لا أخفيك سرا إذا ما قلت أن أنني أعتبر أحمد رجب ذروة سنام الكلمة الساخرة
في الوطن العربي علي مر العصور
بل أن فكره يرتقي وبسهولة للعالمية
ولا أنكر أنني أحتفظ بالكثير من كتبه فمنه تعلمت أن الكلمة الساخرة
إن لم تدعمها فكرة جديدة فلا قيمة لها فليس الأمر إضحاك للقارئ بقدر ما هو
أن تلامس الواقع من زاوية غريبة
أخر الوتر السعيد
هدية جميلة وخصوصا
يوميات حمار فقد أنزلته أكثر من مرة ولم يفتح معي
لعل هذه المرة يفتح معي ويكون ليك الحلاوة ( وكلها بشلن ملوكي )
دمت متجدد كما علمناك ولا تأتي إلا بالروائع أيها الرائع
.