ظننا جميعا وظن كل من يعيش
على ظهر البسيطة ان شباب مصرنا الحبيبة
اصبح جثة هامدة لن يكون لهم راى اوفكر صحيح للمساهمة فى اصلاح اوطانهم الى يوم الدين
الاان الشباب الشرفاء الاطهار الذين تواجدوا يوم 25 يناير الذين قصدوا اصلاح اوطانهم دون غيرهم
حققوا معجزة حضارية حديثة دون سلاح او طلقة واحدة
وكان سلاحهم هو العقل والفكر والطهارة والنقاء
فتحية لشباب المسلمين الذين غيروا معالم التاريخ الحديث لمصر ولكل العالم
وتحية تقدير لجيش مصر العظيم
الذى لوكتبت المجلدات والكتب للثناء عليه واعطاءه حقه لما وفى حقه
فى حفاظهم ووفاءهم لبنى وطنهم