شروط القبول بأقسام آداب حلوان

شروط القبول بأقسام آداب حلوان



كتبت منال سعيد:
أثار ارتفاع الحد الأدني للقبول بالجامعات الحكومية في كليات الطب والهندسة والصيدلة الكثير من الجدل وحفيظة أولياء الأمور حول أعداد الطلاب المقبولين بكليات المرحلة الأولي وبالتالي سيظل عدد كبير من الطلاب ينتظر سباق أقسام اللغات بكليات الآداب.
أكدت الدكتورة سهير عبدالسلام وكيل كلية الآداب لشئون التعليم والطلاب بكلية الآداب جامعة حلوان أن شروط القبول بقسم اللغة العربية هو قبول 220 طالبا وطالبة أما في قسم اللغة الانجليزية فهي قبول 150 طالبا وطالبة وان يكون الحد الأدني في درجة مادة اللغة الانجليزية 48 درجة والحد الأدني في مادة اللغة الانجليزية 47 درجة للطلاب الذين اجتازوا اللغة الانجليزية كمادة مستوي رفيع مشيرة إلي ان القبول في قسم اللغة الألمانية يلزم توفر الشروط الآتية قبول 30 طالبا وطالبة ودراسة اللغة الألمانية في المرحلة الثانوية ويفضل خريجو المدارس الأجنبية والأعلي درجة في مادة اللغة الألمانية وفي حالة التساوي يتم المفاضلة في المجموع الكلي.
قالت إن شروط الالتحاق بقسم اللغة الايطالية قبول 30 طالبا ويشترط في المتقدمين ان يكونوا من بين دراسي اللغة الايطالية سواء لغة أولي أو ثانية.
ويعقد للمقبولين لقاء شخص بواسطة لجنة من أعضاء القسم للوقوف علي استعدادهم لتعلم اللغة والاستفادة منها.
أما قسم اللغة الأسبانية فيتم قبول 40 طالبا علي ان تكون نسبة مجموع اللغات للقسم الأدبي 85% والقسم العلمي 80%.
أضافت ان شروط القبول بقسم اللغة الفرنسية قبول 50 طالبا وان يكون الطالب من خريجي مدارس اللغة الفرنسية.
وقسم اللغات الشرقية قبول 200 طالب وطالبة وان يكون حاصلا علي 70% مجموع اللغات في الثانوية العامة مضيفة إلي ان القبول في قسم الإعلام يتم قبول 200 طالب الحاصلين علي أعلي مجموع في الثانوية العامة.
أما قسم علوم المسرح قبول 70 طالبا واجتياز المقابلة الشخصية.
أشارت الدكتورة سهير إلي ان القبول بقسم الآثار والحضارة ان يقبل 70 طالبا وطالبة علي ان يكونوا من أعلي الطلاب المتقدمين مجموعا مضافا اليه مجموع اللغات الثلاث.
أما في قسم المكتبات والمعلومات بقبول 80 طالبا وطالبة انتظام ولا يقبل القسم الانتساب وحصول الطلاب علي 65% من مجموع اللغة الانجليزية مؤكدة ان هناك أقساما بدون شروط للالتحاق وهي قسم التاريخ والفلسفة والجغرافيا أما في قسمي الاجتماع وعلم النفس لا يقبل الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.