أستاذي الكريم وأخي الحبيب رأفت بك الجندي . صدقت والله . فالأندلس تعيد نفسها .
أرسلوا لنا الغواني عن طريق الفضائيات . وأرسلو لنا المخدرات عن طريق الحدود .
فالحرب مازالت قائمة . ومخادع لنفسه من يظن بالسلام . ولكن اسمح لي أخي الحبيب
لا ينسينا المشهد الغريب كلام الله عز وجل .
بسم الله الرحمن الرحيم
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا}
صدق الله العظيم (23) سورة الأحزاب
فالقرآن لكل زمان ومكان وكلام الله عز وجل يقصد الرجال في الأمة المؤمنين فهم موجودون في كل الأوقات
الرجل بآلاف ممن تشاهدهم ... إنها المعادلة الإلاهية سيدي الفاضل فلا تحزن صديقي فإن الله
مع هذه البلاد الطاهرة من المحيط إلى الخليج . وما بدلو تبديلا