( ومازال الوتر رناناً )
كان هذا هو الإنطباع الذي تأصل في وجدان وعقل كل من زار هذه القصيدة الرائعة
لأستاذنا وأخي الحبيب شريف بك ( الوتر السعيد ) والذي أسعدنا بخفة دمه المصرية
ورشاقة الجمل وكأنها جمل موسيقية سيمفونية بيتهوفن التاسعة بل قصيدتك أخي أجمل بنكهتها
المصرية الأصيلة .
أخي الحبيب وأستاذي الكريم ... دمت مبدعاً