تمثال للملكة نفرت جالسة على العرش وترتدي باروكة تعرف بباروكة حتحور التي بها ثلاث خصلات أو ضفائر شعر منفصلة. وتتدلى ضفيرة كبيرة خلف الرأس، بينما شدت ضفيرتان إلى الأمام ولفتا في أشرطة ضيقة. وتنتهي الضفيرتان الأماميتان على الثديين، في حلزونين يحيطان بقرصين. وتظهر صورة الكوبرا على الجبين، بغرض الحماية.
وللملكة وجه كبير وأذنان بالغتا الضخامة؛ ومنفصلتان تقريبا. وتظهر أطرافها الضخمة موقعها القوي. وترتدي الملكة ثوبا بفتحة منخفضة جدا وخلاخيل كبيرة تزين كحليها السميكين.
كما ترتدي صدرية محززة بشغل مفتوح، وقطعة كبيرة من الحلي تلبس على الصدر. ومن المرجع أن الجزء الذى محى من النص المكتوب على جانب العرش، يحمل ألقاب الملكة.
الأبعاد
الارتفاع ١١٢ سم
يمثل هذا التمثال الملون رجلاً جالساً على كرسى بلا ظهر، بينما يسند رجله على القاعدة. وتتفق ملامح وجهه مع الطراز العام لتماثيل الدولة القديمة، فالعيون ملونة، والجفون مزينة بالملاخيت، وشعره المستعار يكشف أذنيه.
ويلبس الرجل نقبة قصيرة بها ثنيات على أحد الجوانب وخنجر مثبت فى الحزام. وعلى إبزيم الحزام توجد زخارف مسطحة. كما أنه يمسك فى يده اليمنى صولجاناً يدل على مكانته، فى حين يفرد يده اليسرى على فخذه. ونلاحظ أن حجم الأقدام لا تتناسب مع حجم باقى الجسم.
الأبعاد
الارتفاع ٤٥ سم
يجسد هذا التمثال الصغير للربة النسرة "نخبت" فى هيئة إمرأة جالسة مرتدية لباساً ضيقاً وتضع فوق رأسها تاجاً يتألف من مخروط مع قرص شمس محاطاً بالريشتين والقرون.
ومن الجدير بالملاحظة أن اليدان قد تم تشكيلهما بمعزل عن التمثال ثم ثبتا الى الجسم بعد ذلك.
الأبعاد
الارتفاع ١٧ سم
هذا التمثال الضخم من الحجر الجيرى مدمر الوجه تماماً. وهو يصور والدة الملك خفرع، الملكة ميريت ايتس.
وهى كانت أيضاً زوجة للملك خوفو. كما يمكن أن نفهم من النقش الهيروغليفى الموجود على العرش حيث نقرأ: "المتوفاه، إبنه الملك جدفرع من جسده، والدة خفرع وزوجة خوفو سيد الأرضين".
وتجلس الملكة على عرش بلا ظهر واضعة على رأسها شعراً مستعاراً ينسدل فى ثلاثة أجزاء، كما ترتدى ثوباً طويلاً ضيقاً.
الأبعاد
الارتفاع ٢٤٠ سم
كان هذا التمثال مكسوراً فى ثلاثة قطع ركبت معاً وأضيف إليها ترميم حديث يكمل الجزء المفقود بين الجذع والقدمين، كما ركبت الرأس مباشرة فى الجذع.
ويمسك چد-إيست-إيو-إف-عنخ مائدة قرابين موضوعة فوق عمود مربع بين قدميه. ونلاحظ أنه يقدم قدمه اليسرى. ونقبته ذات الثنيات الأفقية يربطها حزام غير مزين، وكانت منتشرة فى عصر الدولة الحديثة.
وجذع الرجل رياضى شديد التناسق بوسط نحيف وصدر قوى وأكتاف عريضة. أما الرأس الحليقة فقد مثلت بطريقة طبيعية جداًِ. والوجه منحوت بخطوط عميقة لتصف رجلاً متقدماً فى السن.
وعلى النصف العلوى من الدعامة الخلفية للتمثال نجد عموداً من الهيروغليفية. أما القاعدة المربعة فهى منقوشه على سطحها العلوى فقط.
الأبعاد
الارتفاع ٥٠.٨ سم
تمثال جماعي لسيتي الأول مع آمون و"موت" عانى قدرا كبيرا من التلف؛ ففقدت منه أجزاء كثيرة.
ويمثل الزوجين المقدسين؛ الإله آمون وزوجته الإلهة "موت" التي تضع ذراعها الأيمن حول ظهر زوجها؛ كعلامة للمودة. وهما جالسان على عرشهما، ويقف بينهما الملك سيتي الأول باعتباره ابنهما؛ أو العضو الثالث في "ثالوث الكرنك"؛ الإله خونسو.
وتمثال الملك سيتي الأول أصغر كثيرا من تمثالي الزوجين المقدسين؛ بنفس نسب التماثيل التي تصور الوالدين مع أطفالهم.
وقد فقد تمثال آمون معظم الجزء العلوي منه، والذي يمثل تاجه التقليدي المكون من ريشتي نعامة؛ إلى جانب الكتف الأيمن والذراع الأيمن واليد اليمنى، والقدمين. أما تمثال الإلهة آمون فلقد فقد منه الرأس و جزء كبير من الجذع. والوجه على تمثال الآمون ليس الوجه الأصلي، وإنما نسخة بديلة صنعت بمتحف اللوفر في باريس.
التمثال فقدت منه الرأس؛ مثلما فقد الصدر. وصور الملك واقفا وساقه اليسرى إلى الأمام ويرتدي الكلتية الملكية المنشاة، وقد بسط كلتي يديه عليها. ونقش اسمه داخل الخرطوش على قاعدة التمثال.
وزين خلف تمثالي آمون و"موت" بسبعة أعمدة من الكتابة الهيروغليفية، كما نقش جانبا العرش بعلامة "سيما-تاوي" التي ترمز إلى توحد مصر العليا والسفلى؛ وهي تمثل بزهرتي البردي واللوتس، رمزي قسمى مصر، مربوطتين حول القصبة الهوائية والرئة.
الأبعاد
الارتفاع ٨٤ سم
العرض ٤٣ سم