اخي و استاذي الكريم المكرم/أ. أكرم عبد القوي
بالفعل هذا فهم الطفولة البريئة للموت
و هكذا هو إحساسهم باليتم
قربت للقارئ هذا الفهم و هذا الإحساس
لعله اذا صادف يوما يتيما مسح على راسه و طيب نفسه و لو بكلمة حنونة
بارك الله فيك و جزاك خيري الدنيا و الآخرة
شكرا لرقي فكرك
تقبل خالص التقدير و الاحترام