجميل وممسكا بالمسبحة كان له هيبته وأكرر مع الحب - اقتباس :
- 2 - بما إنك من المقربين من مدير المنتدي وكنتم ( شلة ) كبيرة قديمة . فمن من الشلة تيد أن يكون معنا هنا
وهذه للفقرة القادمة 1 المأسوف على شبابه فوزى لأنه حبيبى رغم أننا مثل توم وجيرى 2 العملى التجارى حامل البكالريوس السواق / طارق عبد المنعم 3 كبير الرحمية محمود شحاته ( على فكره خد لقب مرحوم ) 4 الأخ عبد التواب ونظرا لأنه يعمل بالمطار وعمله حساس ومنشغل دائما وله عذره
5 الكابت محمود مدرب الكاراتيه رحمة الله عليه
6 المستشار نشأت ( متشفش وحش )
كفايه وإلا عاوز تانى
- اقتباس :
- 3 - هل كنت تشعر أن هناك شخصيات ( مدارية عنك ) رغم قربها ولم تكشف قدراتها لم إلا المنتديات
بصراحة كتير وأولهم الأستاذ أيمن فأنا كنت أشعر بعقد الدنيا وأكره نفسى عندما أجلس معه فى منزله وأراه
مهتم بالمنتديات وبالكمبيوتر وكنت أحاول أن أخرجه من البيت بأى طريقة فقد كنت أظن أن ما يفعله كله
لعب فى لعب ولا فائدة منه وتقريبا والله أعلم أنه صمم على أن يشترى لى جهاز ليستريح من وجع دماغى
ولما إشتركت أنا أصبحت مدمن نت وطبعا وانا الآن جالس فى عز البرد وطبعا سيادته نايم فى الدفئ
2
انت يا أستاذى الكريم وطبعا كلامى لا مجاملة فيه فلو كنت وجدت مواضيعك وردودك هابطة لا قدر الله
لهاجمتك وبلا رحمة فأمرك يهمنى جدا ولا أستطيع وصف سعادتى عندما فوجئت بمستواك وبقلمك وتعبيرك
ماشاء الله عليك ويكفى أنك فزت بلقب ملك منتدى قصر العرب وهو منتدى قوى وعظيم
وسبب إننى فوجئت هو كنت أعتقد بينى وبين نفسى أنه لابد لأحدكم سواء الأستاذ أيمن أو سيادتك أو الأستاذ
محمد عبد القوى أن يكون لديه ملكة الشعر وكنت مركزا عليك لأن الأستاذ أيمن لم يفصح لى عن كتابته للشعر
والأستاذ محمد عبد القوى أخذ الجانب الدينى ويحبه منذ صغره ولم أراه يكتب شعرا فكان ظنى فيك ولسبب
آخر للشبه الكبير بينك وبين والدجنا الشاعر رحمة الله عليه فأنت تشبهه جدا جدا فظننت أنك سترث
موهبة الشعر منه ( وممكن تكون شاعر كبير ومخبى عنا ) أنا شاكك فيك بالعربى
3
الأستاذ الجبار حبيبى وأخى رأفت بك فكنت لا أظن يوما أنه عملاق وبهذا القدر من النشاط وهو
بارع فعلا وخاصة فى منتداه الإسلامى وقد فوجئت بمواضيعه التى جاوزت الآلاف ماشاء الله عليه وهو
نشيط فى الردود أيضا بارك الله فيك وفيه
4
الأخين الحبيبين محمد ربيع وباتع صفر ولكنى أعيب عليهما عدم الدخول والمشاركة إلا نادرا
- اقتباس :
- 4 - تعطفت علي ووصفتني فوق ما أستحق وهذا كرم منك . فلم هذا الوصف
حبيب قلبى طبعا من الرجولة والشجاعة أن لا يوصف المرء إلا بما هو فيه وما
يحمله من صفات وقد وجدت فيك ما كتبته عنك
فهذا ليس مجاملة ولو وجدت فيك غير ذلك لكتبت فأنت أهل لكل خير
وحقيقة أن مستقبلك فى عالم الصحافة وربما الإذاعة والتليفزيون سيكون ناجحا بإذن الله ولكن لى ملاحظة بسيطة تذكر كلامى هذا ( فستكون ذات شأن كبير طالما دخلت هذا العالم بحب )
أخشى عليك من حمية الشباب والدفاع عن المغلوبين على أمرهم والفقراء فما تكتبه إلى الآن عشرة على عشرة
ولكن الجراءة والشجاعة لها أوقات وطبعا أنا لا أقصد إطلاقا أنك تكتب شيئا تحاسب عليه لا قدر الله
وإنما البشاير تدل على أنك يوما ما ستكون كبيرا بقلمك والقلم سلاح كبير حاد ومن السهل على من يحمل آلة
حادة أن يجرح بها نفسه وذلك من فرط ثقته بنفسه ومن شدة مهارته - اقتباس :
- 5 - نعود لصاحب المنتدي . ماهي الصفة التي كانت به رحمه الله وكنت تود أن تكون فيك
1
هى صفة بعد النظر وأتذكر له رحمة الله عليه أنه كان له نظرة ثاقبة ويعرف كيف يضع الأمور فى نصابها
وكان عندما يقول لو فعلت كذا وكذا وصبرت وتحملت فسيحدث كذا وقد كان فكل ما قاله لى حدث
2
والله العظيم لا أجاملك فيما سأحكيه لك الآن
يوم وفاة والدى رحمه الله طبعا جميعكم حضرتم فقد كان الأستاذ أيمن ملازما لى وحضرت أنت والأستاذ
محمد عبد القوى وحضر جميع أهلى وزملائى والجيران ويومها كنت قد صممت على الخروج عن المألوف
وصممت على عدم إقامة عزاء فى سرادق فخم به أنوار متلألأة وعمال يقدمون القهوة ومقرئين لقراءة
القرآن وقمت بتجهيز كراسى فقط ووضع الكاست على كرسى وشريط لعبد الباسط عبد الصمد
وحضر والدنا الشاعر رحمة الله عليه فإستقبلته شاكرا وبحثت له عن مكان مريح فقال لى إذهب لإستقبال
المعزين ولا تشغل بالك بى أبدا وجلس بالقرب من الكاست
وفجأة سمع صوتى عاليا وسمع مشاجرة بينى وبين الأستاذ أحمد خليل وعائلة والدى حيث نهرونى وأنبونى
على إقامة العزاء بهذه الصورة وطلبوا منى سرعة إستدعاء عمال السرادقات لإقامة سرادق بسرعة
حيث كان المعزين يأتون بأعداد لم نتخيلها وخاصة عندما وصلت سيارات من الريف تحمل عائلة والدى
المتوفى وجيرانهم وأيضا حضر لى لتقديم العزاء ضباط شرطة ومحامين وأطباء وعمال وثلاثة من
أعضاء مجلس الشعب وبالطبع شعر أهلى بالحرج مما فعلته فطلبوا إقامة سرادق فورا فرفضت نهائيا
لدرجة أننى قلت لهم ( إذا كنتم تستحون من العزاء هنا فعلي كل واحد فيكم إقامة سرادق أمام منزله هو )
وهنا لما سمع والدنا الشاعر بالمشاجرة هذه حضر على الفور فوقف له الجميع وسلموا عليه وعانقوه
ولأول مرة فى حياتى أراه يضع يده على كتفى ويقول لهم
( هذا إبنى وقد إثبت لى أنه رجل من ظهر رجل وإياكم أن تزعلوه فقد فعل الصواب وأنا عن نفسى أتمنى
عدم إقامة سرادق عزاء عند وفاتى فكل ذلك إسراف وتبذير لا محل له ولا يفيد المتوفى ........ وظل
واضعا يده على كتفى وكلما هممت بالكلام ضغط على كتفى ضغطة بسيطة وكأنه يأمرتى بالسكوت ويعرفنى
أنه سيأخذ حقى منه ودافع عنى جدا جدا ثم أمر الجميع بأن يتوجه كل إلى مكانه وأمرنى بإحضار كوب ماء
وجلس فمرت ساعة ثم ساعة فتوجهت إليه وإستأذنت منه فى أن يتفضل بالإنصراف حتى بستريح وفى كل
مرة كان يقول لى ( حد قال لك أنى تعبان )
وفى مرة قال لى ( يا ولد إفهم إذا كان والدك ........ كان يقصد والدى الشاعر .. لا يكون معك اليوم
ويجلس أمامك ويشاركك فمتى يجلس ومتى يقدم العون وانا جالس هنا متمتع بسماع الشيخ عبد الباسط ومتمتع
برؤية الأحباب والجيران الذين حرمنا منهم
والغريب أنه كان بين فترة وأخرى ينادى على ويسألنى عن فلان وفلان فأخبره بأنه موجود بالعزاء ففى هذا
اليوم تقريبا سلم على الحى كله كما فوجئت بمعرفته بأهلى من الريف من كبار السن وبينهم علاقة حميمة
وجلس كثيرا جدا لدرجة شعورى بالخجل منه وقبل إنصرافه طلبنى فجلست بجواره على حياء منى
فسألنى إن كان ينقصنى شيئ أو هناك أى عقبات فشكرته جدا فبدأ بتوصيتى على والدتى وشدد على ذلك
كثيرا ثم وصانى على إخوتى وأخواتى وعلى زوجتى وأولادى وكان للعلم فرحا جدا بإبنى مصطفى فكان كلما
رآه ينادى عليه ويداعبه ويقول ماشاء الله
ثم وصانى على نفسى وقال لى ( إسمع يا ولد رغم إنك مجنون ومتهور ومسرف إلا أنك اليوم أعجبتنى
لتصرفك السليم ولكن غياك أن تندفع وتتشاجر مع أهلك وخاصة فى مثل هذا الموقف وهذا الوقت
ألم أقل لك قريبا أنت وأيمن ( من الشجاعة أن تجبن ساعة )
فهذه الساعة التى إرتفع فيها صوتك وبدأت ترد على أعمامك وأخوالك وأهلك هى ساعة يجب فيها ان تكون
حليما جدا فقد كنت ستخسر أهلك وليس جبنك هذا بالجبن الذى تظنه ولكنك تحاشيت مصيبة كبرى وهى
قطع صلة الرحم ومخاصمة الأهل فماذا كنت ستجنى لو خاصموك وتركوا العزاء لا تكرر ذلك ثانيا
فقلت له حاضر ياعمى ثم سلم على الحاضرين وإنصرف رافضا توديعه أو السير معه خطوة واحده
( نسيت أقول لك )
طوال فترة جلوسه وخاصة فى الصف الذى أمامى مباشرة لم أستطع تدخين سيجارة ولا تحية أى ضيف
وطبعا تعلم أنه من العادات السئية فى العزاء كان توزيع السجائر على المدخنين
ولما لاحظ ذلك أحد أصدقائى الأحباب نادى على منفعلا وقال لى
( يخرب بيتك الفلوس معاك والدكان جنب البيت والعيال كتير ومش عاوز تبعت تجيب قاروصة سجاير
ليه دا كل واحد شايل عشر علب مستورد تقريبا وانت ملاحظين عليك إنك مش بتوزع كده عيب )
فقلت له ( أنا لا أقدر أدخن ولا أوزع طول ما الحاج قاعد إحتراما له )
فسكت صاحبى على الفور وقال عندك حق .... وللعلم صاحبى هذا حى يرزق ويتذكر ذلك جيدا - اقتباس :
6 _ كاتب هذه السطور عقره كلب منذ أكثر من 35 سنة أمام بيتكم وبسببك أنت وأيمن وكنت من مربي الكلاب فلماذ تخليت عن هذه الهواية
طبعا تغور الكلاب وتربيتها فمن يوم ما تفضل أحدهم بأكل قطعتين لحم منى
الأولى فى صدرى والثانية فى مكان لا يجب ذكره هنا طبعا حرمت والف حرمت ( الآن أربى الحمام والسبب فيه المنتدى )
وأربى عصافير الزينه والأسماك والنباتات طبعا كل ذلك أفضل من الكلاب ( دول فى مرحلة من المراحل إحتلوا البيت وطردونا منه ) - اقتباس :
- 7 - مازلت أذكر معمل مخترعات جدك رحمه الله فماذا تحمل لجدك من وبماذا تأثرت به في شخصك
( أعدتنى لذكريات أربعين عاما ويزيد وما أجملها ) أحمل من معمل مخترعات جدى وحمه الله كسر رهيب فى ذراعى الأيسر لم يعالج
للآن وجرح شديد فى رأسى ما زالت آثاره باقية أيضا
وعلامة بسيطة من ماء النار شديد التفاعل مازالت أعلى الركبه وإصابة بالعين اليمنى أدت لضعفها
كل هذا حدث من شقاوتى فى حياة جدى ومن دخولى حجرة المعدات فى غيابه ولعبى بكل
مافيها وكل مرة كان يعالجنى بسرعة حتى يأس منى ولما إنكسر ذراعى للمرة الثانية قال
( سيبوه ابن الكلب )وما تأثرت به من جدى فى شخصى هو العند والتصميم على تنفبذ المستحيل فى العمل وخوض التجارب حتى
ولو كانت خطأ المهم لا ضرر ولا ضرار
كما تعلمت منه عدم الخوف من أى مسؤل مهما بلغت سلطته وأخذ حقى والتصميم
عليه طالما كنت على حق وحب السفر جدا وتكوين صداقات منتقاه شريفه والتجديد فى العمل كما تأثرت جدا
وتعلمت منه حب الأطفال ورحمتهم والعطف عليهم والعمل على إسعادهم
( ولكن موضوع العند هذا صعب جدا ومتعب للغاية ولكنى لا أعرف كيف أتخلص منه )
- اقتباس :
- بارك الله فيك أستاذي الكبير
بارك الله فيك ورحم والدكم ووالدنا الشاعر الذى غرس فيكم الأدب والرقة وتعاليم الدين الإسلامى الحنيف
ولك شكرى وتحياتى الصادقة على تشريفك لى وعلى ما تفضلت علينا به من أسئلة أسعدتنى وأعادتنى
لذكريات أحبها ولا أنسها فما أجملها من ذكريات وأيام عشتها فى سعادة أسعدج الله أوقاتك دائما