دعوة للجيش المصرى العظيم

موضوع: دعوة للجيش المصرى العظيم 21/2/2011, 00:57

دعوة للجيش المصرى العظيم

تنادى أصوات الآن داخل مجتمعنا فى كل من لديه فكرة لتنشيط السياحة داخل مصر أن يطرحها

واسمحوا لى

(المجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية الموقر

بعرض هذه الفكرة التى أتمنى من الله أن تلقى القبول

نتفق جميعا بان ماحدث لمصر من ثورة 25 يناير

2011هى ملحمة حقيقية

وتوصيفها

* ملحمة حديثة من ملاحم الشعب المصرى على مدارتاريخه

* ملحمة وثورة لشباب مصر النقى الطاهر الذى رفع شعار لكل للوطن

****(حرية – كرامة – عدالة اجتماعية)****

* ملحمة من تلاحم الجيش مع الشعب فى بوتقة واحدة كم اجل المصلحة العليا لهذا الوطن

· ملحمة تعاون الجيش مع الشعب فى المسير بهذا الوطن الى الأمام والتقدم والرقى

ودعوتى لجيش مصر العظيم صاحب المشاريع القومية العملاقة

أن يقيم الجيش متحفا على مستوى عال من التقنيات والمبانى والإمكانيات بميدان

التحرير جنبا الى جنب للمتحف المصرى القديم لهذه الثورة العظيمة ثورة شباب وشعب وجيش مصر العظيم

عفوا لهذا اللفظ

فسواء شئنا أم أبينا

فسوف يتحول ميدان التحرير الى مزار عالمى وداخلى لما وضعه من بصمة واضحة فى

التاريخ الانسانى الحديث

فانا أقولها وبحق سوف تقوم الهيئات والشركات العالمية والمصرية السياحية بوضعها

على جدول وبرامج زياراتها

فإقامة متحف ثورة 25 يناير لن تقوم به على الوجه الأكمل الاقواتنا المسلحة

لاننى كنت جنديا فيه واعلم مدى الجدية والدقة التى تقوم بها قواتنا المسلحة

وأود الإشارة

أن هناك هدف آخر سوف يتحقق مع إقامة هذا المتحف بجوار المتحف المصرى القديم

الاوهى لنبين للعالم كله أن حضارة اجددانا الفراعنة ممتدة إلينا وان مابينهما هو كذلك

أيضا فسوف تصل رسالة للعالم اجمع أن مصر قديما وحديثا هى صاحبة الحضارة

والمعلمة للعالم اجمع فعلا وواقعا

وحتى لااطيل

بعض التصورات لهذا المتحف الذى أرجو أن تقيمه قواتنا المسلحة العظيمة لتؤرخ

لمصرنا الحبيبة مرحلة من تاريخها الحديث من أدق الفترات التى مرت بها

أن يشمل متحف ثورة 25 يناير 2011م

(متعلقات شهداء الثورة – الأطوار المختلفة التى مرت بها الثورة – إنشاء بعض الأقسام

به مثل بانوراما أكتوبر العظيمة – إنشاء جانب آخر مثل متحف الشمع وماالى ذلك من الأفكار

وليكن ميدان التحرير مزارا عالميا يحكى حضارة مصر الفراعنة قديما وحديثا ولتصبح

منطقة أثرية ومزارا سياحيا عالميا مثل منطقة الحسين والأزهر والقاهرة الفاطمية

بعض ثمار إقامة هذا المشروع القومى العظيم

(1) إعادة الدور الحضارى لمصر وصدارتنا للعالم ثقافيا وحضاريا

(2)الترويج السياحى لمصر بشكل يليق باسم مصر

(3) زيادة العائد القومى من مثل هذه المشاريع القومية

(4) إعادة المتحف المصرى القديم لصدارة المشهدالعالمى والإضافةإليه بمثل هذا المتحف الحديث

مع كامل تقديرى واحترامي لقواتنا المسلحة العظيمة

موضوع: رد: دعوة للجيش المصرى العظيم 21/2/2011, 04:25

أفكار رائعة لاتصدر إلا من انسان رائع مثل الاستاذ محمد

موضوع: رد: دعوة للجيش المصرى العظيم 21/2/2011, 19:39

شكرا للعضو الرائع ماريو مروره الكريم الذى انار متصفحى

موضوع: رد: دعوة للجيش المصرى العظيم 24/2/2011, 19:06

انا اشاركك الراى يااستاذ محمد واتمنى ان يقوى الله قواتنا المسلحة

لتبنى هذا المشروع القومى العملاق

بل وبالفعل بدأت الشخصيات الكبرى والسياح للتوافد على ميدان التحرير للسياحة

كمااشرت فى فى توقعاتك يااستاذ محمد
وانقل لكم هذا الخبر الذى قراته على الموقع الالكترونى لصحيفة الوفد
وزير خارجية ألمانيا يزور ميدان التحرير

الخميس, 24 فبراير 2011 12:09

جيدو فيسترفيله
القاهرة ـ " بيلد الألمانية": </FONT>
يعتزم وزير الخارجية الألماني، جيدو فيسترفيله، زيارة ميدان التحرير وسط العاصمة المصرية القاهرة، اليوم الخميس، وذلك عقب إجراء محادثات مع نظيره المصري أحمد أبو الغيط.
وكان فيسترفيله قد وصل، إلى القاهرة مساء أمس الأربعاء، على متن طائرة خاصة، قادما من برلين بصحبة وزير التنمية الألماني ديرك نيبل، ووكيل وزارة الاقتصاد الألمانية إرنست بورجباخر، في زيارة لمصر تستغرق يومين، يجري خلالها مباحثات مع عدد من المسئولين بالمجلس الأعلى للقوات المسلحة.
وأوضح فيسترفيله أن زيارته لميدان التحرير تمثل حدثًا خاصًّا، بقوله : "كنت في هذا الميدان من قبل أكثر من مرة، لكن هذه المرة سيتم النظر إليه بعين مختلفة، أعتقد أن هذا الميدان سيحدث رجفات مختلفة في الجسد وإنني أتطلع جدًّا لزيارته".
ويعتبر ميدان التحرير الآن رمزًا للحرية، بعدما نجحت الثورة الشعبية في إسقاط نظام مبارك.
ومن المقرر أن يلتقي الوزير الألماني رئيس الوزراء المصري أحمد شفيق، وستتطرق المحادثات حول تقديم مساعدات ألمانية محددة في بناء ديمقراطية مستقرة في مصر.

موضوع: رد: دعوة للجيش المصرى العظيم 26/2/2011, 19:53

لا يصلح الظاهر حتى يصلح الباطن

دمت بخير أخي

وأشكرك على هذا التوجيه السامي النابع من حب الوطن

موضوع: رد: دعوة للجيش المصرى العظيم 18/3/2011, 00:35

وبالفعل يااستاذ محمد كما ناديت فسوف يصبح مزارا عالميا

ونتمنى ان يلتفت المسئولون فى مصر لاقتراحك القيم هذا

واؤكد على كلامك بهذا الخبر

كلينتون: التحول الديمقراطي التزام مصري للتحرك صوب المستقبل

<TABLE id=ContentPlaceHolder1_tableImage cellSpacing=5 align=center>

<TR>
<td>

زيارة كلينتون لمصر الاربعاء</TD></TR></TABLE>الأسبوع أونلاين
أكدت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون حرص بلادها علي تقديم المساعدات لمصر من أجل تحقيق الاصلاح الاقتصادي والسياسي ، مشددة في الوقت نفسه علي أن التحول الديمقراطي التزام مصري للتحرك صوب المستقبل.

وقالت كلينتون في مقابلة مع التلفزيون المصري مساء الاربعاء إن زيارتها لمصر جاءت للتعرف علي عملية التحول الديمقراطي وكيف يمكن لبلادها تقديم المساعدة، مشيرة الي أنه لابد وأن يكون لمصر خريطة طريق للتحول الديمقراطي في البلاد.

وأشارت إلي أن بلادها تحترم حضارة مصر والتي تمتد إلي سبعة آلاف عام ،ورغم أن أمريكا دولة حديثة, لكنها الأقدم في الديمقراطية علي مستوي العالم لذلك فإننا نملك بعض الأفكار لعبور هذه المرحلة التي تمر بها مصر والتي اثبتت جدوي لدي بعض الدول.

وأوضحت كلينتون أنه يجب عدم الحياد عن طريق الديمقراطية وأن أحلام المصريين لن تخرج عن مسارها ولذلك من المتوقع وجود خطي يجب ان تتخذ. وشددت علي أن الانتخابات جزء كبير من هذه العملية ولكنها ليست الجزء الوحيد ،لافتة إلي أن هناك أيضا الأحزاب السياسية واستقلال القضاء بالإضافة إلي حرية الصحافة.

وأضافت أن هناك ايضا إصلاحات اقتصادية والتي من الضروري أن تساعد المصريين علي الالتحاق بوظائف تحقق لهم أحلامهم ، مؤكدة أن بلادها تود تقديم المساعدة من خلال الاصلاح الاقتصادي والسياسي.

موضوع: رد: دعوة للجيش المصرى العظيم 18/3/2011, 00:59

واسمح لى ان اضيف كذلك هذا الخبر كذلك يااستاذ محمد

الذى يؤكد ان دعوتك كانت ذات نظرة ثاقبة

والتى اطلقتها فى 21/2/2011م

وعلى الرغم من الموضوع طويل ولكن يؤكد على ان ميدان التحير اصبح ذا قيم انسانية كبيرة

لدى احرار العالم لمايمثله من ثورة ضد ديكتاتور ظالم ومستبد لشعبه طوال 30 سنة

تفاصيل الخبر
التحرير.. مزار للعائلات وكبار الزوار

window.addEvent('domready',function(){
var myAjax = new Ajax('http://www.alwafd.org/counter.php?id=24665', {method: 'get'}).request();
});

الخميس, 17 مارس 2011 15:13

[color:054d=#666]كتبت- ليلى حلاوة:

على غرار الزيارة التي قامت بها كلينتون، وزيرة الخارجية الأمريكية، لميدان التحرير أمس، المرة الأولى التي يقصد فيها مسئولون كبار أماكن كانت عادية، أصبح الجميع يودون زيارة الميدان.. الذي استمد أهميته مؤخرا من ثورة الشعب الذي أثبت بوقوفه في هذا المكان وثباته فيه قدرته علي استرداد "السيادة" التي يمنحها أي شعب لأي مسئول أو رئيس.
محمد وسلوى وابنتهما بسمة ذات العشر سنوات.. أسرة بسيطة تعيش في قلب الفيوم داخل قرية صغيرة تتابع الأخبار فقط من خلال التليفزيون، إلا أنهم وفي زيارتهم الأولى للقاهرة لقضاء بعض المهام قبل سفر الزوج إلى عمله بالخارج.. طلب محمد من أخيه الذي يستقبله في منزله بالقاهرة أن يصطحبه إلى ميدان التحرير، ثم ما لبثت سلوى أن قالت: "وأنا نفسي أزور المكان اللي كنت بصحي وأنام عليه أيام الثورة".. وبالطبع "شبطت" معهما بسمة الصغيرة التي بمجرد أن دخلت الميدان حتى صممت على شراء "تي شيرت" الشهداء الذي تقول عنه الصغيرة: أريد أن أريه لأصحابي حتى يتأكدوا من زيارتي لميدان التحرير.

أخلاق الميدان
عمرو وليلى أيضا كانا في ميدان التحرير في الليلة التي ذهب فيها محمد وعائلته .. وفي الوقت الذي ذهب فيه محمد لشراء "التي شيرت" لابنته بسمة، صادف عمرو وكان ثائرا جدا، وبالرغم من عدم معرفته به إلا أنه ووفق أخلاق الثورة سارع بسؤاله عن سبب ضيقه، فرد عليه: أنا كنت ممن عاشوا في الميدان وقت الثورة ولم أذهب لبيتي إلا ليلة سقوط مبارك.. وقد أخذت على نفسي عهدًا أنه كلما سنحت لي الفرصة لزيارة الميدان سأزوره، وقد جئت بزوجتي وأولادي ولكني وجدت الميدان تم احتلاله من قبل الباعة الجائلين بشكل غير لائق.. ففي هذا المكان استشهد كثيرون من شبابنا الذين ضحوا بحياتهم، والآن يقف على دمائهم الطاهرة هذا البائع المستفز الذي يتاجر بصورهم ويبيعها على قمصان وتي شيرتات. هنا بكى محمد وقال له: ليتني جئت لأشارككم تلك المشاعر الثورية.. فما إن دخلت الميدان وسمعت الهتافات وسمعت قصتك حتى أخذتني جلالة الموقف وشغفني الميدان بحبه.
أما منى وسيد فهما صديقان كانا يجوبان ميدان التحرير جيئة وذهابا، وكانا يبيتان فيه مع زملائهم وأصدقائهم.. حتى أنهما لم يقدرا على ممارسة عملهما الصحفي، واكتفيا بالثورة على النظام.
تقول منى إنها تفتقد بشدة ميدان التحرير، حتى أنها يصعب عليها مزاولة عملها أحيانا، فتخرج في نزهة بسيطة إلى الميدان حتى تستطيع العودة للعمل بنفس النشاط القديم. أما سيد فيقول إنه كلما رأى منى فإنه لا يستطيع أن يمسك نفسه عن تذكر ليالي الميدان ومجازفتهما فيه بحياتهما، ويضيف أن منى أصبحت أكثر قربا منه كصديقة وزميلة وفية، ارتبطت أحداث الثورة بها لأنها عاشت معه كل الذكريات بحلوها ومرها. لذا فإنه كلما رآها يستعيدا سويا تلك الأحداث.
نعيمة تسكن في سرايا القبة كانت تأكل الآيس كريم أمام محل "العبد" الشهير عندما سألتها: هل أنت قادمة من ميدان التحرير قالت نعم أنا وأولادي قادمين من هناك، فنحن لم نشارك في الثورة ولم نأت إلا اليوم، ولكننا عادة نخرج يوم الجمعة مع الأولاد ونذهب إلى أي مكان، وبالطبع لم يكن هناك أنسب من ميدان التحرير بعد نجاح الثورة للخروج إليه بصحبة الأولاد لنعرفهم به ونشرح لهم التاريخ الذي سيدرسونه قريبا في المدارس.

من المطار للتحرير
مروة سعد مصرية كانت تعيش في دولة الإمارات مع أسرتها، إلا أنها عادت بعد الثورة في زيارة للقاهرة، ولكنها لم تعد إلى بيتها أولا لتستريح ولكنها خرجت من الطائرة مباشرة إلى ميدان التحرير.. تقول: قررت أن أذهب مباشرة إلى ميدان التحرير حتى أرى المكان الذي رفع رأسنا عاليا في جميع الدول العربية والعالمية.. فأنا كمصرية أعيش في الخارج أصبحت أشعر بفخر وأنا أقدم جواز سفري لأي شخص يطلبه مني في بلد آخر.. فالوضع اختلف كثيرا، لذا قررت الإتيان إلى ميدان التحرير قبل أي مكان آخر حتى ألتقط فيه بعض الصور التي سأحتفظ بها للتاريخ.
محمد طالب في كلية طب قصر العيني، كان فى إجازة منتصف العام عندما قامت الثورة ولم يستطع الذهاب إلى الميدان لأنه ذهب إلى كفر الشيخ ليقضي إجازته مع أهله، لم يستطع أن يتركهم وحدهم فاشترك في لجان الحماية في بلدته، ولكنه بعد عودته إلى الدراسة جاء مباشرة إلى الميدان مع خطيبته يقول: أردت أن أذهب إلى التحرير مع هبة خطيبتي حتى نذكر ذلك لأطفالنا حينما يكبرون أننا شاركنا في الثورة .
"صلاح" يعيش بالإسكندرية هو وأسرته وكان من أحد المشاركين الأساسيين في ثورة الإسكندرية كما يقول، إلا أنه يقول: من لم يزر ميدان التحرير كأنه لم يشارك في الثورة، فميدان التحرير له طابع خاص، لذا فقد حرصت أن آتي إليه لأشارك أصدقائي في القاهرة يوما من أيام الثورة.

ميادين بعيدة عن الأضواء
وفي تعليقها على هذا الموضوع تقول د.داليا الشيمي، مديرة مركز عين على بكرة للاستشارات النفسية، بالرغم من أهمية ميدان التحرير ودوره في نجاح الثورة المصرية التي بدأت أحداثها في 25 يناير2011 ، إلا أنه من الخطأ أن نربط الثورة بميدان التحرير فقط فهناك ميادين كثيرة على مستوى الجمهورية استشهد فيها شباب وأطفال ونساء ورجال، فإذا كنا نفتخر بالتحرير في جميع أحاديثنا عن الثورة، فماذا نقول عن مدينة السويس وهي مدينة بأكملها كانت تحارب رجالا ونساء وأطفالا، وكذلك مدينة الإسكندرية فعلى صغر حجمهما مقارنة بالقاهرة إلا أن الملايين كانوا يخرجون فيها يوميا.
لذا لابد ونحن نفكر ونتكلم، وخصوصا في وسائل الإعلام، أن نراعي مشاعر هؤلاء الناس الذين شاركوا في الثورة على مستوى جميع ميادين جمهورية مصر العربية والذين لم يتكلم عنهم الإعلام إلا قليلا أو نادرا أو ربما لم نعرف عنهم شيئا أبدا..

الوفد الالكترونى

» دعوة لشعب مصر العظيم
» نداءعاجل للجيش المصرى
» حملة 2 لتأييدالجيش المصرى العظيم
» اكد الموقع الرسمى لاتحاد الكرة المصرى لكرة القدم ان وزير الداخلية وعد بعودة الدورى العام المصرى اوائ
» سور الصين العظيم