الشاعر عبد القوى الأعلامى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالأحداثموسوعة الأعلامى الحرةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر
 

 كتابة الذات وسيكودراما السرد

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبير عبد القوى الأعلامى
نائب المدير الفني
نائب المدير الفني
عبير عبد القوى الأعلامى

انثى
عدد الرسائل : 9451
كتابة الذات وسيكودراما السرد 210
بلد الإقامة : مصر
احترام القوانين : كتابة الذات وسيكودراما السرد 111010
العمل : كتابة الذات وسيكودراما السرد Unknow10
الحالة : كتابة الذات وسيكودراما السرد Mzboot11
نقاط : 17702
ترشيحات : 33
الأوســــــــــمة : كتابة الذات وسيكودراما السرد 13156210

كتابة الذات وسيكودراما السرد Empty
مُساهمةموضوع: كتابة الذات وسيكودراما السرد   كتابة الذات وسيكودراما السرد I_icon_minitime8/10/2009, 05:50

كتابة الذات وسيكودراما السرد

--------------------------------------------------------------------------------

كتابة الذات وسيكودراما السرد

قراءة في رواية " قال لها يا انانا " لصفاء عبد المنعم

حاتم عبد الهادي السيد

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------

تبدو " صفاء عبد المنعم " في روايتها : " قال لها يا انانا " مثل طاووس , يكتب بريشة الحلم أوجاع الذات المتناثرة لكل فضاءات الواقع .

إنها ذات متمردة, بائسة , معذبة للنفس تارة مع أنها تلهج بالغناء , ومستسلمة للواقع تارة مع أنات الجسد , ومفتضة لبكارة اللغة , تستعذب الألم واللذة معاً , إنها شخصيات الرواية التي أحكمت نظم حركاتها , فجعلتنا نلهث وراءها لاكتشاف تفاصيل السرد , بل واكتشاف العالم , حيث اللغة تمثل واسطة العقد الذي تنسج ببهاء حباته النورانية .

ومع كل فهل نجحت صفاء عبد المنعم في التمرد على الشكل لخدمة المضمون السردى , أو بعبارة أخرى : هل جددت الكاتبة في شكل الكتابة الروائية – كما سيجيء - وهل كان هذا التجديد لصالح فضاء السرد الحكائى , أم أنها اهتمت بالشكل فأغفلت الموضوع فجعلتنا نحكم - بداية – على هذه الكتابة بالغرائبية , أو بعدم الإحكام لبنية السرد ؟ , أم أنها أردات عبر الكتابة الجديدة , والكتابة عبر النوعية بصفة خاصة , أن تستعير من السينما بعض تكويناتها فى استخدام "الفلاش باك" , أو القطع للمشهد السردى لابراز تفاصيل جزئية قد تخدم النص , اتقدم هذا الشكل التقنى لرواية ما بعد الحداثة , أو رواية ما بعد القرن الواحد والعشرين؟! .

انها أسئلة أرجو أن أجيب عنها عبر تحليلات البنى السردية لمستويات السرد: ( الذات الساردة, الذات المثقفة , الذات المتيقظة , الذات المتداخلة , ثم يجيء الخطاب على عكس ما ينادي به - رولان بارت - في مسألة موت المؤلف , إذ المؤلف – كما أزعم – موجود معنا؛ بل أنه يتدخل بشكل مستمر في تسيير أحداث السرد , بل وتوجيهه إلى مناطق أكثر بعداً , بدلاً من توجيهه إلى البؤرة , أو الحبكة الروائية , ثم يأتى السؤال : هل هى "رواية ذاتية / نفسية " – تدور في عوالم وإن بدت متماثلة , إلا أنها تتقاطع باستمرار, بل وتتماهى في البعد خارج السياق السردي مما يجعلنا نقربها من الكتابات السيكودرامية للمرضى النفسيين* ؛ ولكن ما يجعلنا ننحيها عن ذلك – بالطبع – هو تدخل الراوي العليم ؛ أو الذات الساردة في توجيه عنصر الحكى – الموضوع – لمناحٍ أخرى لتكشف لنا عن عالمٍ خلف العالم , اذ تغوص في الذات الانسانية , لتتماهى الذات مع السرد فتندمغ وتنصهر لتصبح سيرة ذاتية للنفس , وإن علتها تهويمات , أو اختلاف في مستويات الرؤية , أو تداخل الموضوعات التي ليس بينها أى رابط سوى رايط خالة الاسترجاع (الفلاش باك) ؛ والتي لا نعول عليها في الدرس النقدي للحكم بجودة واتقان السرد الروائي من عدمه , بل والحكم على معايير الحكم الجمالي بقيم أخلاقية , أو انسانية , وإن تعاطفنا مع الراوي ؛ إلا أننا لا يمكن أن نعول إلى هذا التعاطف لنحكم بمعيارية جادة على العمل وفنياته فنحيله إلى باب السيكودراما , أو إلى جنس السيرة الذاتية , أو رواية الذات , كجنس يصاف للرواية ؛ لكنه ليس منها في الدرس النقدي البلاغي .

لقد قسمت الكاتبة روايتها إلى عدة أقسام , أو فصول : الروح , جسد , الفرنجة , نشيد الفرح , امرأة تثرثر كثيراً , جثة العشب , الرواية , حيوان بري لا يركبه أحد , الانسان السائب.

وبفك شيفرات العناوين السابقة يمكن لنا أن نلمح – بداية – الخيط النفسي الذي يربط هذه العناوين, فلو أعدنا – مثلاً – ترتيبها لقلنا : إنها رواية لإمرأة تثرثر كثيراً , تفضفض عن الروح والجسد لإنسان سائب , أو لحيوان بري لا يركبه أحد , فهى تنشد الفرح لتدفع عنها الفرنجة حتى لا تصبح جثة مثل العشب انطفأت فيه الخضرة فأصبح يستعذب الألم , وينظر للعالم وهو يستسيغ المرار .

وبعيداً عن التفسير النفسي للأدب – والذي لا أميل إليه فى الغالب – فهى رواية تركز على بطلة وحيدة – الذات – ( فطوم ) , تلك الفتاة التي أخذت على نفسها أن تصبح فتاة موديل لفنان عجوز (البروفيسور) يقوم برسمها وافتراشها أيضا , ومع استعذابها للذة , وعدم ايمانها بما يمارسه ذلك العجوز, إلا أنها مشتتة القلب, تعطي جسدها بالساعات لذلك المثّال العجوز, كما ترقص للموسيقى الحالم عازف الكمان , ثم نراها تجلس بالساعات أمام الطبيب المعالج لتعترف بهفواتها وغفواتها, ثم تواعد آخراً ينتظرها بفارغ الصبر, ثم تهفو لأن تلقي بنفسها في النيل بعد أن تضع حجراً في صدرها وتكتب لمحبيها كلمات الوداع والثناء, ثم تعود الى نفسها فتكتشف الفراغ والجنون فتحاول تحطيم كل شيء ويتوالى الصراع داخل النفس المليئة بالانكسارات والأحزان .

لقد أحبت في البداية , وهى ابنة المدينة , ذلك الفلاح الذي لم يعرها أى انتباه , فاندفعت الى البروفيسور تنظف له مرسمه فيجلبها أمامه , ثم ينزع باب قفصها بمهارة لتنطلق اللذة المندغمة بالحلم , فتحلم – كما كان يوهمها – بأنها أفروديت , أو أنها سيدة الآلهة , ولذا يجب عليها أن تستمع إلى بيتهوفن وموتسارت , مع أنها كانت تحن إلى موسيقا سيد درويش وسلامة حجازي ... ألخ.

إنه الهروب إلى الحلم عبر مساحة من الدهشة والغرائبية اللامتناهية لحياة هذه الفتاة , ومع أنها – كما جاء في الرواية – كانت مشتتة الرؤى, إلا أنها كانت تستعذب الحلم لتهرب من آلام الواقع والأهل والأولاد الصغار في المنزل ؛ ومع أن مرام ابنة خالتها هى التي قدمتها للبروفيسور العجوز بعد أن ملت من العمل معه , إلا أنها ارتضت بذلك لأنها رأت عالماً مختلفا , وحياة مغايرة خلف كوخ العجوز المليء بالأحبار واللوحات وحيث كان يحب أن يمتدحها فيناديها باسم : ( إنانا ) , ومع أنها كانت تراجع نفسها وتغيب عن البروفيسور بالشهور وربما لأكثر من عام إلا أنها تعود بإرادتها لتستعذب العشق والحنان والدفء بعد أن عكرتها حياة المدينة : من مضايقات في المواصلات العامة , في السيارة , في المترو , وعبر طرقات المدينة في الليل , وعند كورنيش النيل , وغير ذلك.

ومع أنها كانت تعود لأمها فتخفف عنها رهق السنوات , إلا أنها كانت مشغولة بذاتها إلى ذاتها , بل عندما جاء موعد عيد ميلادها رفضت ابنة خالتها المجيء لحضور حفل عيد الميلاد واكتفت بمهاتفتها ومناداتها باسم غير الأستاذة كما اعتادت ابنة خالتها أن تناديها بذلك , وقد عللت السبب - في نفسها - بانتقال الأسرة إلى حى أقل رقياً عن ذي قبل , لكنها اكتشفت السر بعد ذلك إذ أن ابنة خالتها هى التي قدمتها لذلك العجوز ليفعل معها مثلما كان يفعل معها تماماً , ومع أنها كانت تعلم مقدما بما سيفعله معها الا أنها ارتضت بذلك , أو تغاضت عن ذلك , لذا لم تأبه لسلوك ابنة خالتها معها , وظلت تسبح عبر الأساطير وملكات الجمال والآلهة والقصص التى كان يحكيها لها ذلك العجوز الحكيم .

ومع أن الروايه تعرض لحياة ( مرام أو ميرام أو مريم ) وخطبتها للضابط , وغيرة بنات جيلها منها , الا أن هذا الجزء – فيما أحسب - هو جزء مقحم على العمل , ولم تستطيع الكتابة أن توظفة ليتناغم فى نسيج العمل القصصي, ومع أنه يمثل قاسماً مشتركاً فى الراوية وفى النهاية الفاجعة لفطوم التى تشنقها ميرام بعد أن شنقتها – هى - من قبل بتقديمها للبروفيسير.

اننى أرى أن تداخلاً فى السرد كان واضحاً بين شخصية فطوم وشخصية ميرام , بل أننا يمكن أن نجزم بأن الشخصيتان هما شخصية واحدة ولكنها شخصية متنافرة , شخصية موزعة بين الحلم والحقيقة , ومع أن مستويات السرد قد أبانت عن نفسها , اذ بدا صوت الراوى فى البداية ظاهراً , ثم انطلق صوت الذات – المؤلفة - ليظهر جلياً فى الفصل المعنون (بجسد ) و (الفرنجة ) , وذلك بالحديث عن روايات أخرى لأصدقاء المؤلفة مثل رواية ( لصوص متقاعون ) وكتاب ( مصر رايحة على فين ) وغيرها , وهنا يتشابك صوت الراوى بتدخل المؤلفة فى توجية السرد , وأحسب ان هذا التوجيه مرفوض نقدياً , اذا أنه كسر الايهام بالسرد للحديث عن تفاصيل أخرى لم تخدم السياق السردى فيما - أحسب – بل أنها تتوجة برسالة للمجتمع وهى رؤيه تجديدية للشكل , لكنها ليست أساساً – فيما أرى – لاتساق هارمونى السرد

( الحكاية ) وهذا الكسر للتوقع - حتى بين فصول الرواية - قد يجعل القارى العادى – يجزم بعدم نسبة هذا العمل الى جنس الرواية فى الأساس , وليلحقة بشى آخر غير أن يطلق علية رواية , لكنها ما يعزى الى نفى ذلك عنها هو تلك الاشارات ( الفلاش باك ) - والتى لا نعول علبها أيضاً - واستحضار أسماء أبطال الرواية ( الفرعيين ) وربما الأساسيين فى بعض الأحيان , ولكن ومع كل فقد نقوم بالغاء بعض الفصول فى الراوية دون أن يؤثر هذا على السرد الحكائى ( بنية السرد ) ويمكن _ فيما أحسب – أن يندرج هذا العمل عبر الكتابة الرقمية والتى لم يستشرف لها بعد , ومع ذلك فهى نص روائى يجنح الى التجديد فى الشكل ولكنه يوقع القارى فى اضطراب ذهنى لعدم تمهيد الكاتبة اليه – سلفاً - وقد يكون للكاتبة الحق فى ذلك بغية الحفاظ على البنية الشكلية لتسلل السرد من جانب ومحاولتها التجدبد فى الشكل من جانب آخر , ومع ذلك فاننا سنتوقف فى الحكم على ما هيتها كرواية بالمعنى المعروف , وسنلحقها بآليات الكتابة الجديدة .

يبقى شيء جدير بنا أن نلمح اليه من تعدد مستويات السرد باستخدامها للمقاطع الشعرية , وبعض أغانى أم كلثوم ونجاة وكاظم الساهر وغيرها , وقد جاءت هذه التضمينات لتضيف الى لغة السرد أبعادا ً متعددة , بل ونراها تندمغ في بنية السرد عندما نطالع فصل (الفرنجة) و (نشيد الفرح) , بل أنها – أى الكاتبة – تتدخل في السرد فتصف لنا بعض الأحداث الحياتية مثل : حركة كفاية , المظاهرات عند مكتبة مدبولي – محرقة بني سويف وحكاوي الشيخ إمام وغيرها.

وهذا التدخل من قبل الكاتبة, وعدم تمهيدها للفصل بين شخصية مريم وفطوم – فيما أحسب – قد يوقع القاريء في حيرة فتتداخل لديه شخصية مريم مع شخصية فطوم وإن كانت لغة الأولى أكثر ثقافة بينما الثانية غير معنية بالفن والثقافة أو لم تظهر على لغتها ذلك وإن اكتسبت ذلك من ايهام المثال العجوز لها وحكاياته عن بيتهوفن وموتسارت والأساطير المتعددة.

إن هذا السرد - فيما أحسب – يندرج نحو السيرة الذاتية , وإن حاولت الكاتبة أن تنفي ذلك باصطناعها شخصية فطوم , إلا أنها اوقعت نفسها في شرك أرادت أن تفلت منه بحكاياتها عن روايات أصدقائها وذكرها لبعض أسماء لروائيين عالميين وشعراء معروفين , وهى بتدخلها في تسلسل السرد الروائي قد جعلتنا نشعر بوجود قلم آخر غير الراوي , هو قلم الكاتبة الساردة العليمة بما تكتب , بل وبتوجيهها لمسيرة السرد إلى تفاصيل مغايرة عن السرد الحكائي لتسلسل الأحداث العامة بشكل هارمونيطيقي أو بشكل – حتى مبسط – لذا – فأحسب – أن هذه الرواية مغايرة عما ألفناه من شكل للرواية ؛ كما أن عدم تمهيدها لظهور الشخصيات قد جعلنا نقر بأن شخصية مريم هى نفسها شخصية فطوم التي حاولت أن تهرب منها لتقرر في النهاية بأن هذا الشكل – الجديد – للرواية مرتب بطريقة غير مألوفة , أو مغايرة تماماً للشكل المعروف.

ولا يفوتنا كذلك أن نتحدث عن المهارة اللغوية للكاتبة والتي تنم عن خبرة طويلة في الكتابة لجمعها كل هذه الأحداث والسياقات السردية في نص واحد , وفي محاولة منها للتوفيق بين كتابة الرواية والسيرة معاً , وأرى أنها لو مهدت للشخصيات لأكسبت السرد مساحة أكثر براحاً , لنقر بأنها ( رواية تجريبية ) - نص - حاولت الكاتبة فيه استخدام أسلوب السرد الذاتي (الكاتبة) والسرد الروائي (تسلسل الأحداث بمنطقية) ؛ ومع هذا فإنني أميل لوصفها برواية السيرة , وهى وإن – عدت من جنس الرواية – إلا أنها ليست منها في الأساس , إذ الفرع وإن انتسب للجذور إلا أنه يبقى – غريباً - بعض الشيء – عنه لانتسابه لنوع آخر - مثل الأشجار لو ركبنا عليها فرعاً من جنس آخر فانها تندمغ معه وتثمر , إلا أن هذا الثمر يكون له المذاق المغاير أيضاً .

وبعد ان هذه الروايه قد أجهدتنى , الا اننى أعترف عند قرائتى لها بأننى لم أترك الكتاب للحظة واحدة الا بعد أن أجهزت على نهايتها , بل وأننى كتبت هذه السطور مباشرة بعد قرائتها وهذا يدلل الى جماليات السرد – من جانبى الشخصى – ومن جانب آخر يدلل الى جماليات الكتابة وحنكة الكاتبة فى احكام الصياغة السردية لهذا النص الجديد ......

ومع كل فقد أكون قد ظلمت الرواية اذ طبقت عليها مقاييس الدرس النقدى السائد , لكننى مع هذا النوع من الكتابة - والذى ينزع الى التجديد والتجريب والبحث فى آفاق اكثر اتساعاً للسرد الروائى – ترانى قد أغفلت التدليل ببعض من مقاطع الرواية , وذلك عن قصدية منى - بغية دفع القارىء لقراءة النص الروائى من جهة , من جهة أخرى اعمالا لمنهجية القراءة التى انتهجتها سلفاً والتى تجعل القارىء لايكتف فقط بالقراءة النقدية بل يتوجب عليه العوده لقراءة النص بعد أ ن ألمحنا الى شفراته المتعددة .

نحن اذن أمام كاتبة لها رؤيتها وعالمها , ولها أن تطوع روايتها سلفاً بالشكل الذى ترتأيه , لكننا مع ذلك لنا أن نقرأ أعمالها بما يصلنا منها , وأحسب أن ما وصل الينا فى هذه الرواية هو اضافة لمسيرة السرد الروائى بشكل عام , وانتصارا للشكل والمضمون معا , ولكن حدود الدرس النقدى – لدينا – جعلتنا ننتصر للرواية , أو لرواية السيرة وللنقد معاً , وتلك لعمرى رؤية أنتجها النص الذى بين أيدينا , ايمانا منا بأن النص يفرض منهجه على الناقد , وليس للناقد أن يفرض سلطته على النص , ويبقى الانتصار لسلطة النص هو الدليل الأقطع لتنامى الكتابة الابداعية والنقدية معا .



حااتم عبدالهادى السيد

مصر – شمال سيناء – العريش
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alalamy1.yoo7.com/montada-f27/
هويدا رأفت الجندى
مراقب عام
مراقب عام
هويدا رأفت الجندى

انثى
عدد الرسائل : 4821
كتابة الذات وسيكودراما السرد 210
بلد الإقامة : مصر
احترام القوانين : كتابة الذات وسيكودراما السرد 111010
العمل : كتابة الذات وسيكودراما السرد Collec10
الحالة : كتابة الذات وسيكودراما السرد 2210
نقاط : 9992
ترشيحات : 11
الأوســــــــــمة : كتابة الذات وسيكودراما السرد 1111110

كتابة الذات وسيكودراما السرد Empty
مُساهمةموضوع: رد: كتابة الذات وسيكودراما السرد   كتابة الذات وسيكودراما السرد I_icon_minitime8/10/2009, 11:58

مجهود رائع ومشاركات قيمة دائما

بــــارك الله فيكِ أستاذتنا الغالية

اصدق الدعوات بدوام العطاءالراقى

كتابة الذات وسيكودراما السرد 9c6694d44c
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رنة خلخال
مرشح
رنة خلخال

انثى
العمر : 45
عدد الرسائل : 1481
كتابة الذات وسيكودراما السرد 210
بلد الإقامة : الفيوم
احترام القوانين : كتابة الذات وسيكودراما السرد 111010
العمل : كتابة الذات وسيكودراما السرد Unknow10
الحالة : كتابة الذات وسيكودراما السرد 8010
نقاط : 7356
ترشيحات : 5
الأوســــــــــمة : كتابة الذات وسيكودراما السرد Awfeaa10

كتابة الذات وسيكودراما السرد Empty
مُساهمةموضوع: رد: كتابة الذات وسيكودراما السرد   كتابة الذات وسيكودراما السرد I_icon_minitime20/10/2009, 12:26

شكرا علي الموضوع الفانتك
ونرتجا مزيدك



كتابة الذات وسيكودراما السرد 245f4ag
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبير عبد القوى الأعلامى
نائب المدير الفني
نائب المدير الفني
عبير عبد القوى الأعلامى

انثى
عدد الرسائل : 9451
كتابة الذات وسيكودراما السرد 210
بلد الإقامة : مصر
احترام القوانين : كتابة الذات وسيكودراما السرد 111010
العمل : كتابة الذات وسيكودراما السرد Unknow10
الحالة : كتابة الذات وسيكودراما السرد Mzboot11
نقاط : 17702
ترشيحات : 33
الأوســــــــــمة : كتابة الذات وسيكودراما السرد 13156210

كتابة الذات وسيكودراما السرد Empty
مُساهمةموضوع: رد: كتابة الذات وسيكودراما السرد   كتابة الذات وسيكودراما السرد I_icon_minitime25/10/2009, 20:53

هويدا رأفت الجندى كتب:
مجهود رائع ومشاركات قيمة دائما

بــــارك الله فيكِ أستاذتنا الغالية

اصدق الدعوات بدوام العطاءالراقى

كتابة الذات وسيكودراما السرد 9c6694d44c




كتابة الذات وسيكودراما السرد W6w_w6w_2005042602232895cb29c6


كتابة الذات وسيكودراما السرد 16670520ne3


كتابة الذات وسيكودراما السرد 4efd1d2b843au

كتابة الذات وسيكودراما السرد Jarro
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alalamy1.yoo7.com/montada-f27/
عبير عبد القوى الأعلامى
نائب المدير الفني
نائب المدير الفني
عبير عبد القوى الأعلامى

انثى
عدد الرسائل : 9451
كتابة الذات وسيكودراما السرد 210
بلد الإقامة : مصر
احترام القوانين : كتابة الذات وسيكودراما السرد 111010
العمل : كتابة الذات وسيكودراما السرد Unknow10
الحالة : كتابة الذات وسيكودراما السرد Mzboot11
نقاط : 17702
ترشيحات : 33
الأوســــــــــمة : كتابة الذات وسيكودراما السرد 13156210

كتابة الذات وسيكودراما السرد Empty
مُساهمةموضوع: رد: كتابة الذات وسيكودراما السرد   كتابة الذات وسيكودراما السرد I_icon_minitime25/10/2009, 23:36

رنة خلخال كتب:
شكرا علي الموضوع الفانتك
ونرتجى مزيدك



كتابة الذات وسيكودراما السرد 245f4ag





كتابة الذات وسيكودراما السرد W6w_w6w_2005042602232895cb29c6


كتابة الذات وسيكودراما السرد 16670520ne3


كتابة الذات وسيكودراما السرد 4efd1d2b843au

كتابة الذات وسيكودراما السرد Jarro
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alalamy1.yoo7.com/montada-f27/
 
كتابة الذات وسيكودراما السرد
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ما هو السرد
» هل نال الحيوان حقه فى السرد الروائى العربى ؟
» صدور كتاب أساليب السرد في الرواية المصرية
» تقنيات السرد والدلالة في الرواية الفلسطينية الحديثة ـ د. عبد الجليل غزالة
» حب الذات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشاعر عبد القوى الأعلامى :: المنتديات الأدبية :: المنتديات الأدبية :: منتدى الدراسات النقدية والبلاغة-
انتقل الى: