الشاعر عبد القوى الأعلامى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالأحداثموسوعة الأعلامى الحرةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر
 

 أين نظام محاربة العنصرية والتعصب..؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أحمد السلحدار
عضو خيالي
عضو خيالي
أحمد السلحدار

ذكر
عدد الرسائل : 2071
أين نظام محاربة العنصرية والتعصب..؟ 210
بلد الإقامة : مصر
احترام القوانين : أين نظام محاربة العنصرية والتعصب..؟ 31010
العمل : أين نظام محاربة العنصرية والتعصب..؟ Accoun10
الحالة : أين نظام محاربة العنصرية والتعصب..؟ Yragb11
نقاط : 8048
ترشيحات : 2
الأوســــــــــمة : أين نظام محاربة العنصرية والتعصب..؟ Awfeaa10

أين نظام محاربة العنصرية والتعصب..؟ Empty
مُساهمةموضوع: أين نظام محاربة العنصرية والتعصب..؟   أين نظام محاربة العنصرية والتعصب..؟ I_icon_minitime7/5/2015, 11:43

أين نظام محاربة العنصرية والتعصب..؟


أين نظام محاربة العنصرية والتعصب..؟ 730154446613
تهميش المرأة أحد وجوه العنصرية بين الجنسين

alriyadh - إعداد: عبير البراهيم
بدأ المجتمع في السنوات الأخيرة ينمو مع متغيرات أصبحت تقدم له شكل الانفتاح الذي أصبح يشكّل توجهاته وأفكاره.. ما يقبله وما يرفضه، وهو مزيج من التجاذب بين مفهوم المدنية التي طغت جداً على مظاهره المعيشية وربما -أحياناً- الفكرية، ولكنها - رغم كل ذلك التسارع - لم تستطع أن تغيّر كثيراً من العنصرية والتعصب الذي ما زال موجوداً بشكل كبير لدى بعض شرائح المجتمع، بل إنّه لفرط سطوته يؤثر كثيراً على بعض القرارات التي تأتي لتتقاطع مع إشكالية يعاني منها المواطن أو حاجات ماسة لتحسين وضعه المعيشي، فالعنصرية والتعصب موجودان على الرغم من كل شيء، وعلى الرغم من التأثير الذي أصبح يضفيه التعليم، والابتعاث، والتواصل التقني المفتوح على الأفكار، إلاّ أنّ الأمر لا يعدو أن يكون انفتاحاً مصبوغاً بذات الصبغة العنصرية أحياناً، التي أصبحت موجودة في الحكم على الأفراد، وتقييم المنجزات، واستحداث الوظائف بين الجنسين، والزواج، والتعاملات الإنسانية، وربما في إتاحة الفرص.
في عام 1965م تم وضع معاهدة الأمم المتحدة لإزالة كل أشكال التفرقة العنصرية، سواءً أكانت عائدةً إلى الجنس، أو العرق، أو القدرات الشخصية، أو غير ذلك من الاختلافات التي تدفع شرائح المجتمع للتعصب، وقد كان للمملكة مبادرة جيدة في الانضمام إلى تلك المعاهدة عام 1997م، وعلى الرغم من الجانب المشرق لذلك الانضمام، إلاّ أنّ الصورة بقيت موجودة ومتمددة في الداخل، فما زال حتى الآن لا يوجد نظام محدد وصارم لتجريم ممارسة العنصرية في المملكة أو نشر ثقافة التعصب، وظهرت الكثير من المخالفات والسلوكيات التي تعود إلى أصل العنصرية، بل وربما وصلت بسببها إلى المحاكم دون أن يكون هناك خجل من إثارتها لغياب النظام في تجريمها، فمتى يكون هناك نظام لنبذ وتجريم العنصرية والتعصب مع سن العقوبات الرادعة لذلك؟.

توهم بالتميّز


وذكر "إبراهيم البليهي" -كاتب ومفكر- أنّ العنصرية بأشكالها وتنوعها هي نتاج طريقة تفكير بدائية، وثمرة منظومة قيم غير إنسانية، وغير ممحصة، وهي مرحلة تمر بها كل الشعوب والأمم في مراحلها الأولى المبنية على التوهم التلقائي بالتميّز، وهي حالة سابقة للتطور الثقافي والرقي الأخلاقي والانفتاح الإنساني، إن أي ثقافة لا تتطور إلاّ بالتثاقف مع ثقافات أخرى مغايرة، أمّا طول الزمن فيفاقم الخلل ويضيف أشكالاً طارئة من التنافر والتعنصر، مشيراً إلى أنّه من المعروف أنّ تصحيح المفاهيم وتغيير العادات المتوارثة يتطلب جهوداً استثنائية كثيفة وموصولة، فهو تقويض وإعادة تكوين، فالنظام المقترح هو أحد عوامل هذا التصحيح لكنه ليس كافياً وحده، إلاّ إذا جاء ضمن توجه عام لمحاربة التعنصر فإذا تمت صياغته برؤية إنسانية عصرية وجرى تطبيقه بدقة ورافقته حملة إعلامية وتعليمية ناضجة، فسوف يخفف من أضراره ويهيء المجتمع للسير نحو الإنسجام.

مهمة صعبة


وقال إنّ ارتقاء أي مجتمع مشحون بالعشائرية والطائفية والمذهبية ليس مهمة سهلة، ولا يمكن أن يكون النظام مجدياً؛ إلاّ إذا جاء ضمن توجه عام تتضافر له جهود كل المؤسسات، والتعليم، والإعلام، مع استخدام كافة الوسائل المتاحة كالفضائيات، والإنترنت، ومنابر المساجد، والأندية الرياضية، والأندية الأدبية، والجمعيات الثقافية، وكل الفعاليات المؤثرة، فالمهمة صعبة غاية الصعوبة؛ لأنّ التعنصر قد خالط النفوس فانعجنت به فهو يجري منها جريان الدم ويسري فيها سريان الحياة.

أين نظام محاربة العنصرية والتعصب..؟ 784348132878
الوعي المجتمعي سلاح الخوف من العقوبة

حقائق الحياة


وأضاف أنّ التنافر، والفرز، والتصنيف، والتمذهب، والعشائرية، والطائفية، والقبلية، والمناطقية، والثقافة الذكورية، وتبادل التنابز هي من حقائق الحياة في المجتمعات المماثلة، مبيّناً أنّ تصحيح هذا الواقع الخطير يتطلب إحداث توجه عام ينتقل به المجتمع من هذه الحالة الاستقطابية إلى رؤية وطنية إنسانية جديدة، فمعالجة مثل هذه الحالات قضائياً تخضع للاجتهاد الفردي، حيث لا يوجد تنظيم معتمد لهذه الأمور، وحتى لو وجد مثل هذا التنظيم فلن يكون مجدياً في مثل هذه المعضلة المعقدة، إلاّ إذا جاء كجزء من توجه عام، مشدداً على أنّ هذه المعضلة لم توضع حتى الآن كمعضلة وطنية، ولم يعترف بها كواقع غير ملائم يجب تصحيحه، وإنما الجميع يتجنبون الحديث عنه، بل ويحاولون أن يتجاهلوا وجوده، ويصرون عملياً على عدم الاعتراف به، وهذا يجعل حالة التنافر والتنابز تتفاقم بدلاً من أن تتقلص.

أين نظام محاربة العنصرية والتعصب..؟ 207770275134
التعليم أساس التنشئة للحد من العنصرية والتعصب

ترسيخ المساواة


وأشار إلى أنّ الجمعيات لا تكون فاعلة ومؤثرة إلاّ إذا جاءت ضمن توجه عام أو كانت تهتم بجوانب مما نشأ الناس على احترامها، والاهتمام بها مثل الجمعيات الخيرية وجمعيات تحفيظ القرآن، أمّا إذا أنشئت جمعيات لتصحيح مفاهيم راسخة وتغيير عادات مستقرة فلن تكون فاعلة ولا مؤثرة، إلاّ إذا جاءت كجزء من توجه عام ترعاه كل المؤسسات وجميع المنابر، لافتاً إلى بعض صور العنصرية في المجتمع التي لابد من اتخاذ إجراء فيها، حيث تتجسد في سلوكيات كثيرة ومتنوعة مثل التراتبية الجائرة، وتهميش المرأة، والتعصب العشائري، والمذهبي، والقبلي، والطائفي، والمناطقي، معتيراً أنّ طبيعة الإنسان تدفعه لتزكية ذاته وتجريم غيره، وفي المجتمعات غير المنتجة لا يتنافسون بالابتكار، ولا يكون أمامهم سوى هذه الادعاءات الخرقاء المليئة بالحمق والخرافة.

أين نظام محاربة العنصرية والتعصب..؟ 806019708731
التعصب وجه قبيح ويثير الفتن في المجتمع

مسؤولية الجميع


وقال حتى الآن ليس للمؤسسات الدينية دورٌ إيجابي إن لم يكن العكس؛ لأنّ مثل هذا الدور لا يأتي تلقائياً، وإنما يأتي ضمن توجه عام تتبناه وتهتم به كل الأجهزة الإعلامية والتعليمية والمنابر والمسارح - لو وجدت -، وكل مؤسسات التنشئية والتثقيف والتوجيه، موضحاً بأننا بحاجة إلى إعادة تكوين ثقافتنا تكويناً جديداً لتحريرنا من مفاهيم كثيرة، وممارسات خاطئة، وتحزبات ظالمة لم تعد مقبولة، جعلتنا خارج مسيرة التاريخ الحضاري المزدهر.

بعيداً عن الجنس واللون..!


قالت "وسمية ناصر": "لم أستطع أن أعيش يوماً بشكل طبيعي، فالكثير من القيود الاجتماعية تحاصرني منذ أن كنت في المرحلة الابتدائية، حينما التحقت كطفلة بالصف الأول الابتدائي حتى وصلت إلى مرحلة الجامعة، ووصولاً إلى مرحلة ممارسة العمل في إحدى القطاعات الخاصة؛ فدائماً هناك ضغوطات عنصرية تمارس علي، والذي كثيراً ما تسبب لي بمواقف مؤلمة، وحرمان من فرص أستحقها في التعليم أو العمل، ولكن يتم استبعادي، وحتى حينما وصلت إلى مرحلة الزواج ورغب أن يتزوج بي رجل رفضت أسرته بشدة أن يتزوج بي، واعتبروا ذلك خروجاً عن الإطار العام لاحترام العائلة".
وأضافت: "بقيت أصر على أخذ فرصتي في الحياة بعيداً عن الجنس أو معيار اللون، وعلى الرغم من قناعاتي الشخصية بأنّه ليس هناك معيار لتقييم البشر سوى بما يصنعون، إلاّ أنّ المجتمع بقي يحاصرني دائماً، واليوم طفلتي الصغيرة البالغة من العمر(Cool سنوات تعيش المعاناة ذاتها، فالكثير من زميلاتها في المدرسة ينتقدونها، بل إنّ منهن من يرفض الحديث معها أو مصاحبتها، حتى أصبحت طفلتي تكره الذهاب للمدرسة لأنّها تشعر بالدونية عن زميلاتها".
وأشارت إلى ضرورة تكثيف مشروعات رفع مستوى الوعي لدى المجتمع، مع وضع نظام صارم لنبذ العنصرية بشتى أنواعها، فالإنسان حينما يخلق لا خيار له في لون بشرته، ولكنه يملك الخيار في تحديد سلوكياته وتعاطيه الإنساني والأخلاقي.

أين نظام محاربة العنصرية والتعصب..؟ 708608768886
الوعي والحوار يصنعان الوحدة

«طلاق» لعدم تكافؤ النسب..!


أين نظام محاربة العنصرية والتعصب..؟ 370538197048
شهد المجتمع عددا من حالات الطلاق المبنية على عدم تكافؤ النسب

أوضح "د.صالح الشريدة" -محام وعضو الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان- بأنّه لا يوجد مستند شرعي سواءً أكان من القرآن أو السنة، أو من النظام -سواءً أكان من النظام الأساسي للحكم أو الأنظمة الدولية- تؤيد وتقر ما حكم به القاضي في زواج تكافؤ النسب التي حدثت مؤخراً، حينما حكم بفصل الزوجين عن بعضها لعدم تكافؤ النسب، فهي لا تتعدى كونها اجتهادات لعادات وآراء بعيدة كل البعد عن الشرع الإسلامي والمنظور الصحيح للكرامة الإنسانية، فالجميع أبناء آدم.
وأضاف أنّ هناك حالات تم إلغاء الحكم في المحكمة من بعض ممن حكم عليهم بالانفصال لعدم تكافؤ النسب، وتم إعادة الزوجين لبعضهما، وذلك دليل على أنّ الأحكام التي تصدر من بعض القضاة في طلاق من لا يوجد بينهما تكافؤ في النسب قد شطح فيها القاضي وخالف أمور الاجتهادات، مؤكّداً على أنّ إنهاء الزواج لعدم تكافؤ النسب يعمق من العنصرية والتعصب الموجود في المجتمع.
أين نظام محاربة العنصرية والتعصب..؟ 791363730056
د. صالح الشريدة

وأشار إلى أنّ الواجب على أي قاضٍ حينما تعرض عليه مثل هذه القضايا في عدم تكافؤ النسب ينظر إلى حيثيات عقد القران للزواج، وما ذنب الأطفال؟، وما ذنب سنوات العشرة الطويلة؟، فما يحدث أنّه يتم النظر لزاوية ضيقة في القضية، فلا يوجد نظام قانوني في المملكة ولا أنظمة حقوق الإنسان تقر وتؤيد مثل هذه الأحكام، داعياً المحاكم الشرعية إلى رفض النظر في مثل هذه القضايا، وإذا كان لابد منها أن يتخذ إجراء سريع بتشكيل لجنة من وزارة العدل للنظر في قضايا زواج تكافؤ النسب من عدمه، أمّا الذهاب للمحاكم وإصدار أحكام مخالفة للشرع وللقوانين المحلية والقوانين الدولية فذلك أمرٌ مرفوض.

أين نظام محاربة العنصرية والتعصب..؟ 311633231921
مواقع وبرامج التواصل زادت من انتشار بعض الممارسات العنصرية

ألفاظ عنصرية لم تتوقف..!


مارس بعض أفراد المجتمع سلوكيات معينة كإطلاق التعابير على الأشخاص من منطلق التعصب أو العنصرية، ويتم توثيق ذلك في وسائل التواصل الحديثة، حيث أصبحت تنشر الكثير من الطرائف والأقاويل والوقائع المفتعلة من منطلق السخرية والفكاهة، حتى باتت المناطق تعرف ببعض تعبيرها، وصارت رسائل التواصل الإلكتروني تعمق مبدأ العنصرية والتعصب، وأصبح البعض منها يسيء إلى الانتماء أو يوصف منطقة محددة بالغباء، أو الخوف، أو بالكسل، أو إلى تعابير اللهجات لدى البعض؛ مما عمّق من مبدأ العنصرية في المجتمع ولدى فئات الشباب والمراهقين قبل الكبار، حيث يشجع البعض تلك الألفاظ والتعابير ويتبادلونها، وكأن هناك امتهانا للعنصرية بحسن نية أو بدونه!.
نحن بحاجة إلى أن تكون المراقبة من الداخل لدينا.. فقد تحمي الأنظمة والقوانين الوطن من العبث في هويته وإصلاحاته التنموية، ولكن حينما نمارس الألفاظ التي تحمل عنصرية وتعصبا، وننشرها دون وعي فإنّ ذلك يعني أننا نمارس الظلم والتفرقة بيننا دون أن نفهم ذلك أو نعيه بشكله العميق.

أين نظام محاربة العنصرية والتعصب..؟ 408703629577
د.عبدالعزيز السويل

التعليم أول محرر للعقل من التعصب البغيض..


قال "د.عبدالعزيز بن إبراهيم السويل" -عضو مجلس الشورى سابقاً-:"التعليم انعكاس لواقع وفكر المجتمع، وإن كان هناك دائرة مغلقة فيحاجج بأنّ المجتمع ابن التعليم فهذا صحيح، ولكن من أين نبدأ؟، فالتعليم جاء نتاج المتعلم في حالات، والمجتمع يعاني من هذه العقدة وكرسها في الآونة الأخيرة، وجاءت الكثير من الوقائع تثبتها، فالمعيار هو التقوى أمّا ما يأتي من لون، أو منشأ، أو مذهب، فلا أصل فيه للتفرقة العنصرية"، مشيراً إلى أنّ العنصرية القبلية أصبحت متفشية كثيراً في المؤسسات التعليمية بين الطلاب والمعلمين.
وأضاف أنّ أفضل وسائل الانتصار على العنصرية هي منظومة التعليم ذاتها، فلابد من القائمين على التعليم أن يبذلوا جهداً حقيقياً لنبذ العنصرية، فالمعلم يعاني والطالب أصبح يواجه العنصرية في البيت والشارع ثم يتلقاها أيضاً في المدرسة، حتى تتكرس القناعة وهذا له تأثير اجتماعي، فالمعلم لابد أن يتحمل جزءا كبير من المسؤولية في نبذ العنصرية، إضافةً إلى المنهج التعليمي، والرؤية للتعليم بأنّه مكان لخلق قيم وليس حشر كمٍّ معرفي للطالب، فتكريس القيم هو التعليم الحقيقي، فإذا كرسنا قيم احترام الذات والآخرين ستقضي على واقع التفرقة أو التعالي، موضحاً أنّ التعالي لا يقتصر على فئة دون أخرى أو منطقة دون غيرها أو لون دون لون، بل إنّ كل أناس بما لديهم فرحون، فهي مشكلة تخلق جزر منعزلة لا تسمح بخلق تنمية أو نهوض، فالجهود متفرقة وتعتقد بأنّها هي الأفضل.
وأشار إلى رفضه أن تتبنى وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي فرض عقوبات لمن يمارس العنصرية أو القبلية داخل المؤسسات التعليمية، والأجدى وضع منهج فكري عقلاني تربوي يخلق لدى الناس المساواة، فالتعليم الذي لا ينتج عنه قيم مجرد حشو، فالمعلومات في المناهج كثيرة، ولكن ثبت فشلها في خلق منظومة قيم جيدة، قادرة على أن تقي الفرد من أساليب التفرقة، فإذا وضعت مناهج تربوية خلقت القيم ووضعت لدى الفرد، سيكون هو المبادر على العنصرية ويجعل عوضاً عنها قيم راقية وسامية مدعومة من الدين الإسلامية والقيم الاجتماعية الموروثة من آبائنا، فقد يأخذ ذلك وقتاً طويلاً لأنّه نتاج تراكم اجتماعي، ولكن مع المحاولة في زرع القيم سيحل موضوع العنصرية والتعصب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أين نظام محاربة العنصرية والتعصب..؟
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دور الدين فى محاربة الإدمان
» { العنصرية }
» الاشعة السينية قد تساعد في محاربة مرض النوم
» لماذ يتم محاربة شيخ الازهر والازهر الشريف
» بلاتر يعتذر عن تصريحاته بشأن العنصرية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشاعر عبد القوى الأعلامى :: المنتديات العامة :: المنتدى العام-
انتقل الى: