نشبت مشادات كلامية بين أهالى المتوفى بهاء السنوسى وعدد من المتظاهرين،
بعد أن ردد أهالى المتوفى الأقاويل بإطلاق أعيرة نارية على رأسه، والتى
أودت بحياته، ونفى المتظاهرون هذه الأقاويل، مؤكدين أنهم كانوا بجواره وقت
سقوطه.
فيما نفى على عبد الماجد عم المتوفى وجود أى ضغوط عليه من قبل وزارة
الداخلية بتغيير أقواله، مشيرا إلى أنه حضر التشريح وتصوير 16 صورة تثبت
أنه توفى نتيجة ضربة على الرأس بقطعة حجرية.
فيما احتشد الآلاف من المتظاهرين وأصدقاء المتوفى للتأكيد على المشاركة فى
مسيرة جنائزية وحضور الكثير من وسائل الإعلام المرئية العربية والأجنبية
لنقل الحدث.